عفوية مسنة أثناء تسلمها شهادة شكر: “وش أسوي فيها”.. فيديو
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
أبها
لاقت ردة فعل مسنة تفاعلاً واسعاً على المنصات الاجتماعية ، أثناء إهدائها شهادة شكر ، بحفل تدشين فريق بُعد التطوعي بمحافظة خميس مشيط في منطقة عسير .
وأظهر مقطع فيديو متداول ، لحظة تسلم المسنة الشهادة ، قائلة : ” وش أسوي فيها دبسها في ظهرك ” ، ليرد عليها المهندس قائلاً : ” عشان تلفين فيها السمبوسة” ، ليضحك الحضور بسبب عفوية المسنة .
وتفاعل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مع الفيديو بشكل واسع ، وانقسمت التعليقات بين مؤيد ومعارض لطريقة تكريم المسنة ، وجاءت التعليقات كالتالي : ” وهي صادقة وش تبي بالورقه تعلقها” ، وقال آخر : ” عفوية كبار السن تضفى جمالاً على الموقف ” .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/ssstwitter.com_1721238030446.mp4المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
نجا من تفجير “خلية الأزمة”.. وزير داخلية سوريا الأسبق محمد الشعار يسلم نفسه للسلطات الجديدة (فيديو)
#سواليف
سلم وزير الداخلية السوري الأسبق محمد إبراهيم الشعار نفسه للسلطات السورية وظهر في فيديو وهو يستقل سيارة برفقة أشخاص يؤكدون عملية تسلمه والحفاظ على كرامته.
وقال أحد ممثلي السلطات السورية الجديدة: “استلمنا اليوم الثلاثاء اللواء محمد إبراهيم الشعار من قبل فرج الحمود ومنيف الزعيم القداح”.
وزير داخلية سوريا الأسبق محمد الشعار يسلم نفسه للسلطات الجديدة pic.twitter.com/bmTWhKuVMz
مقالات ذات صلة رئيس الموساد السابق: على إسرائيل الإفراج عن مروان البرغوثي اليوم 2025/02/04 — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) February 4, 2025وأوضح الشخص أن تصوير الفيديو جاء “لضمان سير الأمور وفقًا للقانون والضوابط المتفق عليها، مع الحفاظ على كرامة الرجل”.
وأضاف: “لن نتوانى في استقبال أي شخص يرغب في تسليم نفسه إلى السلطات المعنية في الدولة السورية الجديدة”.
وظهر الوزير الأسبق الشعار في الفيديو، حيث بدت على محياه علامات التقدم في السن مقارنةً بالمرات الأخيرة التي ظهر فيها على وسائل الإعلام أو في المناسبات العامة.
ويُعتبر الشعار من بين الشخصيات الرسمية السورية التي نجت من تفجير اجتماع “خلية الأزمة” في دمشق، والذي أودى بحياة مجموعة من كبار الضباط السوريين رفيعي المستوى في يوليو 2012، في مكتب الأمن الوطني آنذاك، برئاسة اللواء السوري في الاستخبارات هشام بختيار.
ومن بين الضحايا الذين قُتلوا في التفجير، وزير الدفاع السوري داوود راجحة، ونائبه العماد آصف شوكت، ورئيس خلية الأزمة آنذاك العماد حسن توركماني.
ولم تذكر المعلومات الرسمية آنذاك أسماء أي أشخاص آخرين قد يكونون موجودين في الاجتماع، والذي لم تُعرف أسباب عقده لقادة عسكريين بهذه الرتب العالية في مقر ضابط أدنى منهم رتبة.