كتب- محمد أبو بكر:

شارك محمد جبران، وزير العمل، مساء اليوم الأربعاء، في احتفالية تَخرُج الدفعة الثالثة من طلاب مدرسة السويدى للتكنولوجيا التطبيقية بديرب نجم محافظة الشرقية، والتى أُقيمت بالمدينة التعليمية بالسادس من أكتوبر، بمحافظة الجيزة، تحت رعاية الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء.

وتقدم وزير العمل، خلال كلمته، بخالص التهنئة إلى الخريجين الجُدد من طلاب مدرسة السويدي للتكنولوجيا التطبيقية مُتمنيًا لهم التوفيق والنجاح في حياتهم المُستقبلية.

وقال "جبران"، بحسب بيان وزارة العمل، الأربعاء: إن هذا المشهد الذي نحن بِصدده اليوم خير دليل على أن التعليم الفني يشهد طفرة كبيرة في السنوات الأخيرة بدور وتعاون وجهود ملحوظة من القطاع الخاص قاطرة التنمية في مصر، ومدارس التعليم الفنية التي أصبحت تجمع ما بين التعليم النظري والتدريب العملي في أفضل المصانع طبقًا للمعايير الدولية باتت تعود بالنفع على الطلاب وتؤهلهم لسوق العمل الداخلي والخارجي.

وأشار وزير العمل، إلى أننا اليوم أمام نُموذج لتجربة مصرية رائدة تُحقق النجاح المُستمر في إطار سياسة بناء الإنسان، حيث تعتمد على تنمية مهارات الشباب المصري وإعداده لسوق العمل الداخلي والخارجي بالطريقة النظرية والعملية في نفس الوقت.

كما أشار "الوزير"، إلى أنها تجربة تُقدم لها الدولة المصرية كل المُساندة والتأييد والتعاون؛ تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، وأن تلك الشراكة التي نشاهدها اليوم بين شركاء العمل والتنمية هدفها الأول تخِريّج جيلِ جديد قادرٌ على المُنافسة في الأسواق العالمية، وإدارة الصناعة الوطنية من خلال التَعلُم والإعداد والتدريب والتأهيل لسوق العمل؛ سعيًا نحو دعم التخصصات الصناعية، والاستثمارية المُختلفة، وتوطين الصناعات التكنولوجية الكبرى، والتماشي مع التحديات التي يواجهها سوق العمل.

وأوضح جبران، أنه يتم تدريب طُلاب هذه المدرسة ميدانيًا داخل المصانع، وهي من أبرز مُميزات ورؤية مدرسة السويدى للتكنولوجيا التطبيقية، حيث تقوم بتنفيذ منهج النظام الألماني الذي يعتمد على النظام المُزدوج، وهو 80% تدريب عملي بمصانع السويدي، و20% تعليم نظري أكاديمي، وفرص عمل للطلاب بعد التخرج بالتخصصات المختلفة.

يذكر أن الحفل شهد عروضًا فنية، وفيلم وثائقي عن مدرسة السويدي للتكنولوجيا التطبيقية، وجرى خلال الاحتفالية أيضًا تسليم درع اتحاد الصناعات المصرية لوزير العمل محمد جبران.

يُشار هنا، إلى أنه يقضى طُلاب المدرسة ثلاثة أعوام دراسية، ويحصل الخريجون على شهادتين، الأولى دبلوم التكنولوجيا التطبيقية من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، والشهادة الثانية من الغرفة الألمانية العربية للصناعة والتجارة "جهة الاعتماد الدولى".

جاء ذلك بحضور الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير النقل والصناعة، والمهندس حازم، الأشموني محافظ الشرقية، والمهندس محمد السويدي، رئيس إتحاد الصناعات المصرية، ومارين ديالي، المدير التنفيذي للغرفة الألمانية العربية للصناعة والتجارة، والدكتور محمود حمزة، المدير التنفيذي لمؤسسة "التعليم أولًا"، ولفيف من الشخصيات العامة، والمسئولين ورؤساء البنوك والمؤسسات الاقتصادية، وأصحاب المصانع، وعدد من ممثلى البعثات الدبلوماسية والجهات الدولية لدى جمهورية مصر العربية.

