حماقي يحتل تريند يوتيوب بـ "لمون نعناع" و"حبيت المقابلة"
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
نجح الفنان محمد حماقي في أن يحافظ على مكانته الفنية وسط الأغاني المنافسة التي طُرحت مؤخرًا وخاصة بـ أغنية "ليمون نعناع" وأغنية "حبيت المقابلة"، حيث تصدرا الأغنيتان تريند يوتيوب منذ أول يوم تم طرحهما فيه وحققا ملايين المشاهدات، فـ اغنية "لمون نعناع" من كلمات فلبينو أحمد ومن ألحان أحمد طارق بحيي وميكس ماستر عمار خاطر.
كلمات اغنية لمون نعناع
هي سيرة وفضيناها
وعادي تنزل الستاير
فترة صعبة وقضيناها
يلا بجملة الخساير
ماهو أصل العيب مش عيبنا
إحنا مفيش حاجة تعيبنا
اشتريناه على إنه حبيبنا فميمنعناش إنه
لو هو باع
إحنا نجيبله لمون نعناع
ده إحنا ما يلزمناش بياع
ونقوله روق كده
ولو هو راح
إحنا هنملى الكون أفراح
وهنرقص جدًا من بعده ولا فارقة معانا جراح
لو هو باع
إحنا نجيبله لمون نعناع
ونقوله روق كده ده إحنا ما يلزمناش بياع
ولو هو راح
إحنا هنملا الكون أفراح
وهنرقص جدًا من بعده ولا فارقة معانا جراح
ما هو أصل العيب مش عيبنا
إحنا مفيش حاجة تعيبنا
اشتريناه على إنه حبيبنا في الآخر بان إنه
أما عن أغنية حبيت المقابلة، فهي من كلمات الشاعر تامر حسين ومن ألحان عزيز الشافعي وتوزيع موسيقي توما وكلماتها كالآتي:
انا حبيت المقابلة حبيت المقابلة
يخربيت التنهيده الخطوة ترقص طبلة بترقص طبلة
تفاصيل مختلفة جديدة
كدا هنطووووول كدا هنطووووول
هو احنا بتوع فرصة سعيدة
انا حبيت المغازلة حبيت المغازلة
يخربيت التوليفة الملكة طالعة نازلة الملكة طالعة نازلة
لا نزلة طالعة
كدا هنطووووول كدا كدا كدا هنطووووول
هو احنا بتوع فرصة سعيدة
انا حبيت المقابلة حبيت المقابلة
ممكن وانا لسه عارفك احلف عادي بغلاوتك
اخد رأيك في حاجة تاخدي راي في حلاوتك
ممكن وانا لسه عارفك احلف عادي بغلاوتك
كدا هنطووووول هنطول هنطول
كدا كدا كدا هنطووووول
هو احنا بتوع فرصة سعيدة
انا حبيت المقابلة حبيت المقابلة
يخربيت التنهيده الخطوة ترقص طبلة
رقص طبلة بترقص طبلة
ألبوم حماقي الجديد
يواصل الفنان محمد حماقي، في الوقت الحالي، تجهيز أغاني ألبومه الجديد المقرر طرحه قريبا على منصات الموسيقي، وموقع اليوتيوب، وذلك بعد ألبومه الأخير "يا فاتني"،ويتعاون حماقي في ألبومه الجديد مع عدد كبير من الشعراء والملحنين والموزعين الموسيقيين ومن أبرزهم أيمن بهجت قمر والملحن تيام طارق.
آخر اعمال حماقي الغنائية
الجدير بالذكر أن المطرب محمد حماقي كانت آخر أغنياته «قلبى حبك جدا»، وهي من ألحان عمرو مصطفى، والشاعر أمير طعيمة والموزع الموسيقى أحمد إبراهيم.
