هيثم دبور ينتهي من تصوير فيلم ضي (صورة)
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
انتهى المؤلف هيثم دبور، من تصوير مشاهد فيلم «ضي»، بطولة محمد ممدوح، والذي يعد أحدث أعماله في الفترة الحالية، ومن المفترض أن يشهد انطلاقة قوية في السينما قريبا.
وأعلن هيثم دبور، نهاية تصوير فيلم «ضي»، وذلك عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، قائلا: «مجهز لك مصيبة في السيناريو مش عارف أجيبهالك إزاي، سعيد بنهاية تصوير فيلم ضي، رحلة طويلة جدا ومش سهلة.
A post shared by Haitham Dabbour | هيثم دبور (@haitham_dabbour)
آخر أعمال هيثم دبور
جدير بالذكر، أن آخر أعمال هيثم دبور كانت طرحه فيلم «مقسوم»، بطولة النجمتين ليلي علوي وشيرين رضا، والذي حقق من خلاله نجاحًا كبيرًا في السينما.
أحداث فيلم مقسومدرات أحداث فيلم «مقسوم»، في إطار اجتماعي كوميدي موسيقي، وتظهر ليلى علوى في العمل بشخصية مطربة اعتزلت الغناء بعدما كونت فرقة موسيقية مع شيرين رضا وسما إبراهيم في التسعينيات.
أبطال فيلم مقسوميضم فيلم «مقسوم»، مجموعة من نجوم الفن، بجانب شيرين رضا، أبرزهم: ليلى علوي، عمرو وهبة، سماء إبراهيم، سارة عبد الرحمن، سيد رجب، وعدد من ضيوف الشرف.
اقرأ أيضاًماجد الكدواني كشف السر.. تفاصيل اعتزال شيرين رضا وقصة الإعلان المثير للجدل
«وقفت جنبك لحد ما اتخرجتي من الحضانة».. عمرو وهبة يغازل ابنته
بعد تكريمها في مهرجان هوليود للفيلم العربي.. ليلى علوي تشارك كواليس فيلم «مقسوم»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هيثم هيثم دبور فيلم هيثم دبور دبور اخبار المشاهير اسرار المشاهير دبور 1 هیثم دبور
إقرأ أيضاً:
قاسم الجاموس.. صوت الثورة السورية ينتهي بحادث سير
بغداد اليوم- متابعة
توفي الناشط والمنشد السوري قاسم الجاموس، المعروف بـ"صدى حوران"، اليوم الإثنين، (3 آذار 2025)، إثر حادث سير مروع على طريق بلودان الديماس.
وجاءت وفاته بعد ساعتين فقط من نشره منشورًا على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، تساءل فيه عن مدة الطريق من جبال بلودان إلى الضاحية الجنوبية، في مشهد اعتبره متابعوه مؤثرًا ومؤلمًا.
من هو قاسم الجاموس؟
ينحدر قاسم الجاموس من مدينة داعل في درعا، وكان من أبرز الأصوات الثورية التي صدحت بالأهازيج والمواويل الداعية للتظاهر ضد النظام السوري، ولعب دورًا بارزًا في الحراك الشعبي منذ اندلاع الثورة، حيث كان يقود المظاهرات بصوته الجهوري، مشعلًا الحماسة في قلوب المحتجين.
وبعد سيطرة النظام السوري على درعا، انتقل إلى إدلب، حيث استمر في نشاطه الثوري، وشارك في المظاهرات إلى جانب القائد والمنشد الراحل عبد الباسط الساروت، الذي شكّل رحيله جرحًا عميقًا في قلب الجاموس، ومنذ ذلك الوقت، كرّس صوته لنقل معاناة السوريين عبر الأناشيد والمظاهرات، مؤمنًا بأن "المظاهرات تبني وطنًا"، وكان دائمًا يردد: "الثورة يلي يخونها.. ماله أصل ماله أحد".
أناشيد ثورية
وقدّم الجاموس العديد من الأناشيد الثورية التي لاقت صدى واسعًا، مثل "الله أكبر يا بلد" التي جاءت تجديدًا للعهد الثوري بعد رحيل الساروت، و"سلام الله على إدلب"، حيث عبّر عن حبه وولائه للمدينة التي احتضنته، بالإضافة إلى أغنيته "هيهات أشوفك بعد هيهات" التي أنشدها بحزن على فراق الساروت ورفاق الثورة.
المصدر: وكالات