اقرأ أيضًا:

بعد إيقاف تأشيرة عمرة الـB2C.. مصير تأشيرة الزيارة وباركود العمرة

من دائري المعادي إلى المهندسين في دقائق.. 8 صور ترصد محور الفريق كمال عامر بـ"الجيزة"

8 صور.. تفاصيل رصف وتطوير محور أحمد عرابي في الجيزة (3 قطاعات)

رواتب تصل لـ11 ألف جنيه.. 3162 فُرصة عمل جديدة في 45 شركة خاصة (الشروط والتقديم)

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: محاولة اغتيال ترامب أحمد شوبير شهد سعيد الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان محمد جبران وزير العمل التعليم الفني طلاب مدرسة السويدى للتكنولوجيا التطبيقية للتکنولوجیا التطبیقیة وزیر العمل

إقرأ أيضاً:

وزير التعليم العالي يشهد الاحتفال بالذكرى السنوية الخامسة والسبعين لهيئة فولبرايت

شهد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، احتفالية الذكرى 75 لهيئة التبادل التعليمي والثقافي بين جمهورية مصر العربية والولايات المتحدة الأمريكية «فولبرايت»، وافتتاح ندوة «من المختبر إلى السوق»، التي تُنظمها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وهيئة فولبرايت بمناسبة الاحتفالية، وذلك بحضور الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية وزير الصحة والسكان، والسيدة هيرو مصطفى سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالقاهرة، والدكتورة ماجي نصيف المدير التنفيذى لهيئة فولبرايت، ولفيف من السفراء ورؤساء الجامعات، وقيادات هيئة فولبرايت وقيادات الوزارة.

وفي كلمته، ثمن الدكتور خالد عبد الغفار، التعاون الوثيق بين هيئة فولبرايت، ووزارة الصحة والسكان في تدريب الأطباء من خلال حزمة برامج موجهة نحو مجال التكنولوجيا الحديثة والتبادل الثقافي والعلمي بين الأطباء في مصر والولايات المتحدة الأمريكية،

كما أوضح أهمية الشراكة بين البحث العلمي والصناعة ودوره في دفع الرعاية الصحية إلى الأمام، مشيرًا إلى العلاقة الإيجابية بين التطور السريع للتكنولوجيا والتقدم الملحوظ في خدمات الرعاية الصحية، ودور تقنيات تحليل البيانات والأنظمة المترابطة في إحداث الثورة الصناعية، والأنظمة الذكية التي تركز على المريض من خلال التقنيات المتقدمة، لتوفير رعاية شخصية وفعالة، مثل الذكاء الاصطناعي، لافتًا إلى أنه لا يمكن تحقيق هذه الرؤية إلا من خلال الجهود التعاونية بين الأوساط الأكاديمية والصناعية، لتحويل الأبحاث العلمية إلى حلول عملية.

وشرح الدكتور خالد عبد الغفار، كيفية تحويل رؤى البحث العلمي إلى حلول واقعية، من خلال دعم الصناعة وتعزيز الابتكار عبر المؤسسات الأكاديمية، مستعرضًا نماذج تقنيات الثورة الصناعية في تطوير نظم الرعاية الصحية مثل التشخيص «عن بُعد» وغيرها بالإضافة إلى الواقع الافتراضي المستخدم في التدريب الطبي وعلاج المرضى.

وفي كلمته، أكد الدكتور أيمن عاشور، أن برنامج فولبرايت يُمثل جسرًا حضاريًا وعلميًا بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية منذ انطلاقه، حيث يعتبر منصة لتبادل المعرفة والخبرات بين الشعبين.

ولفت الوزير إلى دور هذا التعاون في دعم مبدأ "الابتكار" كأحد أهم مبادئ الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، والمساهمة في بناء جسور تربط الأبحاث العلمية بالصناعة من أجل تعزيز الاقتصاد الوطني، تنفيذًا لتوجيهات السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي بتكثيف الجهود البحثية الداعمة للابتكار والابداع ليكون المُحرك الرئيسي لقاطرة التنمية المُستدامة ورؤية مصر 2030، مشيدًا بالباحثين والمُبتكرين الذين حققوا نتائج متميزة في مجال الابتكار والوصول لمنتجات صناعية بابتكاراتهم، والتي تؤكد المستوى المُتقدم للبحث العلمي المصري والثقة التي يستحقها في قدرته على دعم الاقتصاد وخدمة مُتطلبات التنمية.

وأشار الوزير إلى فعالية "التميز في البحث العلمي.. مستقبل الإنتاج المعرفي" التي نظمتها هيئة فولبرايت بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في العام الماضي، وشهدت تجمع هائل للعلماء المصريين المُتميزين الذين تفخر بهم مصر، والتي توضح الاهتمام المشترك بدعم الباحثين المتميزين وتشجيع الابتكار.