كلمات الأغنية
قلبي حبك جدا جدا جدا جدا
انا قلبي قلبي قلبي داب وانت انت مين
غير كل الناس ايش جاب لجاب قول لي جيت منين
يا قمر وطالع في المكان خد عينيا لما بان
كان فينك بقى من زمان فين فين فين
قلبي حبك جدا جدا جدا انت ليه قلقان
سلم يلا استسلم مش هتكلم الموضوع خلصان
انت اللي عمري معاه واللي عيوني شاوروا عليه
انا قلبي قالك اه طب مستني اقولك ايه
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد حماقي أغنية حبيت المقابلة أغنية لمون نعناع حماقي لمون نعناع حبیت المقابلة لمون نعناع
إقرأ أيضاً:
3 كلمات ستحدّد مُستقبل لبنان.. مركز أميركي يكشفها
نشر مركز "مالكوم كير – كارينغي للشرق الأوسط" الأميركي تقريراً جديداً تحدث عن مستقبل لبنان وتحديداً بعد سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد وانتخاب رئيسٍ جديد للجمهورية في كانون الثاني المُقبل.ويلفت التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إلى أنه حينما يحل شهر كانون الثاني، وحين يُفترض أن ينتخب لبنان رئيساً جديداً للجمهورية، فإن مصير 3 كلمات هو الذي سيُحدّد موقع لبنان اليوم، وقوة "حزب الله" النسبية، والمزاج السائد لدى مختلف الطوائف في البلاد، وأضاف: "هذه الكلمات هي الجيش، الشعب والمقاومة".
التقرير يقولُ إن "هذه الكلمات تمثل صيغة تمّ إدراجها على مدى سنوات عديدة في البيانات الوزارية للحكومات كحلّ وسط بين من يدعمون الفكرة القائلة إن قرار الحرب والسلم يجب أن يكون بيد الدولة وحدها وبين إصرار "حزب الله" على أن سلاحه، أي سلاح المقاومة يجب أن يحظى بالشرعية من الدولة".
ويتابع: "في ضوء ذلك، تجاهَل الحزب على مرّ السنين مطالب خصومه بضرورة توصّل اللبنانيين إلى نوعٍ من التوافق حول استراتيجيةٍ دفاعيةٍ وطنية، وهي مصطلحٌ اختزل فعليًّا دمج سلاح حزب الله في الدولة".
وأضاف: "بعد أن مُني الحزب بخسائر ضخمة خلال صراعه الأخير مع إسرائيل، وإثر خسارته أيضاً قاعدته الاستراتيجية في سوريا إثر سقوط نظام الأسد، أُعيقَت إمكانيته على فرض إرادته على سائر المجتمع اللبناني".
وأردف: "لقد شكّل المسعى الرامي إلى تبديد كل مؤشرات الضعف ركيزة الخطابات الأخيرة التي ألقاها أمين عام حزب الله الجديد الشيخ نعيم قاسم، فالأخير أكّد أن الحزب يتعافى من جراحاته التي تكبّدها نتيجة العدوان الإسرائيلي، وأن المقاومة مستمرة، وأن هذا العدو لا يكبحه إلّا المقاومة".
ويلفت التقرير إلى أن "قاسم ربما أزاح جانباً الحقيقة التي تقول إنَّ الحزب فشل في ردع إسرائيل، التي لا تزال قواتها منتشرة في مناطق من جنوب لبنان"، وقال: "حالما يُنتخَب رئيسٌ للجمهورية، سيحتاج لبنان إلى حكومة جديدة. وأثناء عمل القوى السياسية المختلفة على صياغة البيان الوزاري للحكومة، ستكمن إحدى العقبات الأولى التي ستعترضها في مسألة إعادة إنتاج ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة".
وأكمل: "يبدو من شبه المؤكّد أن عددًا من المشاركين في الحكومة سيرفضون المصادقة مجدّدًا على هكذا الصيغة.. وفي حال حصل ذلك، فما الذي يستطيع حزب الله فعله؟".
