الفريق الرويلي استعرض مع رئيس الأركان الكويتي تعزيز التعاون الدفاعي والعسكري
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
استقبل معالي رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي اليوم رئيس الأركان العامة للجيش الكويتي الفريق الركن طيار بندر بن سالم المزين والوفد المرافق له.
وعقد الجانبان في مقر رئاسة هيئة الأركان العامة في الرياض، اجتماعًا استعرضا خلاله التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين في المجال الدفاعي والعسكري وسُبل تعزيزه، بالإضافة إلى مناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
وكان معالي رئيس هيئة الأركان العامة، قد استقبل رئيس الأركان العامة للجيش الكويتي، وأقيمت مراسم استقبال رسمية له.
حضر الاجتماع، معالي رئيس أركان القوات البحرية الفريق الركن فهد بن عبدالله الغفيلي، ومعالي قائد قوة الصواريخ الإستراتيجية الفريق الركن جارالله بن محمد العلويط، ومعالي رئيس أركان القوات البرية الفريق الركن فهد بن عبدالله المطير، ومعالي قائد قوات الدفاع الجوي الفريق الركن مزيد بن سليمان العمرو، وعدد من كبار الضباط من الجانبين.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الأرکان العامة الفریق الرکن
إقرأ أيضاً:
القضاء الكويتي يحكم بحبس فجر السعيد 3 سنوات!
متابعة بتجــرد: أصدر القضاء الكويتي اليوم (الخميس)، حكماً بحبس الإعلامية فجر السعيد ثلاث سنوات مع الشغل والنفاذ، وذلك في قضية أمن دولة، وفق ما أفادت به وسائل إعلام كويتية.
وذكرت صحيفة “القبس” الكويتية أن “النيابة العامة وجّهت الى السعيد تُهماً تشمل إذاعة أخبار كاذبة، وإساءة استعمال شبكة المعلومات، ونقل أخبار مختلقة، وهي التُّهم التي دينت بها وأدت إلى صدور حكم بسجنها”.
في المقابل، أوضحت الصحيفة أن “المحكمة برّأت فجر السعيد من تهمة الدعوة إلى التطبيع مع الكيان الصهيوني المحتل”.
وكانت النيابة العامة الكويتية قد أصدرت في 8 كانون الثاني (يناير) الجاري قراراً بحبس السعيد 21 يوماً احتياطياً، ونقلها إلى السجن المركزي، على خلفية اتهامها بالدعوة الى التطبيع مع إسرائيل والإضرار بمصالح البلاد.
وفي مطلع شهر شباط (فبراير) الحالي، أصدرت النيابة العامة في الكويت قراراً بحبس السعيد لمدة 21 يوماً احتياطياً، ونقلها إلى السجن المركزي، على خلفية اتهامها بالتطاول على دولة عربية شقيقة (العراق).
واتُّخذ هذا الإجراء بعد تقديم سفارة الدولة المعنية شكوى رسمية إلى وزارة الخارجية الكويتية، التي أحالتها بدورها إلى الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
واعتذرت السعيد الى العراق بقولها: “انطلاقا مني وحرصاً على العلاقات الطيبة الكويتية- العراقية بين البلدين والتي عملت دائماً بشخصي وبصفتي إعلامية على توثيق وتوطيد هذه العلاقات وإرجاع المياه الى مجاريها وتضميد جروح الماضي، أتقدّم باعتذاري الى جمهورية العراق الشقيق… عن كل ما بدر مني مما قد يعكّر صفو العلاقات بين البلدين، أو ما قد بدر مني بالخطأ أو عن غير قصد وخير الخطّائين التوّابون. كما قررت أن أعتزل العمل السياسي وكل ما يتطرق إليه من النقد السياسي وغيره”.
main 2025-02-13Bitajarod