وقدم الدكتور أيمن عاشور عرضًا للنتائج الإيجابية التي حققها البحث العلمي والابتكار خلال الفترة الماضية بناءًا على إستراتيجية الوزارة في محور الابتكار وريادة الأعمال، لتعزيز بيئة الابتكار ودعم ريادة الأعمال بين الطلاب والخريجين، وتعزيز التعاون بين الجامعات والصناعة لحل التحديات المجتمعية، وأهميتها في دعم الصناعة الوطنية والاقتصاد الوطني، مشددًا على التوجيه للعلماء والباحثين بالجهات التابعة للوزارة لتركيز العمل على الأبحاث القابلة للتطبيق ذات المردود الاقتصادي، وتخدم أهداف التنمية المستدامة، والوصول لمنتجات مصنعة.

ولفت الوزير إلى جهد الوزارة لتحويل بنك المعرفة المصري لبنك دولي لتعزيز دور مصر في النشر الدولي وتدعيم دورها في تصدير المعرفة، ونقل تجربة بنك المعرفة المصري لجميع دول العالم.

ونوّه الوزير إلى حصول مصر على المرتبة 86 عالميًا في مؤشر الابتكار العالمي الأخير، مُتقدمة بذلك 10 مراكز عن الأعوام السابقة، وكذا ظهور تجمع القاهرة الكُبرى ضمن أفضل 100 تجمع علمي وتكنولوجي على مستوى العالم، وهي الأولى إفريقيًا والممثل الوحيد للقارة، كما بلغت نسبة التعاون في الأبحاث العلمية المنشورة حوالي 58.3%، ووصل التعاون على مستوى المؤسسات البحثية المصرية والدولية إلى نسبة 22%، وشارك الباحثون المصريون مع ما يقرب من 150 ألف باحث حول العالم في مشاريع بحثية جارية.

ولفت الدكتور أيمن عاشور إلى انعكاس هذه الأرقام الإيجابية التي حققها البحث العلمي على الاقتصاد، عبر نقل العديد من المنتجات البحثية إلى الصناعة والأسواق المحلية والدولية، وذلك في مجالات الطاقة والإنتاج الحيواني والصحة والصناعات التحويلية والمياه والنسيج وغيرها.

وشدد الوزير على العلاقة القوية بين التعليم العالي والبحث العلمي والتقدم والازدهار، مشيرًا إلى ضرورة العمل جاهدين لتطوير نظام التعليم العالي ليواكب مُتطلبات العصر ويُعزز قدرات الشباب، وتعزيز ريادة الأعمال بين الطلاب والخريجين، ودعم الشركات الناشئة، مُثمنًا دور برامج التبادل التعليمي والثقافي مثل فولبرايت كجزء أساسي لتحقيق هذا الهدف، وإتاحة الفرصة للطلاب والباحثين لاكتساب مهارات ومعارف جديدة تعود بالفائدة على مجتمعهم وتعزز الانفتاح والتنوع الثقافي.

ومن جانبها، سلطت السفيرة الأمريكية الضوء على الشراكة طويلة الأمد بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية ومنها برنامج فولبرايت، وقدمت الشكر للدكتور أيمن عاشور لرؤيته في استشراف مستقبل التعليم العالي وجهده لتحقيق هذه الرؤية، وأشارت لكون لجنة فولبرايت مصر الوحيدة في العالم التي يديرها وزير التعليم العالي في بلاده ما يعكس الاهتمام الذي تقدمه مصر للبرنامج، وقدمت الشكر للمسؤولين عن البرنامج وللدكتورة ماجي نصيف على مساهماتهم في نجاح هذا البرنامج الذي يعُد الأقدم والأكبر في العالم العربي بمشاركة أكثر من 8 آلاف باحث على مدار سنوات عمل البرنامج منذ 1949، لافتة إلى أن برنامج "فولبرايت" يروج للتعليم والتبادل الثقافي كوسيلة لتعزيز السلام والفهم، وكذا تقديم الدعم للنساء والمرشحين من المناطق الريفية في إطار دعم الشمول وتوفير الفرص للجميع، والدعوة للفهم المتبادل لبناء مستقبل أفضل، مشيرة إلى أن العالم يحتاج خريجين يجسدون جوهر التعليم والتبادل الثقافي، وأن ينشروا التعاطف والتفاهم، تفعيلًا لدور الدبلوماسية التعليمية في خلق التقارب بين الشعوب، وبناء مُستقبل أفضل للأجيال القادمة، لافتة لكونها واحدة من خريجي هذا البرنامج المتميز.

وفي كلمتها، أشارت الدكتورة ماجي نصيف إلى تاريخ إنشاء هيئة فولبرايت مصر بموجب بروتوكول تعاون بين وزارتي الخارجية المصرية والأمريكية في عام 1949.