وتابع: "قد يقرّر حزب الله مقاطعة أيّ حكومة لا تتبنّى صيغة الجيش والشعب والمقاومة، ولكن كيف ستكون جدوى هذا القرار إذا ارتأى حليف الحزب، رئيس مجلس النواب نبيه بري، عدم مجاراته؟ لا شكّ في أنّ الأخير يدرك أن الشيعة أصبحوا بمفردهم في لبنان، وانقطعوا إلى حدٍّ كبير عن إخوانهم في العراق وإيران، وبالتالي سيكون إقدام حزب الله على عزل الطائفة الشيعية أكثر فكرةً سيّئةً للغاية. ولكن هل يستطيع رئيس مجلس النواب عدم إظهار تضامنٍ مع الحزب في هذه الحالة؟ ربما لا.. مع هذا، إذا سعى حزب الله إلى فرض مقاطعةٍ شيعيةٍ للحكومة، فكلّ ما سيترتّب عن ذلك هو أزمة مفتوحة لن تُحَلّ عمّا قريب، في وقتٍ لم يَعُد بمقدور الطائفة الشيعية أن تتحمّل إلقاء اللوم عليها لتسبّبها بمزيدٍ من الجمود في الدولة".
واعتبر التقرير أنه سيكون للمجتمع الدولي أيضاً رأيٌ بشأن ما سيجري، وأضاف: "الولايات المتحدة ومعظم دول الخليج العربي، ولا سيما السعودية والإمارات، ستراقب عن كثبٍ تصرّف الحكومة اللبنانية المقبلة. ستنتظر هذه الدول أيضًا مآل صيغة معادلة الجيش والشعب والمقاومة من أجل الحكم على ما إذا كان الساسة في لبنان على استعداد للتحرّر من سيطرة حزب الله. هنا، سيكون ردّ الفعل اللبناني حاسماً في تحديد النتائج حيال مسألتَين أساسيتَين للبلاد، هما: تنفيذ القرار 1701، وإعادة إعمار المناطق الشيعية".
كذلك، يقول التقرير إن إيران تشغل حيزاً كبيراً من النقاش، ويضيف: "فيما أعلن قاسم في كلمة له مؤخرًا أن طهران ستقدّم مساعدات مالية لأولئك الذين خسروا ممتلكاتهم في الصراع ضدّ إسرائيل، تُعتبر المبالغ التي وعد بها زهيدةً مقارنةً مع حجم الدمار والتكاليف المُقدَّرة لإعادة الإعمار. علاوةً على ذلك، يبدو أن ثمّة سجالًا مثيرًا للانقسام إلى حدٍّ كبير داخل إيران حول الأموال التي أُنفقَت على الاستراتيجية الإقليمية للبلاد، ولا سيما المبالغ الضخمة التي أُهدرت في سوريا. وحتى أنصار النظام الإيراني انضمّوا إلى جوقة الأصوات المندّدة، ومن بينها الشيخ محمد شريعتي دهقان، الذي قال إن الخطة الإيرانية بُنيت على أُسس ضعيفة. مع هذا، فقد نقلت صحيفة نيويورك تايمز عنه مطالبته باعتماد نهجٍ جديد يُعطي الأولوية لبناء تحالفات مع الدول بدلًا من دعم الفصائل المسلّحة، وإعادة تخصيص الأموال والموارد إلى الشعب الإيراني".
وتابع التقرير: "في ضوء ما سبق، من المستبعد على نحو متزايد أن ينخرط الإيرانيون بشكلٍ واسع في عملية إعادة إعمار المناطق الشيعية في لبنان، وقد تضاءل هذا الاحتمال أكثر بعد أن خسرت طهران موطئ قدمها المهمّ في سوريا. إن صحّ هذا التقييم، لن يكون من السهل أن يستعيد حزب الله مستوى الدعم الشعبي الذي كان يتمتّع به سابقًا في أوساط الطائفة الشيعية، وسيكون من المستحيل تقريبًا أن يتمكّن الإيرانيون وحلفاؤهم من إعادة إحياء السياسة المتمثّلة بتطويق إسرائيل بحزامٍ ناري. وإذا كان هذا الهدف بعيد المنال، فما هي قيمة صيغة الجيش والشعب والمقاومة؟ إن الإجابة عن هذا السؤال ليست واضحة للعيان بتاتاً".
وختم: "سوف يترقّب كثرٌ الاستحقاق الرئاسي لتقييم نقاط قوة حزب الله أو مكامن ضعفه، ومع ذلك، ستكون نتيجة صيغة الجيش والشعب والمقاومة هي المعركة الأهمّ". المصدر: خاص "لبنان 24"