فريدة سيف النصر تكشف حقيقة مشاركتها بالجزء الثاني لـ مسلسل العتاولة
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
كشفت الفنانة فريدة سيف النصر عن كواليس مشاركتها في مسلسل «العتاولة»، كما كشفت عما إذا كانت ستشارك بالجزء الثاني للمسلسل المقرر عرضه في ماراثون رمضان 2025.
وقالت «فريدة» خلال حوارها مع الإعلامية نانسي مجدي مقدمه برنامج «القاهرة اليوم»، المذاع عبر قناة «اليوم»: «كان هناك تصور آخر لنهاية شخصية سترة في العتاولة، ومنها أن تتعرض إلى الشلل في النهاية، إلى أن تغير الأمر فجأة».
وأضافت: «صممت ملابس شخصية «سترة» على حسابي الشخصي، وهناك بعض الملابس التي لم تستخدم بعد وما زلت محتفظة بها».
وأشارت إلى تعلقها بشخصية ستره متمنية أن يعيد صناع العمل التفكير في تواجد سترة بالجزء الثاني من المسلسل قائلة «لو أعيد التفكير في أن تتواجد سترة في الجزء الثاني لن يكون لدي مانع لأن الشخصية مثل ابنتي».
أبطال مسلسل العتاولةضم مسلسل العتاولة عددا كبيرا من نجوم الفن، منهم: أحمد السقا، طارق لطفي، زينة، مي كساب، سامي مغاوي، هدى الأتربي، حنان يوسف.
والعمل من تأليف هشام هلال، وإخراج أحمد خالد موسى.
وحقق مسلسل العتاولة نجاحاً فنياً وجماهيرياً كبيراً، منذ عرض أولى حلقاته بشهر رمضان، حيث ظل متصدراً التريند طوال فترة عرضه.
أحداث مسلسل العتاولةودارت أحداثه في مدينة الإسكندرية، ويجسد خلاله النجم أحمد السقا شخصية نصار وهو نموذج لبطل تراجيدي، يعيش صعودًا وهبوطاً في حياته، لكنه يحاول أن يحافظ على الإيجابية في كافة الظروف وفي جميع تعاملاته، في وقت تدفعه ظروف الحياة إلى السلبية، ثم تحصل متغيرات في حياته.
اقرأ أيضاً«عشرة عمري».. محمد علي رزق ينعي الفنان تامر ضيائي
بهذه الكلمات.. نهال عنبر تنعي تامر ضيائي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فريدة سيف النصر الفنانة فريدة سيف النصر مسلسل العتاولة مسلسل العتاولة
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: مصر تواجه خطرا كبيرا بعد سقوط بشار الأسد (شاهد)
علق الإعلامي أحمد موسى، المعروف بقربه من النظام المصري، عن التطورات الأخيرة في سوريا، خاصة بعد زيارة وزير الخارجية التركي لدمشق وإجراء لقاء مشترك مع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، محذرًا من "تركيز القوى الخارجية على إسقاط الدولة المصرية".
وأشار موسى، خلال برنامجه "على مسئوليتي" المذاع على فضائية "صدى البلد"، إلى أن لقاء وزير خارجية تركيا مع الشرع الملقب بأبو محمد الجولاني في دمشق، "أمر خطير" و"يستهدف إسقاط الدول وأن مصر تواجه خطرًا كبيرًا بعد سقوط النظام المصري سوريا، مؤكدًا أن الهدف المقبل هو تقويض استقرار الدولة المصرية وقواتها المسلحة.
موسى، الذي لطالما تبنى مواقف متشددة تجاه الأحداث الإقليمية، أضاف أن مصر لا تزال تدفع ثمن أحداث 2011، وأنه من الضروري الحفاظ على أمن وسلامة الدولة المصرية، مشيرًا إلى أن "أمن وسلامة سوريا من أمن وسلامة العالم العربي".
الإعلامي أحمد موسى: النظام الجديد بـ #سوريا خطر كبير علينا #مزيد pic.twitter.com/fYHpi26Wvp — مزيد - Mazid (@MazidNews) December 23, 2024
ومنذ سقوط نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد في الثامن من كانون الأول / ديسمبر وتبنى العديد من الإعلاميين المصريين المحسوبين على النظام مواقف معارضة للثوار السوريين ودعمت نظام الأسد.
هذا الموقف كان نابعًا من التحالفات السياسية والاستراتيجية بين النظامين المصري والسوري، وقد اعتبر الإعلاميون أن ما يحدث في سوريا ليس ثورة شعبية، بل مؤامرة خارجية تهدف إلى زعزعة استقرار المنطقة، وهو ما جعلهم يروجون دائمًا لفكرة أن النظام السوري هو الممثل الشرعي لشعبه.
ورغم الانتهاكات العديدة التي ارتكبها النظام السوري بحق المدنيين، تم تصوير هذه الأحداث على أنها جزء من "الحرب ضد الإرهاب"، في محاكاة للرواية الرسمية للنظام. كما تبنى الإعلام المصري الخطاب الذي يفترض أن النظام السوري هو الجهة الوحيدة القادرة على الحفاظ على وحدة البلاد.