أم تقتل ابنتها .. والسبب: الغيرة
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
أم تقتل ابنتها .. في جريمة تعود لقبل 3 سنوات، ألقت الشرطة القبض على أم بتهمة قتل ابنتها البالغة من العمر 11 عامًا بوحشية في تكساس في يوم عيد الميلاد قبل سنوات.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، عثرت الشرطة على هاربر بتلر فاقدة للوعي في منزلها في دينيسون وخلال ثواني فقدت الوعي وفشلت جهود المسعفون في إنعاشها.
وجرى نقل الطفلة إلى المستشفى المحلي حيث أعلن الأطباء وفاتها، وزعمت والدتها كانديس كوبر أنها تناولت عن طريق الخطأ الميثادون الموصوف للأم.
كن السلطات خلصت الشهر الماضي إلى أن السيدة البالغة من العمر 39 عاما "أعطت الدواء عمدا إلى ابنتها".
وألقت الشرطة الفبض على كوبر، أمس، بتهمة القتل وأودعتها سجن مقاطعة جرايسون قبل إعلان خروجها بكفالة تقدر بمليون دولار
وكانت الأم، القاتلة، طلبت الإسعاف بعد فقدان الصغيرة هاربر للوعي في 25 ديسمبر 2021، ووجد المستجيبون أنها لم تكن تتنفس وفقدت النبض، لذلك تم نقلها إلى المستشفى.
وزعمت والدتها كوبر أن الوفاة كانت نتيجة تناولها عن طريق الخطأ للميثادون الموصوف لها. لكن المحققون حصوا على معلومات إضافية عن هاربر الشهر الماضي وبدأوا تحقيقا مع كوبر.
وأفادت المصادر للصحيفة أن المحققين تلقوا في يونيو المنصرم معلومات إضافية تفيد بأن والدة الطفل أعطت الميثادون عمدًا لهاربر"، وفقًا لما صرحت به هالي بانكس، ضابطة المعلومات العامة بشرطة دينيسون.
وأضافت أن كوبر خضعت للاستجواب مرة أخرى واعترفت بإعطاء ابنتها الميثادون مع العلم أنه قد يكون قاتلاً.
الغيرة سبب القتلقال بانكس إن "محققي قسم شرطة دينيسون حصلوا على مذكرة اعتقال بحق كوبر وتم القبض عليها بعد ذلك بتهمة القتل".
أم تقتل ابنتها
وتوفت هاربر، الطالبة بالصف الخامس في مدرسة بي ماكدانيال المتوسطة حيث وصفها زملائها ومدرسيها بأنها "طفلة نشيطة ومتحمسة وتحب عائلتها".
وكانت تستمتع باللعب مع أشقائها وأبناء عمومتها كانت شغوفة بالتعلم واستخدام المكياج في التنكروتتطمح في العمل كعارضة أزياء وممثلة.
أم تقتل ابنتها
وأفادت تقارير الشلاطة أن سبب قتل الأم لابنتها هو الغيرة منها ومن طموحها وتميزها بين أقرانها فكانت الأم تعني مشكلات نفسية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أم تقتل ابنتها قتل ابن حسب صحيفة قتل ابنته شرطة تهمة اطباء السلطات تكساس
إقرأ أيضاً:
القيادة المركزية الأمريكية تقتل زعيم داعش في سوريا
نفذت قوات القيادة المركزية الأمريكية غارة جوية دقيقة استهدفت زعيم داعش أبو يوسف المعروف باسم محمود في محافظة دير الزور بسوريا، أمس الخميس، ما أسفر عن مقتل اثنين من عناصر داعش، بما في ذلك أبو يوسف.
وقالت القيادة المركزية في بيان، إن هذه الغارة الجوية هي جزء من التزامها، جنبًا إلى جنب مع الشركاء في المنطقة، لتعطيل وتدهور جهود الإرهابيين للتخطيط وتنظيم وتنفيذ هجمات ضد المدنيين والعسكريين من الولايات المتحدة والحلفاء والشركاء في جميع أنحاء المنطقة وخارجها.
وبحسب البيان، تم تنفيذ هذه الضربة في منطقة كانت خاضعة سابقًا لسيطرة النظام السوري والروس.
وأضاف البيان: "كما ذكرنا من قبل، فإن الولايات المتحدة - بالعمل مع الحلفاء والشركاء في المنطقة - لن تسمح لداعش باستغلال الوضع الحالي في سوريا وإعادة تشكيله. لدى داعش نية لتحرير أكثر من 8000 عميل لهم محتجزين حاليًا في منشآت سورية".
وقال الجنرال مايكل إريك كوريللا، قائد القيادة المركزية الأمريكية: "سنستهدف بقوة هؤلاء القادة والنشطاء، بما في ذلك أولئك الذين يحاولون تنفيذ عمليات خارج سوريا".
عبد الواسع المطري.. قائد المنتخب الوطني يطارد فوزا تاريخيا في خليجي 26