كما أشارت إلى أنها تعُد أكبر وأقدم برنامج فولبرايت في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ولها شبكة غنية تضم آلاف الباحثين، مشيرة إلى أن الهيئة تقدم مجموعة من البرامج المتميزة الداعمة والممولة بالكامل، بالإضافة إلى تمويل تدريب الطلاب في المجالات الجديدة والمُستحدثة، وتوفير برامج للدراسات العليا وأبحاث ما بعد الدكتوراة في المجالات الأكاديمية والمهنية، وكذا توفر منح الهيئة فرصة جيدة لإشراك أعضاء هيئة التدريس في برامج أكاديمية لتعزيز قدراتهم الإدارية والتنظيمية، لافتة إلى التأثير الذي أحدثه خريجين البرنامج وتقلدهم العديد من المناصب الهامة، وكذا اهتمامه بدعم المستحقين في المناطق المهمشة، وإطلاق مبادرة الشمول لدعم ذوي الإعاقة، كبادرة لتكثيف الاهتمام بدراسات ذوي الإعاقة، مقدمة التحية للسادة الحضور من وزراء ومسؤولين والضيوف من الشركاء المصريين والأمريكيين المعنيين بالتعليم العالي والبحث العلمي، ولدعم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، ووزارة الخارجية المصرية للبرنامج.

وعقب انتهاء الجلسة افتتاحية، عُقدت الجلسة الثانية بعنوان "منظور الأعمال" برئاسة الدكتور شون جونز مدير بعثة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في مصر، والتي شهدت مشاركة عدد من مديري بعض الشركات الدولية الكُبرى التي تعمل في مصر، ونخبة من رجال الصناعة، لاستعراض تجارب الشركات وعرض أبرز الأنشطة والفعاليات والبرامج التدريبية التي يتم تنفيذها لدعم قطاع الصناعة وزيادة الصادرات بما يدعم جهود الارتقاء بالاقتصاد الوطني، وأعربوا عن تقديرهم للدور الذي تقدمه الوزارة لدعم جهود الارتقاء بالمنظومة التعليمية والبحثية في مصر.

كما عقدت الجلسة الثالثة بعنوان: "الاستثمار في المواهب الشابة"، وشارك في الجلسة الدكتور مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، والأستاذة سارة أوسوليفان رئيس مكتب شئون الشرق الأدنى مكتب الشئون التعليمية والثقافية بوزارة الخارجية المصرية، والأستاذ روبن هاروتونيان عضو مجلس إدارة هيئة فولبرايت ومستشار الشئون العامة بالسفارة الأمريكية بالقاهرة، وأكدت الجلسة على أهمية الاستفادة من طاقات الشباب وتنمية مواهبهم وصقل خبراتهم وقدراتهم وتقديم كافة أوجه الدعم، ليكونوا قادرين على تنمية المجتمع وتلبية متطلبات وظائف المستقبل، فضلًا عن عرض التخصصات العلمية الحديثة التي يحتاجها سوق العمل.

وعلى هامش الفعالية، تم تكريم الحاصلين على منح هيئة فولبرايت.

شارك في الاحتفالية عدد من ممثلي وزارة الخارجية الأمريكية والسفارة الأمريكية، وعدد من الوزارات والمؤسسات الحكومية والقطاع الأكاديمي والصناعة وقطاع الأعمال والهيئات المانحة والخريجين من برنامج هيئة فولبرايت.

مقالات مشابهة

  • حماة الوطن: السنوات الأخيرة شهدت تمكين الشباب بالمشهد السياسي في مصر
  • وزير التعليم يتابع انتظام العملية التعليمية بجولة مفاجئة في عدة مدارس بالخصوص 
  • وزير التعليم يُتابع انتظام العملية التعليمية في عدة مدارس بالقليوبية
  • وزير التعليم بجولة مفاجئة في عدة مدارس بإدارة الخصوص بالقليوبية
  • جولة مفاجئة.. وزير التعليم يتابع انتظام العملية التعليمية في القليوبية
  • وزير التعليم يتابع مستوى الطلاب في القراءة والكتابة بمدارس الخصوص
  • جولة مفاجئة من وزير التعليم في مدارس بالقليوبية
  • وزير التعليم العالي يشهد الاحتفال بالذكرى السنوية الخامسة والسبعين لهيئة فولبرايت
  • التعليم تستعد لزيادة عدد مدارس التكنولوجيا التطبيقية بمختلف أنحاء مصر
  • وزير العمل: ما حدث من تطوير بمنظومة التعليم المدرسي ترفع له القبعة