فضح باطل الفلول من موجبات الإيمان!!

مرتضى الغالي

نقول لبعض الذين يحاولون مهاجمة الأحرار والدفاع عن الفلول و”الحركة الإظلامية” (عبر لفة الكلاكلة) وينكرون أنهم كيزان.. هذا أولن الجد فاشتدي زَيم..!

بعضهم يذكر اسمه وكثيرون منهم يظهرون بأسماء وألقاب وكنيات مُستعارة.. وبعضهم يرد مباشرة على ما نكتب… نقول لهؤلاء وأولئك نحن نقرأ كل ردودكم وتعليقاتكم.

. ولا نتغاضى إلا عن الشتائم والبذاءات التي لا تترك آثراً لدينا (ولو بمقدار ما يعلق بإبرة مغموسة في المحيط الأطلسي)..! لماذا..؟ لأنها نتاج التربية الفاسدة والانكسارات الاجتماعية وفقدان وازع الأسرة… وماذا عليك عندما يكون الابن الجانح أو البنت الجانحة ضحية لعائلة مفككة الأوصال (أجاركم الله)…!

ولكن لا يمكن تجاهل أن بعض البواعث الرئيسية للدفاع عن باطل الفلول هو دين واجب السداد.. منشؤه (سوابق مشينة) وتعاقدات ومكافآت مالية وعينية و(تسويقية).. أو تلويحات ابتزازية (بترويج الشينة والمنكورة)..! وهذه من آليات الكيزان المعروفة…!

أما الإخوة من جماعة (المثقفاتية اللايفاتية والقلمية والبودكاستية) فمسألتهم أكثر فضائحية..! هذا إذا نجوا من البواعث (المذكورة أعلاه.)..! هؤلاء يبحثون عن جوائز (من نوع آخر)..! وللأسف لن ينالوا من هذه الجوائز التي يترقبونها غير (سجم ورماد) في صُرة من الدلاقين عليها تزويقات خادعة من أورق السلوفان المغشوش..!

ولا احد يستطيع أن ينكر أن قادة الكيزان الذين حولوا مال الدولة لجيوبهم ولتنظيمهم يرصدون ميزانية (مليارية دولارية) لشراء الذمم وتدشين حملات إعلام الباطل..!

هذا ليس حديث من الهواء.. ولك أن تنظر ببساطة إلى ما يجري الآن من تمويل سافر لصحف وقنوت ومواقع؛ ومن شراء لأقلام وحناجر وأنفس في الداخل والخارج للدفاع عن باطلهم بعد أن فقدوا (آخر ورقة توت) تستر سوءات وعورات مشروعهم الإجرامي، حيث تطاول بهم الزمن وانكشف آخر قناع متهتك لحجب المخازي والمقاتل والدماء التي ولغوا فيها والفساد (الذي انعطنوا فيه عطنة جُراب في قطران) عندما دانت لهم السلطة طوال ثلاثين عاما ثم في هذه السنوات بعد انقلاب البرهان المتعوس..!

فقط انظر الآن إلى قادتهم الذين ينعمون مع أولادهم وأهاليهم وأحفادهم في الخارج بأموال الشعب المنهوبة وكيف يدفعون بأولاد المساكين إلى محارق الاستنفار من اجل استمرار الحرب وهم بعيدين عنها..! فأين قادة الشريعة وحماتها من هذا.. وأين أموال البترول وأين الـ(80%) المقطوعة من ميزانية الدولة لجيش الوطن.. وقواته المسلحة والنظامية تجلس على هكر من الأسلحة الصدئة البالية.. وأفرادها (حفاة مشلهتين) يظهرون بملابس مهلهلة ولا يضعون في أرجلهم أحذية ميدان وليس في أيديهم أسلحة ميدان.. وقادتهم العسكريين يرفضون إعادة الحكم للمدنيين ولكنهم يستنفرون المدنيين ليدافعوا عما تبقى من مواقعهم العسكرية.. أو تلك التي هربوا منها..!

هل تريدون ذكر أسماء لقادة الاخونجية ومواقعهم حالياً وممتلكاتهم في دبي وتركيا وماليزيا وأوروبا ولأمريكتين ورواندا ويوغندا وجزر كيمان.. وحفلات الزواج والختان المخملية المُترفة لأنجالهم في هذه الأيام التي تدور فيها (حرب الكرامة الاستنفارية) وبلادنا تئن من وطأة الحرب من أدناها إلى أقصاها..! هل رأيت كيف يتمايلون مع فتاتهم التي تتمايس وعليها غلائل من حرير وجدائل من ذهب وهي تغني لهم: (براؤون وحاة الله.. براؤون)…؟!!

