بتعليمات من عامل إقليم الحسيمة.. استمرار حملات تحرير الملك العام البحري من أصحابالباراسولات
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
أخبارنا المغربية- فكري ولدعلي
قام القائد رئيس الملحقة الإدارية الثالثة مرفوقا بباشا مدينة الحسيمة وبتعليمات من عامل إقليم الحسيمة حسن زيتوني ، ومؤازرا بأعوان السلطة وعناصر القوات المساعدة وعناصر الأمن الوطني وممثلي المديرية الإقليمية للتجهيز والماء ومدير الشواطئ، بحملة لتحرير الملك العام البحري بشاطئ كيمادو منذ الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء 16 يوليوز 2024.
وتم خلال هاته الحملة حجز بعض الكراسي والطاولات والمظلات الشمسية، بالرغم دخول بعض مكتري المظلات الشمسية في مشادات مع السلطات.
هذا ولقيت هاته الحملة استحسانا من طرف المصطافين ومرتادي شاطئ كيمادو، في انتظار أن تعم الحملة باقي شواطئ الاقليم.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
بعد زواجه .. حب فارس البحري أمام تحد كبير في شارع الأعشى
رغم نجاح شخصية رياض لفارس البحري بالدراما الرمضانية "شارع الأعشى" في التغلب على العادات وتقاليد الديرة والزواج من مزنى، فحبه لها أمام تحدي كبير بعد تعبير زوجته عن شوقها لأهلها المقاطعين لها، فهل يصمد الحب أمام الرغبة في الانتماء لعائلة؟.
وكان المشاهدون قد شعروا بالتعاطف مع رياض في الحلقات السابقة بعدما أخبرته مزنى بأن كل شيء بينهما انتهى وأنها ستخطب، لكن رياض أكد صدق حبه لها وأنه سيتواجد أمام منزلها ليتأكد ما إذا كان هناك أمل له وهو ما تحييه مزنى بعدما تشاهده من سطح منزلها وتتواصل معه. يتفق الحبيبان على الهرب معاً، لكن تفشل الخطة بعدما توقفهم جماعة من الجيران وتهديدهم بإبلاغ الشرطة، ولا ينقذهم سوى إدعاء أم مزنى بأنه زوجها، وترضخ الأم في النهاية لتزوجهما، لكن تخبر ابنتها بأنه لم يعد لديها أم ولا إخوة بعد اليوم وفي النهاية تتغلب عاطفة الأم وتزور ابنتها للاطمئنان عليها.
كانت الحلقات السابقة، قد كشفت عن حب رياض الغريب عن الديرة لمزنى، وتشتعل الأمور بعد اكتشاف أخويها الأمر حيث يتعارك ضاري مع رياض في السوق، فيما يرفض الأخ الأكبر مقابلة أهل رياض والذين أتوا لخطبتها. وبرر الأخوان رفض رياض لكونه غريب وتختلف عاداته وتقاليده عنهم باعتباره فلسطيني، فيما هددها أخيها ضاري بالقتل بعدما حاولت مزني الانتحار بالسكين إذا حاولوا تزويجها بالغصب.
ويشارك فارس في المسلسل الدرامي السعودي شارع الأعشى بدور رياض والذي تدور أحداثه في منتصف السبعينيات في حارة شعبية، حول ثلاث فتيات، هن (عزيزة وضحى وعطوة)، ومحاولاتهن البحث عن الحرية وسط مجتمع محافظ.