العريس دكتور.. خطوبة ابنة محمد هنيدي في حفل عائلي
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
احتفل الفنان محمد هنيدى بخطوبة ابنته فريدة على الدكتور حازم فؤاد الدباح، وأقيمت الخطوبة فى حفل عائلى بسيط اقتصر على الأهل والأصدقاء بمنزل هنيدي.
إطلالة فريدة هنيدي في حفل خطوبتها
واطلت ابنة هنيدي في حفل خطوبتها بفستان بسيط باللون الأبيض، وتميز الفستان بتصميم أنيق وجذاب ليكشف عن جمالها ورشاقتها، مكياج ناعم وأحمر للشفاه باللون البينك الناعم الذي يبرز جمال انوثتها.
وأظهرت صور خطوبة ابنه محمد هنيدي كشفهم عن الدبل، وانتشرت صور الخطوبة وانهالت التعاليقات الإيجابية على حفل الخطوبة قائلين: "مبروك يا أبو العروسة ياما فرحنا.. ربنا يسعدهم".
نبذة عن ابنة محمد هنيدي
تبلغ فريدة هنيدي من العمر 22 عاما، تخرجت في الثانوية العامة عام 2020 واحتفل بها والدها، تدرس في الجامعة الأمريكية، شاركت والدها في إنتاج فيلم نبيل الجميل.
فارق العمر بين فريدة هنيدي وخطيبها
ويكبر حازم فؤاد الدباح خطيبته فريدة محمد هنيدي بفارق عمر ثمان سنوات تقريبا، فهو في العقد الثالث من عمره، بينما يبلغ عمر فريدة محمد هنيدي 20 سنة، وقد وأقيمت الخطوبة فى حفل عائلى بسيط اقتصر على الأهل والأصدقاء بمنزل هنيدي.
من هو حازم فؤاد الدباح خطيب فريدة محمد هنيدي؟
الدكتور حازم فؤاد الدباح، ليس من الوسط الفني، ويعمل طبيبًا، هو مصري الجنسية في العقد الثالث من عمره، برجه الفلكي هو برج الدلو، أقيم حفل خطوبتهما في 17 يوليو 2024، في حفل عائلي بسيط اقتصر على الأهل والأصدقاء المقربين.
عائلة هنيدي
وكان هنيدي تزوج عبير الأسعد، العام 1999، وأنجبا ابنتين وابنًا، وهم: فاطمة، وفريدة وأحمد، وعلى الرغم من شهرته الكبيرة كفنان، إلا أن هنيدي يحافظ على حياته الخاصة بعيدًا عن الإعلام والجمهور.
أحدث أعمال محمد هنيدي
ويذكر ان أحدث أعمال محمد هنيدي هو فيلم "الإسترلينى"، حيث يقوم المخرج حسين المنباوى حاليًا بمعاينة أماكن التصوير، استعدادًا للانطلاق في تصوير الفيلم في الفترة المقبلة بعد استكمال التفاصيل وتعاقد الفريق الفني والممثلين، وايضا ينتظر عرض فيلمه الجديد "الجواهرجي"، الذي يشارك فيه النجمة منى زكي، من المتوقع أن يحقق نجاحًا كبيرًا، يشارك في بطولته أيضًا الفنانة لبلبة، وأحمد صلاح السعدني، وتارا عماد، وباسم سمرة، وعارفة عبدالرسول.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد هنيدى فريدة محمد هنيدي ابنة محمد هنيدي محمد هنیدی فی حفل
إقرأ أيضاً:
علماء يكتشفون طريقة لإعادة الشباب للخلايا بمكون منزلي بسيط!
الدنمارك – توصل باحثون من جامعة كوبنهاغن إلى طريقة مدهشة لتحويل الخلايا الجذعية إلى نسخ أكثر شبابا وحيوية عبر تعديل بسيط في نظامها الغذائي.
ويحمل هذا الاكتشاف الذي قد يبدو للوهلة الأولى بسيطا، في طياته إمكانات هائلة لعلاج العديد من الأمراض المرتبطة بالشيخوخة وخلل الوظائف الخلوية.
وتعتمد التقنية الجديدة على تغيير جذري في نوع السكر الذي تتغذى عليه الخلايا الجذعية الجنينية، حيث يتم استبدال الجلوكوز التقليدي بالجالاكتوز. وهذا التحول الغذائي البسيط يؤدي إلى سلسلة من التغيرات الأيضية العميقة داخل الخلية، تجعلها تتحول من الاعتماد على المسار الأيضي المعتاد إلى مسار أكثر كفاءة يعرف بالفسفرة التأكسدية (مسار استقلابي يستخدم الطاقة الناتجة عن الأكسدة للمواد الغذائية لإنتاج ادينوسين ثلاثي الفوسفات).
وكانت النتائج مذهلة بحق، حيث تحولت الخلايا إلى ما يشبه “الخلايا الفائقة” التي تتمتع بمستويات غير مسبوقة من الحيوية والصحة، مع قدرة متزايدة على التخصص إلى أنواع مختلفة من الخلايا كخلايا الكبد أو الأعصاب، بالإضافة إلى مقاومة أكبر للتلف مع مرور الوقت.
ويشرح البروفيسور جوشوا بريكمان، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن الجانب الأكثر إثارة في هذا الاكتشاف هو أنه لا يقتصر على تحسين قدرة الخلايا على التخصص فحسب، بل يمتد إلى الحفاظ على صحتها وحيويتها لفترات أطول بكثير مقارنة بالخلايا المزروعة بالطرق التقليدية. والأهم من ذلك، أن هذه النتائج المذهلة تم تحقيقها دون اللجوء إلى تقنيات معقدة مثل التعديل الجيني، ما يجعل هذه الطريقة أكثر أمانا وأسهل في التطبيق السريري.
ويشير الباحثون إلى أن التطبيقات المحتملة لهذا الاكتشاف واسعة ومتنوعة، حيث يمكن أن تسهم في تحسين معدلات نجاح عمليات أطفال الأنابيب من خلال تعزيز قدرة الأجنة على الانغراس في الرحم. كما تفتح الباب أمام علاجات جديدة لأمراض الشيخوخة المستعصية، مثل باركنسون وهشاشة العظام وفشل القلب، من خلال توفير خلايا متجددة قادرة على استبدال الأنسجة التالفة.
ورغم هذه النتائج الواعدة، ما زال الباحثون يواصلون العمل لاستكشاف إمكانية تطبيق هذه التقنية على أنواع أخرى من الخلايا، وفهم الآليات الجزيئية الدقيقة التي تقف وراء عملية التجديد الخلوي هذه. إذا ما تكللت هذه الجهود بالنجاح، فقد نكون على أعتاب ثورة حقيقية في مجال الطب التجديدي، تمكننا من إعادة برمجة خلايانا لمقاومة الشيخوخة وعلاج الأمراض المستعصية بمجرد تعديل بسيط في نظامها الغذائي.
المصدر: Interesting Engineering