مناسبة هذا الكلام أن هؤلاء الذين يظنون أنهم أذكياء يقولون في تعليقاتهم ما فائدة الحديث عن جرائم الكيزان الآن..؟! وكأن الكيزان سكتوا و(لزموا بيوتهم وجحورهم) مع إنهم الآن يديرون هذه الحرب المشؤومة ويستولون على أموال الدولة ويتحكمون في الانقلاب.. وفي حكومة جبريل.. وفي مجلس سيادتهم الكرتوني.. والكيزان م أصحاب الأمر والنهي في مواصلة الحرب أو قبول المفاوضات ورفضها.. وما البرهان والعطا والكباشي إلا (شمشرجية) لا حول لهم.. يجلسون بأنواطهم ونياشينهم الملوّنة عند الباب رهن الإشارة..!!

ومع كل ذلك فإن الكيزان هم الذين يديرون الآن (ترسانة الإفك الإعلامي) لتجريم الأحرار وتسويد صحائف القوى المدنية التي ترفض الحرب وتعمل على استعادة السلام والديمقراطية والحكم المدني.. وتظهرهم بمظهر (شياطين لها قرون)..!

هذه (لعبة قديمة)..! إنهم يريدون أن يتناسى الناس الجرائم التي اقترفوها والتي لا تزال تقطر من جسد المواطنين وجسد الوطن الجريح..! وهدفهم الأول والأخير هو وأد ثورة ديسمبر العظمى.. العدو الأصلب للحرامية واللصوصية.. وحائط الصد الأوحد ضد دولة القهر والإجرام والتمكين الفاسد..!

لن نسكت عن الكيزان وعن فضح جرائمهم في حق الوطن حتى يعلنوا التوبة النصوح ويقلعوا عن قتل الناس واستباحة هذا البلد الطيب ويقبلوا بالخضوع للقانون والمساءلة ورد الحقوق.!

هذا عهدنا وليظل كل شخص في موقعه… (عداتي وصحبي لا اختلاف عليهما/ سيعهدني كلٌ كما كان يعهدُ).. الله لا كسّبكم…!

murtadamore@yahoo.com

الوسومأوروبا الإخونجية البرهان الجيش السودان الفلول الكلاكلة الكيزان تركيا دبي ماليزيا مرتضى الغالي

المصدر: صحيفة التغيير السودانية

كلمات دلالية: أوروبا الإخونجية البرهان الجيش السودان الفلول الكلاكلة الكيزان تركيا دبي ماليزيا مرتضى الغالي

إقرأ أيضاً:

ولي العهد يؤدي صلاة عيد الفطر ويستقبل أصحاب السمو الأمراء والعلماء والمعالي وكبار المسؤولين الذين قدّموا له التهنئة بالعيد

المناطق_واس

أدى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في مكة المكرمة، صباح اليوم، صلاة عيد الفطر المبارك مع جموع المصلين الذين اكتظ بهم المسجد الحرام والساحات المحيطة به.

كما أدى الصلاة مع سمو ولي العهد، دولة رئيس مجلس الوزراء بالجمهورية اللبنانية الدكتور نواف سلام، وأصحاب السمو الملكي الأمراء، وأصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ والمعالي، وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين.

أخبار قد تهمك نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون التعدين يهنئ القيادة بعيد الفطر 30 مارس 2025 - 3:03 مساءً وزير الحرس الوطني يستقبل قادة الوزارة وكبار مسؤوليها المهنئين بعيد الفطر 30 مارس 2025 - 2:25 مساءً

وعقب الصلاة، استقبل سمو ولي العهد، أصحاب السمو الملكي الأمراء، وأصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ والمعالي، وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين، الذين قدموا التهنئة لسموه بعيد الفطر السعيد.

وقد تناول الجميع طعام الإفطار مع سمو ولي العهد حفظه الله.

