تعليق نرمين الفقي على واقعة انتحال شخصيتها
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
تعليق نرمين الفقي على واقعة انتحال شخصيتها.. علقت الفنانة نرمين الفقي على وجود حساب ينتحل شخصيتها على موقع التواصل الاجتماعي إكس «تويتر سابقاً»، حيث قالت نرمين عبر تصريحات تلفزيونية: «فوجئت من أشخاص من عملي ومن أصدقائي يخبرونني أن هناك شخص يكتب باسمي على تلك المنصة».
نرمين الفقيوأضافت نرمين الفقي: «قلت لهم أني ليس لدي حساب على تويتر أو التيك توك.
وتابعت الفنانة نرمين الفقي: «أنا منذ عامين ذهبت لمباحث الإنترنت كان هناك من يتحدث باسمي على الفيسبوك وعملت محضر.. وقيل إنه عشان هم معجبين من حقهم يعملوا كدا».
نرمين الفقيمن هي نرمين الفقي؟ولدت «نرمين عبد الرازق الفقي» في 21 يونيو 1972 في مَدينة الإسكندرية شمال مصر، وتخرجت من كلية فيكتوريا، ثم تخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية.
بدأت في التسعينيات كممثلة إِعلانات، ثم دخلت مجال التمثيل.
أدت أدوار البطولة في العديد من المسلسلات التلفزيونية والمسرحية والسينمائية، وحصلت على العديد من الجوائز والأوسمة كجائزة التميز وجائزة أحسن ممثلة.
اقرأ أيضاًبعد نشر صورها.. نرمين الفقي: معنديش صفحة على «إكس»
أول تعليق من نرمين الفقي على انتحال شخصيتها عبر «إكس»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نرمين الفقي الوسط الفني انتحال شخصية موقع إكس تويتر سابقا تعليق نرمين الفقي نرمین الفقی على
إقرأ أيضاً:
«هويدا» تعيش على ذكريات زوجها الراحل: كتب كل ممتلكاته باسمي
تعرفت «هويدا» على زوجها العربي حسن عن طريق الصدفة، إذ رأته في حفل زفاف شقيقة صديقتها، لتبدأ نظرة الإعجاب من جانبه وسرعان ما قرر زيارة أهلها، وطلبها للزواج بشكل رسمي، لتوافق عليه بعد توفر الشروط المطلوبة، وكان أهمها تمتعه بالأخلاق الحميدة، بحسب حديثها لـ«الوطن»: «زوجي كان إنسان عظيم، أول مرة شافنا بعض فيها، في فرح أخت صاحبتي وطلبني للزواج، واكتشفت إنه إنسان كويس جدا».
زواج استمر 37 عامًاتزوجت «هويدا» 60 عاما، بعد مدة قصيرة، لا تتعدى 3 أشهر، على الرغم أن بذرة الحب لم تنمو بعد، إلا أنها وثقت بأخلاقه الطيبة، التي ستكون سببا في نجاح علاقتهما، بعد أن قررا اكتشاف بعضهما خلال رحلة الحياة، التي استمرت لمدة 37 عاما، كانا نموذجا للزواج المثالي، أمام ابنتها وابنها خريجين كلية الإعلام: «زوجي طلع إنسان كويس جدا، والحب جه بعد الجواز».
كان زوج «هويدا»، والذي توفي وهو يبلغ من العمر 68 عاما، يحبها بطريقة لا توصف، وثقته بها ليس لها حدود، لدرجة أنه كتب كل شيء يملكه باسمها، لتحافظ عليها وتزيدها أضعافا، كنوع من الرد الجميل له، بعد وفاته، لتكون علامات الوفاء هي بالمحافظة على تلك الأموال، وزيادتها لتصل للأبناء بالشكل الذي تمناه حسن، بالإضافة إلى أنه لم يؤذي مشاعرها قط ولو بكلمة واحدة: «كان زوج مثالي ووفي جدا، حافظت على فلوسه وكبرتها، عشان ثقته الكبيرة فيا متتهزش».
عانى زوج «هويدا» من مشاكل صحية بالفترة الأخيرة قبل الوفاة، فكانت خير زوجة، اضطر على إثرها تركيب دعامة، لكن جسده ضعيفا لم يستطع تحمل الجراحة، لتصعد روحه إلى السماء، تاركا معاني الحب والوفاء والإخلاص لزوجته، التي دخلت في نوبة حزن شديدة: «عمره ما زعلني ولا جرحني، كان بيحب أهلي جدا وبيحترمهم، عشان كدة صورته محفورة في قلبي».
3 سنوات على رحيل «هويدا»مرت «هويدا» بيوما صعبا لأنها أصرت على دفن زوجها، بالمقابر القريبة من منزلها، التي لا تتعدى مسافة 15 دقيقة بالسيارة، حتى تزوره باستمرار ولا تنقطع عنه أبدا، إذ تشعر بوجوده حولها في مكان، فقد كان الأب والأخ والصديق والسند بالنسبة لها: «بروح أتكلم معاه، مينفعش يعدي الأسبوع من غيره، لازم أزوره مرتين على الأقل».
مر على وفاة زوج «هويدا» 3 سنوات، لم تتوقف خلالهم عن الاحتفال بذكرى ميلاده، أو ذكرى زواجهما، سواء على صفحتها بمواقع التواصل الاجتماعي، أو الجلوس بجواره في المقابر، والعودة بذكرياتها الجميلة معه، إذ تحتفظ بصورهما على مدار مدار حياتهما.