أغنية «كلمات» من الأغنيات التي صنعت نجومية الفنانة ماجدة الرومي، خاصة أن لها طابع خاص في قلوب محبيها، إلا أن السر وراء نجاح هذه الأغنية، اللحن المتميز الذي وُظف لها، رفضته في البداية «الرومي»، ظنًا منها أن هذا اللحن سيفسد أغنيتها، دون أن تدرك أنه السبب في نجاحها، بجانب صوتها الملائكي.

حكاية لحن رفضته ماجدة الرومي

في جلسة عائلية بين الملحن إحسان المنذر وزوجته والفنانة ماجدة الرومي وزوجها، لحن «المنذر» أغنية «كلمات»، إلا أن اللحن في البداية لم يعجب «الرومي» وزوجها، معلقة «لما هذه الحرب في كلمات أغنية عاطفية»، وفق ما أوضحه الملحن في تصريحات تليفزيونية سابقة، مشيرًا إلى أنه ظل على رأيه، في أن هذا اللحن هو المناسب للأغنية.

وتابع «المنذر» خلال لقائه، أنه أقنع ماجدة الرومي وزوجها بذلك اللحن بقوة، «أقنعتهما بقوة بأنها ثورة غضب، وفي سياق كلمات الأغنية قام أحدهما بخداعها بحبه، وكمان الأغنية تتميز بمقاطع موسيقية مختلفة، وهو ما أفضله في عملي»، موضحًا أن تصوير الحالة في الأغنية، يكون لها إيقاع مختلف ومميز وتصبح أفضل.

انتظار حفل ماجدة الرومي

ينتظر جمهور وعشاق ملاك الطرب العربي ماجدة الرومي، حفلها المقرر عقده الجمعة المقبلة على مسرح «يو أرينا» بمدينة العلمين، الذي يقام ضمن فعاليات مهرجان العلمين في نسخته الثانية، الحدث الترفيهي الأكبر في الشرق الأوسط.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مهرجان العلمين العالم عالمين مدينة العلمين الجديدة ماجدة الرومی

إقرأ أيضاً:

شريكة سفاح التجمع.. قصة المشاركة فى القتل من البداية للنهاية

تحدد محكمة النقض خلال الأيام القليلة القادمة، مصير" أم شهد" شريكة سفاح التجمع في ارتكاب جرائمه مقابل المال، بعدما تقدمت بالطعن على حكم سجنها 10 سنوات، أمام محكمة النقض، يوضح "اليوم السابع" في النقاط التالية، قصة المتهمة من البداية إلى مرحلة النقض.

- المتهمة تم إلقاء البض عليها بعد اعترفات سفاح التجمع.

-النيابة أحالتها إلى محكمة الجنايات.

- محكمة أول درجة قضت بحبسها 10 سنوات.

-المتهمة لم تتقدم بالاستئناف على حكم حبسها.

-بعد مرور المدة القانونية للاستئناف، تم تقديم طلب بالطعن أمام محكمة النقض.

-محكمة النقض تستعد لتحديد جلسة عاجلة لتحديد مصير المتهمة.

وتواجه المتهمة ثلاثة سيناريوهات أمام محكمة النقض، وهي كالتالي:.

- تأييد الحكم الصادر من محكمة الجنايات بتأييد سجنها 10 سنوات.

-تخفيف الحكم الصادر عليها.

-إلغاء الحكم الصادر ضدها والقضاء ببراءتها من التهم المنسوبة إليها.

وقالت المحكمة في حيثياتها، إن المتهمة كانت تعمل على استغلال الفتيات المغتربات القادمات من المحافظات الأخري وإيوائهم بمسكنها لاستغلالهن جنسياً، عبر إقامة علاقات جنسية مع الرجال والعمل معها بالدعارة وتسهيل المتعة بدون تمييز، وتحصلها على منفعة مادية منهن من وراء استغلالهن مقابل إعطائهن جزء منه.

وتعاملت في شخص طبيعي وهي ابنتها الطفلة المجني عليها الأولى، واستغلتها جنسيا في أعمال الدعارة مستغلة سلطتها عليها باعتبارها القائمة على تربيتها وتقديمها إلى راغبي المتعة بدون تمييز، معرضة حياتها للخطر مقابل الحصول على فائدة مادية، كما تعاملت في شخص طبيعي وهى المجني عليها الثانية الطفلة مجهولة الهوية، حال كونها لم يبلغ سنها ثماني عشرة سنة ميلادية كاملة، وكان ذلك بطريق الاستخدام والإيواء بواسطة الاحتيال والخداع واستغلال حالة الضعف والحاجة لديها، تمهيداً للتعامل عليها واستغلالها في أعمال الدعارة.

وأضافت الحيثيات، أن المتهمة ساعدت سفاح التجمع في أعمال الدعارة مع بعض الفتيات المغتربات لإرضاء شهواته الجنسية نظير  مبلغ مالي.

وكانت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالتجمع الخامس، قد قضت بمعاقبة شريكة سفاح التجمع، بالسجن المشدد 10 سنوات.

وسبق أن أحالت النيابة المتهمة حنان التي ساعدت سفاح التجمع الخامس وتقديم الفتيات له لمحكمة الجنايات.

وأسندت إليها تهم الاتجار بالبشر وتقديم ابنتها شهد والفتيات الأخريات لممارسة الأعمال المنافية للآداب.

وكشفت التحقيقات أن حنان وتلقب بأم شهد، اعترفت بإرسال البنات للمتهم كريم لممارسة الرذيلة معهن مقابل مبالغ مادية.

وألقت الأجهزة الأمنية القبض عليها واعترفت بارتكاب جريمتها وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

 


 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • عزيز صالح يطرح أول أعماله المصوّرة تراكمات
  • عزيز صالح يطرح أول أعماله المصوّرة باللون السعودي
  • عشاء السيسي وماكرون .. حكاية مطعم نجيب محفوظ في خان الخليلي
  • شريكة سفاح التجمع.. قصة المشاركة فى القتل من البداية للنهاية
  • خلفان الرومي.. قامة وطنية خالدة في ذاكرة الإمارات
  • قداس في زغرتا لراحة نفس الإعلامية الراحلة هدى شديد وزوجها
  • بالصور – رومانسية درة وزوجها تخطف الأنظار في هولندا
  • ابتكار ثوري .. جهاز بحجم حبة أرز أو أصغر ينقذ قلوب الأطفال
  • إعادة الأمل.. حكاية سيدة عراقية تنذر حياتها لإزالة الألغام
  • ساكو الأخير.. حكاية الذهب اليدوي في عنجر اللبنانية