موراتا: أريد أن أكون في الميلان
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
لا يزال ألفارو موراتا لاعب أتلتيكو مدريد لكنه يتحدث بالفعل كلاعب كرة قدم في ميلان الإيطالي وهو النادي الذي سيوقع معه للمواسم الأربعة القادمة، بعد إبلاغ ميغيل أنخيل جيل الرئيس التنفيذي لنادي أتلتيكو في متروبوليتانو يوم الثلاثاء برحيله وبعد توديع زملائه وسيميوني في لوس أنجليس دي سان رافائيل، خضع موراتا لفحص طبي في مدريد مع فريقه الجديد.
وتحدث موراتا البالغ من العمر 31 عاما إلى شبكة سكاي سبورتس موضحا مدى سعادته باللعب مع الميلان، الذي سيدفع مبلغ شرط إنهاء عقده وهو 13 مليون يورو (في الصيف الماضي كان 15 مليون يورو).
أهلي جدة يوافق على إعارة لاعبه لفنربخشة مدافع ليل يخضع للفحص الطبي تمهيدا لإنتقاله لليونايتد موراتا: أريد أن أكون في الميلانوقال موراتا الذي لا يزال يواصل إحتفالاته بكأس أوروبا: "أريد أن أكون في هذا النادي العظيم مثل ميلان، ما زلت لا أملك الصوت، لقد إحتفلنا كثيرا".
وأضاف: "الحقيقة هي أنهم في إيطاليا يعاملونني دائما بإحترام لا يصدق، وأنا أتطلع إلى قضاء إجازة هناك وكذلك اللعب في الكالتشيو مرة أخرى"، وأضاف: "لقد كان سببا بسيطا، ثقة زلاتان إبراهيموفيتش والفريق والمدرب، لا أستطيع الإنتظار حتى أبدأ، يجب أن أذهب في إجازة لأنني يجب أن أكون مع عائلتي وأستمتع بها، وإلا سأذهب للتدريب غدا".
وأتم موراتا الذي سيوقع مع ميلان، قائلا: "أعلم أيضا أن أمامي أفضل سنوات مسيرتي المهنية"، ومن الممكن أن يكون أول ظهور لألفارو موراتا مع الميلان في بطولة كأس بيرلسكوني، لكن موراتا يتحدث بالفعل كلاعب في ميلان.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
ميلان يستعيد جهود ووكر
لندن (د ب أ)
أخبار ذات صلةمن المتوقع أن يعود كايل ووكر لفريق ميلان الإيطالي لكرة القدم، في مباراة الفريق أمام فينيسيا، المقررة إقامتها غداً الأحد بالدوري الإيطالي.
وغاب المدافع الإنجليزي، المعار من مانشستر سيتي، عن آخر ثلاث مباريات بسبب كسر في الكوع، تطلب تدخلاً جراحياً، ولكنه عاد للتدريبات مع بداية الأسبوع، وكان قريباً من المشاركة في المباراة التي فاز فيها ميلان على غريمه التقليدي إنتر 3-0 في إياب قبل نهائي كأس إيطاليا.
وبدلاً من ذلك، أصبح التركيز الآن منصباً على مباراة الغد أمام فينيزيا، المهدد بالهبوط، بينما يسعى فريق سيرجيو كونسيساو لإيجاد بعض الاستقرار، بعد الخسارة أمام أتالانتا في نهاية الأسبوع الماضي، وهي الهزيمة التي أنهت فعلياً آمالهم في التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.