آخر تطورات عملية البحث عن طاقم ناقلة النفط الغارقة قبالة ميناء الدقم
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
مسقط - الرؤية
أفاد مركز الأمن البحري العماني بأن عمليات البحث والإنقاذ نجحت في العثور على 10 من أفراد طاقم ناقلة النفط برستيج فالكون، وتم العثور على 9 منهم أحياء. ومن المؤسف أنه تم العثور على أحد أفراد الطاقم ميتا. وتستمر عمليات البحث والإنقاذ لبقية أفراد طاقم السفينة.
وكان المركز قد أشار أمس الثلاثاء إن ناقلة النفط برستيج فالكون التي ترفع علم جزر القمر انقلبت قبالة ميناء الدقم.
وأفاد مركز الأمن البحري أن طاقم ناقلة نفط "برستيج فالكون" المفقود يتكون من 16 شخصا من الجنسية الهندية والسريلانكية
وأظهرت بيانات شحن صادرة عن شركة مجموعة بورصات لندن أن وجهة الناقلة كانت عدن باليمن.
وأوضحت بيانات الشحن أن السفينة المنكوبة ناقلة منتجات نفطية طولها 117 مترا وصنعت في عام 2007. وعادة ما تُستخدم مثل هذه الناقلات الصغيرة في رحلات قصيرة فقط.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
مصر تطلق عملية بحث وأنقاذ بعد فقدان عشرات السياح بعد غرق مركب قبالة سواحلها
نوفمبر 25, 2024آخر تحديث: نوفمبر 25, 2024
المستقلة/- قال مسؤولون إن أكثر من عشرة أشخاص في عداد المفقودين بعد غرق مركب سياحي في البحر الأحمر قبالة سواحل مصر.
كان المركب، سي ستوري، يحمل 45 شخصاً، من بينهم 31 سائحاً من جنسيات مختلفة و14 من أفراد الطاقم.
وقال محافظ البحر الأحمر يوم الاثنين إن السلطات تبحث عن 17 شخص ما زالوا في عداد المفقودين، مضيفاً أنه تم إنقاذ 28 شخص.
كانت السفينة جزء من رحلة غوص عندما غرقت بالقرب من مدينة مرسى علم الساحلية.
وقال المسؤولون إن نداء استغاثة ورد الساعة 5.30 صباحاً بالتوقيت المحلي يوم الاثنين.
غادر المركب من بورتو غالب في مرسى علم يوم الأحد وكان من المقرر أن يصل إلى وجهته مارينا الغردقة يوم 29 نوفمبر.
وقال مسؤولون إن بعض الناجين تم نقلهم جواً إلى بر الأمان على متن طائرة هليكوبتر.
ولم يتضح على الفور سبب غرق اليخت الخشبي المكون من أربعة طوابق.
وتأتي هذه الحادثة بعد أن أصدرت هيئة الأرصاد الجوية المصرية تحذيرًا يوم السبت بشأن الاضطرابات والأمواج العالية في البحر الأحمر.
وكانت الهيئة قد نصحت بتجنب النشاط البحري يومي الأحد والاثنين.
ووفقًا لموقع الشركة المصنعة، تم بناء السفينة في عام 2022.
أوقفت بعض الشركات السياحية أو حدت من عملياتها في البحر الأحمر بسبب المخاطر المحتملة من الصراعات في المنطقة.