هل كان كاظم الساهر يحلم بالنجومية في بداية مشواره الغنائي؟.. رد غير متوقع
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
لم تستحوذ الشهرة على عقل وتفكير المطرب كاظم الساهر، بل كان مهتمًا بلفت أنظار حبيبته إليه، بتعلم المواهب المختلفة، إلا أنه أصبح نجمًا لامعًا في الغناء، ويمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة، تنتظر حفله في مدينة العلمين الجديدة، ضمن فعاليات مهرجان العلمين في نسخته الثانية برعاية الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
لم يكن يحلم كاظم الساهر في بداية حياته، بأن يصبح نجمًا لامعًا في سماء الغناء، فكل ما يهمه هي صديقته، التي تعرف عليها وأحبها، إذ يحاول بشكل دائم أن يلفت أنظارها إليه بكل الطرق، بحسب حديث كاظم الساهر في أحد اللقاءات التليفزيونية، عندما سألته المذيعة هل كان يحلم أن يصبح كاظم الساهر، كما هو بعام 2000، قائلًا: «كنت أحلم بلفت نظر حبيبتي تجاهي».
كاظم الساهر يحاول لفت نظر حبيبتهكان كاظم الساهر يحاول تعلم كل شيء، من أجل لفت نظر حبيبته، إذ أصبح مرة عازف جيتار وأخرى رسام، ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل كانت تأتي له في أحلامه: «كانت صديقتي وحاولت ألفت نظرها بتعلمي لمواهب مختلفة، وأحلم بها في خيالي».
يمكن حجز تذاكر حفل كاظم الساهر في مهرجان العلمين:
الذهاب إلى الموقع الإلكتروني لشركة تذكرتي. تسجيل الاسم. إدخال رقم الهاتف. إدخال البريد الإلكتروني. النقر على حفل كاظم. تحديد عدد التذاكر وطريقة الدفع.يذكر أن حفل كاظم الساهر جاء بالتعاون بين الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية وهيئة الترفيه السعودية برئاسة المستشار تركي آل الشيخ.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العالم عالمين مدينة العلمين الجديدة کاظم الساهر فی حفل کاظم
إقرأ أيضاً:
«ليفربول» يخسر لقب كأس الرابطة.. و«سلوت» يحاول أن يكون إيجابياً
فاز نادي نيوكاسل يونايتد، بلقب كأس رابطة الأندية الإنجليزية لكرة القدم، بعد تغلبه على ليفربول بهدفين لهدف واحد.
ووضع نيوكاسل يونايتد حدا لسوء الحظ الذي ظل يلازمه فترة طويلة، بعدما توج بلقب كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة لأول مرة في تاريخه، بعد فوزه على ليفربول في المباراة النهائية للمسابقة.
وعاد نيوكاسل بعد انتظار دام لأكثر من نصف قرن، إلى منصات التتويج محققا أول لقب كبير له منذ عام 1969، بعدما توج بكأس رابطة الأندية الإنكليزية لكرة القدم بفوزه على ليفربول بطل الموسم الماضي وحامل الرقم القياسي في عدد الالقاب في المسابقة (10) 2-1 على ملعب ويمبلي.
ومنح نيوكاسل التقدم المستحق في الدقيقة 45 عندما أطلق المدافع ضربة رأس قوية إثر تمريرة عرضية من ركلة ركنية الكرة برأسه في المرمى من ركلة ركنية نفذها كيران تريبيير.
ووسط مؤازرة جماهيرية كبيرة لأصحاب القميص الأبيض والأسود، سيطر نيوكاسل تماما على المباراة بعد سبع دقائق من بداية الشوط الثاني عندما أطلق المهاجم السويدي إيساك تسديدة قوية استقرت في مرمى حارس ليفربول كيفن كيليهير.
وقلص ليفربول، متصدر الدوري الإنجليزي الممتاز، النتيجة عن طريق الإيطالي فيدريكو كييزا في الوقت المحتسب بدل الضائع، لكن الهزيمة قد حدثت بالفعل وأصبح الفوز من نصيب فريق المدرب إيدي هاو بعدما حصد نيوكاسل أول ألقابه المحلية منذ 1955.
ويعد خروج ليفربول الإخفاق الكبير الثاني، بعد خروجه من دوري أبطال أوروبا على يد باريس سان جيرمان قبل أيام.
ويحاول الهولندي، أرني سلوت، المدير الفني لفريق ليفربول، إضفاء لمسة إيجابية على أصعب أسبوع مرّ عليه كمدرب للفريق.
وقال سلوت في تصريحات عقب خسارة فريقه في مباراتين على التوالي للمرة الأولى هذا الموسم : “إنها نتيجة محبطة وأداء محبط، الأمر مختلف تماما عما شعرت به عقب مباراة باريس”.
وأضاف: “لقد استغرق الأمر سبع أو ثماني أو تسعة أشهر لنخسر مرتين على التوالي وهذا حدث أمام فريقين، فريق ينافس على الصعود لدوري الأبطال والآخر هو باريس سان جيرمان”.
وتابع: “لقد كانت بداية أسبوعنا رائعة بالفوز على ساوثهامبتون”.
وأوضح سلوت: “كما تعلم حينما تواصل تقدمك في البطولات، فإن المنافسين يكونون أقوى وحتى ليفربول يخسر مباريات”.
واختتم تصريحاته قائلا: “لقد كان أسبوعا صعبا لكنه شهد أيضا توسيعنا للفارق في الصدارة بـ12 نقطة من عشر، لكن ما حدث مؤخرا كان عكس ما أرادنا”.