دشّن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مشروع نور السعودية التطوعي لمكافحة العمى والأمراض المسببة له في مدينة كوناكري بجمهورية غينيا، والمقام خلال الفترة من 15 وحتى 23 يوليو2024م، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية غينيا الدكتور فهاد بن عيد الرشيدي، بمشاركة 5 متطوعين من مختلف التخصصات الطبية.


وكشف الفريق الطبي التطوعي التابع للمركز منذ بدء الحملة على 2.350 مريضًا، وتوزيع 350 نظارة طبية، وتنفيذ 57 عملية جراحية لإزالة الماء الأبيض تكللت جميعها بالنجاح التام.
أخبار متعلقة "الشرقية الصحي" يتلقى 19 ألف عرضًا وظيفيًا خلال 24 ساعةأمانة حائل ترفع كفاءة الخدمات السياحية والترفيهية بالمنطقة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }نور السعوديةوأوضح السفير الدكتور فهاد الرشيدي أن المشروع سيحد - بمشيئة الله- من تفشي العمى وأمراض العيون المختلفة بين محدودي الدخل في جمهورية غينيا، مبينًا أن الحملات التطوعية السعودية أسهمت في تنمية روح العطاء ونشر ثقافة العمل الخيري لدى شباب الوطن وفقًا لما دعت إليه رؤية المملكة 2030.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
ويأتي ذلك امتدادًا للحملات التطوعية التي تقدمها المملكة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة لدعم القطاع الطبي ومساعدة المرضى والمصابين بأمراض العيون حول العالم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس كوناكري نور السعودية مركز الملك سلمان مشروع نور السعودية التطوعي مكافحة العمى article img ratio

إقرأ أيضاً:

سفينة الأشباح.. ما لغز اختفاء رفات ضحايا "تايتانيك"؟

منذ 112 عامًا ولا تزال السفينة تايتانيك قابعة في الذاكرة بحادث غرق مأساوي، يشكل واحدة من أكثر الكوارث البحرية فتكًا في التاريخ الحديث.
"تايتانيك" تلك السفينة الأكبر من نوعها للركاب، جرى تصنيعها في بداية القرن الـ 20 في إيرلندا الشمالية، لتنطلق بأول رحلة لها في 10 أبريل 1912 من ساوثهامبتون إلى نيويورك عبر المحيط الأطلسي، لكن بعد 4 أيام حدث ما لم يكن متوقعًا.
أخبار متعلقة إنهاء معاناة مريضة بعملية ثلاثية بالروبوت .. كأول عملية من نوعها على مستوى القطاع الخاص بالمملكة في مستشفى المواساة بالخبرإطلاق الخطة المتكاملة للتطوير والتنمية لمحمية الأمير محمد بن سلمان الملكيةالسفينة التي زودت بأفضل معايير للسلامة وبنيت على يد أمهر الصناع والمهندسين في ذلك الوقت، اصطدامت بجبل جليدي قبل منتصف الليل بقليل، ما أدى لغرقها وعلى متن السفينة ما يقارب 2400 راكبا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حطام السفينة تايتانيك- BBCالبحث عن الجثثالحادث المأساوي نتج عنه مقتل أكثر من 1500 شخص، ونجاة 705 فقط، في رحلة بحرية سوداء اعتقد الجميع أنها مليئة بالرفاهية ووسائل الأمان.
وكلفت السفينة "سي أس ماكاي بينيت" آنذاك بمهمة البحث عن الجثث، بسبب امتلاك طاقم هذه السفينة للخبرة الكافية بمجال الإبحار بالمحيط الأطلسي، وتمكنت من استرداد جثث 306 أشخاص لكنها اضطرت للتخلص من حوالي 116 جثة عن طريق إرجاعها للبحر بسبب نفاد التوابيت والمواد المخصصة لحفظ الجثث.
ظل حطام السفينة المنكوبة قابعًا في ظلام المحيط الأطلسي، حتى عُثر عليه في 1 سبتمبر 1985، في قاع المحيط الأطلسي، على بعد نحو 4 آلاف متر تحت الماء، والآن موقع الحطام على بعد حوالي 350 ميلًا بحريًا قبالة ساحل نيوفاوندلاند بكندا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حطام السفينة تايتانيك- BBCاختفاء رفات الضحاياومع استخدام التكنولوجيا في دراسة غرق السفينة تايتانيك، ظهر اللغز المحير الذي تسبب في ظهور مسمى "سفينة الأشباح"، لماذا اختفى أي أثر لرفات الضحايا؟
استطاع خبراء باستخدام معدات التصوير الأكثر تطورًا تحت الماء، العثور على عدد كبير من مقتنيات الركاب في الحطام، لكنهم لم يعثروا أبدا على أي هياكل عظمية وبقايا بشرية، مع وجود الملابس وأزواجًا من الأحذية.
وظهر العديد من فرضيات التفسر لذلك، من بينها أن الكثير من الركاب وأفراد الطاقم ارتدوا سترات النجاة، وظلوا قادرين على الطفو حتى وفاتهم، فمن المرجح أن تكون قد جرفتهم المياه بعيدًا عن موقع الحطام.كربونات الكالسيومفسرت فرضيات أخرى، بأنه على أعماق أقل من نحو 914 مترا "3 آلاف قدم"، يوجد ما يسمى بعمق تعويض كربونات الكالسيوم، إذ تكون المياه مشبعة بكربونات الكالسيوم، وهي المادة التي تتكون منها العظام.
وبسبب كربونات الكالسيوم، بمجرد أن تأكل المخلوقات لحم رفات ضحايا تايتنك وتتكشف العظام، تذوب الهياكل، مع وجود فرضية أخرى ببقاء بعض الجثث المحفوظة في أجزاء مغلقة من السفينة، مثل الغرف الداخلية.

مقالات مشابهة

  • رئيس المجلس الأوروبي يصل إلى الرياض
  • 30 فرقة بلدية تكافح آفات الصحة العامة ونواقل الأمراض بالطائف
  • صور| جريان أودية دوقة في مكة المكرمة يرسم لوحة جاذبة
  • ليست خطيرة.. "الأرصاد" يكشف حقيقة ظاهرة "البرق الراجع"
  • لعبة فرعونية.. "التحطيب" "غِيَّة الرجال" في صعيد مصر
  • طقس السعودية.. أمطار على مكة المكرمة
  • سفينة الأشباح.. ما لغز اختفاء رفات ضحايا "تايتانيك"؟
  • انطلاق مشاريع تطوير الشوارع والواجهات البحرية في القطيف
  • برعاية نائب أمير مكة.. 67 مشروعًا عمليًا في ختام "برامج كاوست"
  • ساو باولو تعلن الطوارئ وسط الحرائق و15 ألف رجل إطفاء لمكافحة النيران