أدى الصلاة مع سمو ولي العهد، وحضر الاستقبال، صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فيصل بن مساعد بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ناصر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن محمد بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير الدكتور بندر بن عبدالله بن تركي، وصاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير متعب بن سعود بن سعد، وصاحب السمو الأمير نواف بن محمد بن عبدالله، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن خالد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير الدكتور سعود بن سلمان بن محمد، وصاحب السمو الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد، وصاحب السمو الأمير نواف بن سعود بن سعد، وصاحب السمو الأمير الدكتور مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد، وصاحب السمو الأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن ناصر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن أحمد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير وليد بن عبدالمحسن بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير خالد بن منصور بن عبدالله بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن خالد بن فيصل بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن خالد بن فيصل بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن تركي بن فيصل بن تركي الأول بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير عبدالله بن سعد بن محمد، وصاحب السمو الأمير عبدالإله بن فيصل بن سلمان بن محمد، وصاحب السمو الأمير الدكتور سعد بن سعود بن محمد، وصاحب السمو الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد، وصاحب السمو الأمير فهد بن محمد بن عبدالله بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالله بن خالد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن ممدوح بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير منصور بن محمد بن سعد، وصاحب السمو الأمير سعد بن عبدالرحمن بن سعد، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالله بن فيصل بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فيصل بن سعود بن عبدالمحسن، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن ناصر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل بن فهد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالله بن فيصل بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن سلطان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نهار بن سعود بن عبدالعزيز محافظ الطائف، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن تركي بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فيصل بن محمد بن سعد وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة المساعد للحقوق، وصاحب السمو الملكي الأمير طلال بن محمد بن عبدالله بن فيصل بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير بدر بن سعود بن عبدالمحسن، وصاحب السمو الأمير فهد بن عبدالعزيز بن فهد، وصاحب السمو الأمير فهد بن تركي بن فهد بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل بن عبدالعزيز وزير الرياضة، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن ناصر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن فيصل بن بندر بن عبدالعزيز مساعد رئيس الاستخبارات العامة، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن فيصل بن مساعد بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن محمد بن عبدالله بن فيصل بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير سعود بن محمد بن سعد، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير سعود بن فيصل بن مساعد بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الأمير سلطان بن محمد بن سعد، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن تركي بن فيصل بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن حسام بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سيف الدين بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن محمد بن عبدالله بن فيصل بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سعود بن مساعد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن مشعل بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن تركي بن مساعد بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن سلطان بن ناصر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فهد بن نايف بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن الوليد بن مساعد بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير عبدالله بن فهد بن بندر بن محمد بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلطان بن ناصر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعد بن فهد بن محمد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعد بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن فيصل بن عبدالمجيد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فيصل بن سلطان بن عبدالله، وصاحب السمو الأمير سعود بن سلطان بن عبدالله، وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن خالد بن فيصل بن تركي الأول بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير مشهور بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فيصل بن عبدالمجيد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فواز بن بندر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير سلمان بن عبدالله بن سلمان، وصاحب السمو الملكي الأمير سعد بن خالد بن سعد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير خالد بن بندر بن سلمان بن محمد، وصاحب السمو الملكي الأمير فهد بن منصور بن ناصر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير بدر بن نواف بن سعود بن سعد، وصاحب السمو الأمير سعد بن عبدالعزيز بن عبدالله، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن خالد بن فيصل بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن ممدوح بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالعزيز بن أحمد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعد بن عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير بدر بن وليد بن عبدالمحسن بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فهد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير سعود بن تركي بن عبدالرحمن بن عبدالله، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن منصور بن ناصر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن تركي بن ثامر بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز بن هذلول بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالعزيز بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالإله بن فيصل بن سلمان بن محمد، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بدر بن عبدالمحسن بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فهد بن عبدالعزيز بن مشعل بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن محمد بن عبدالله بن خالد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير سعود بن خالد بن منصور بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن فيصل بن عبدالله بن فيصل بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير بندر بن سعود بن تركي، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن سعود بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير محمد بن عبدالعزيز بن فهد، وصاحب السمو الأمير سعود بن فيصل بن فهد بن عبدالله، وصاحب السمو الأمير نواف بن سعد بن عبدالرحمن بن سعد، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن فيصل بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فهد بن سعد بن عبدالرحمن بن سعد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير خالد بن ثنيان بن محمد، وصاحب السمو الأمير بندر بن عبدالله بن محمد بن مشاري، وصاحب السمو الأمير الدكتور نايف بن ثنيان بن محمد، وصاحب السمو الأمير وليد بن سعود بن ثنيان، وصاحب السمو الأمير مشعل بن متعب بن ثنيان، وصاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، وصاحب السمو الأمير سعود بن ناصر بن فرحان، وصاحب السمو الأمير يزيد بن محمد بن فرحان، وصاحب السمو الأمير بدر بن خالد بن ثنيان بن محمد، وصاحب السمو الأمير عبدالعزيز بن منصور بن ثنيان بن محمد.

مقالات مشابهة

  • مدير شرطه ولاية النيل الأبيض يستقبل أسري الشرطة الذين تم تحرريهم من معتقلات المليشيا المتمردة بجبل أولياء
  • وزير الأوقاف: الدولة لا تنسى أبناءها الأوفياء الذين قدموا أرواحهم فداء للوطن
  • عاهات قحت، الكيزان كتيرين عليكم وما بتستاهلوهم
  • بدء عملية إعادة جثامين الروس الذين لقوا حتفهم جراء حادث غرق الغواصة السياحية في الغردقة
  • ولي العهد يؤدي صلاة عيد الفطر ويستقبل أصحاب السمو الأمراء والعلماء والمعالي وكبار المسؤولين الذين قدّموا له التهنئة بالعيد
  • الأنبا توما يشارك حراس الإيمان زيارة بيت عانيا بأسيوط احتفالًا بعام الرجاء
  • هكذا يمكن مساعدة الفلسطينيين الذين يتحدون حماس
  • مسلسل ظلم المصطبة الحلقة 14.. حسن يخبر هند أن زواجهما باطل
  • نقل الأسرى من أبناء الجزيرة الذين تم تحريرهم لمستشفيات القطينة
  • تفعيل العقيدة الإسلامية.. من الإيمان الساكن إلى الإرادة الفاعلة