بسبب صور مثيرة.. نرمين الفقي تريند جوجل
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
تصدر اسم الفنانة نرمين الفقي محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما علقت أمس في مداخلة هاتفية مع برنامج «آخر النهار»، عبر قناة «النهار»، على صورتها المثيرة للجدل مع تعليقات سياسية والتى انتشرت لها في الساعات الماضية عبر منصة «إكس».
سبب تصدر نرمين الفقي التريند
وقالت «الفقي» إنها من الأساس لا تمتلك حسابات على منصة «إكس» «تويتر» سابقا، قالت: «فوجئت بعد عودتي من السعودية بأن أصدقائي يخبرونني أن هناك شخص يكتب باسمي على هذه المنصة، الشجاع أو الشجاعة اللي طالعين يتكلموا باسمي، ما هما يطلعوا يقولوا اللي هما عايزينه بدل ما يتخفوا ورا الناس، لو هما رجالة يطلعوا يتكلموا بنفسهم، لازم يبقى في موقف رادع».
وأضافت نرمين الفقي أنها منذ عامين ذهبت إلى مباحث الإنترنت بسبب حساب ينتحل شخصيتها على موقع «فيس بوك»، وحررت محضر بذلك، وأشارت إلى أنها ستتخذ الإجراءات القانونية ضد صاحب الحساب المنتحل لشخصيتها على منصة إكس.
نرمين الفقي ترد على انتشار صورة جريئة
سبق، كتبت نرمين الفقي عبر حسابها بموقع Facebook: "الحقيقة من "الجراءة والفجر، ان حد يوثق صفحة على تويتر الذى يعتبر من اكبر واهم المنصات، ويتكلم على لساني، ازاى وصلنا لهذه المرحلة، بالإضافة انى أصلا معنديش حساب على تويتر، يا ترى ما هى العقوبة القانونية لهولاء المرضى".
آخر أعمال نرمين الفقي
وكان آخر أعمال نرمين الفقي مشاركتها في مسلسل محارب الذي عرض خلال موسم رمضان 2024، بجانب مجموعة من النجوم أبرزهم: حسن الرداد، ماجد المصري، كريم عفيفي، تامر عبد المنعم، نرمين الفقي، وعددًا آخر من الفنانين، وتأليف محمد سيد بشير، وإخراج شيرين عادل، ودارت الأحداث في إطار شعبي ويظهر حسن الرداد كسائق ميكروباص ومن أصول صعيدية، ويهرب من الثأر، فيما يجسد أحمد زاهر شخصية محامٍ، أيضًا يقدم تامر عبد المنعم شخصية محامٍ، ولكنه يتوفى في الحلقات الأولى من العمل، ومسلسل "بعد النهاية" بطولة نرمين الفقي وأحمد سعيد عبد الغني وريهام سعيد وهالة صدقي وعمرو عبد العزيز وعلاء مرسي وصبري عبد المنعم، من تأليف فداء الشندويلي، وخراج وائل فهمي عبد الحميد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نرمين الفقي إطلالة نرمين الفقي أحدث ظهور لـ نرمين الفقي نرمین الفقی
إقرأ أيضاً:
توزيع مواد إباحية وغسيل أموال.. قائمة اتهامات مؤسس Telegram
أعلنت السلطات الفرنسية الآن عن سبب اعتقال مؤسس Telegram والرئيس التنفيذي لها بافيل دوروف في 24 أغسطس. جاء اعتقاله ردًا على سلسلة من الاتهامات، بما في ذلك التواطؤ في "توزيع أو تقديم أو توفير صور إباحية لقاصرين، في مجموعة منظمة". تنبع الاتهامات من تحقيق قضائي تم فتحه في 8 يوليو ضد فرد لم يتم الكشف عن اسمه.
يتضمن البيان، الذي كتبته المدعية العامة للجمهورية لور بيكو، 12 تهمة في المجموع، بما في ذلك غسل الأموال، والاتجار بالمخدرات، والاحتيال، وإدارة منصة عبر الإنترنت تسمح بالمعاملات غير القانونية وحيازة صور إباحية للأطفال. يمكن احتجاز دوروف حتى يوم الأربعاء 28 أغسطس.
أثار الاعتقال تساؤلات حول مدى مسؤولية القادة عما يحدث على منصاتهم. نشرت Telegram منشورًا يفيد بأن الشركة "تلتزم بقوانين الاتحاد الأوروبي" و"من السخف أن نزعم أن منصة أو مالكها مسؤول عن إساءة استخدام هذه المنصة". كما كانت هناك صرخات استنكار من أفراد مثل إيلون ماسك، مالك موقع X (تويتر سابقًا)، الذي نشر عبارة "#FreePavel" على X، ومبلغ وكالة الأمن القومي والمواطن الروسي إدوارد سنودن، الذي وصف الأمر بأنه ذو دوافع سياسية. يحظى تطبيق Telegram بشعبية خاصة في روسيا وأوكرانيا.
رد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على موقع X (تويتر سابقًا) على "المعلومات الكاذبة" التي تفيد بأن الاعتقال كان بدوافع سياسية. قال ماكرون في 26 أغسطس: "فرنسا ملتزمة بشدة بحرية التعبير والتواصل والابتكار وروح ريادة الأعمال. وستظل كذلك. في دولة يحكمها حكم القانون، يتم الحفاظ على الحريات في إطار قانوني، سواء على وسائل التواصل الاجتماعي أو في الحياة الواقعية، لحماية المواطنين واحترام حقوقهم الأساسية. الأمر متروك للقضاء، في استقلال تام، لإنفاذ القانون".
ميقاتي بعد تمديد مجلس الأمن لـاليونيفيل: نجدد التزام لبنان تطبيق القرارات الدولية وفي مقدمها الـ1701