تياغو ألكانتارا يعود إلى برشلونة كمساعد للمدرب فليك
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
أعلن نادي برشلونة الإسباني يوم الأربعاء أن لاعبه السابق تياغو ألكانتارا الذي اعتزل كرة القدم مؤخرًا سينضم إلى طاقم المدرب الجديد هانزي فليك في فترة الصيف.
واعتزل ألكانتارا (33 عامًا) بعدما قضى المواسم الأربعة الأخيرة مع ليفربول الإنجليزي في فترة عانى خلالها من عدة إصابات أبعدته عن أجزاء كبيرة منها.
مشوار اللقب.. الأهلي يحقق رقمين جديدين في الدوري المصري الممتاز عاجل.. تشكيل منتخب مصر الأولمبي لودية العراق.. موقف النني وزيزو
وقال برشلونة إن تياغو سيكون ضمن طاقم هانزي فليك لقضاء فترة معايشة، وسيغادر مع بعثة الفريق إلى الولايات المتحدة من أجل خوض الجولة الصيفية.
وبدأ تياغو ألكانتارا مشواره مع كرة القدم عبر أكاديمية برشلونة الشهيرة "لا ماسيا" وصعد إلى الفريق الأول خلال فترة المدرب بيب غوارديولا وبقي حتى 2013 عندما رحل إلى بايرن ميونخ الذي تركه عقب الفوز بدوري أبطال أوروبا 2020.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نادي برشلونة الولايات المتحدة بايرن ميونخ ليفربول برشلونة
إقرأ أيضاً:
النتائج ستتحدث.. بيان من وكيل كولر بعد الهجوم على المدرب وأنباء رحيله
أصدر المكتب الإعلامي للسويسري مارسيل كولر المدير الفني للأهلي، والذى يديره وكيل أعماله دينو لامبيرتى، بيانا بشأن الهجوم والانتقادات الشديدة التي تعرض لها المدرب السويسري عقب التعادل مع الزمالك في القمة 129 وفقدان نقطتين في مشوار المنافسة على الاحتفاظ بدرع الدوري المصري.
وجاء نص البيان كالتالي:
(بعض الأفكار بعد المباراة الأخيرة)
كرة القدم هي العاطفة.. كرة القدم هي الشغف.. ولهذا السبب بالذات أفهم الانتقادات والتوقعات العالية من جماهير الأهلي. هذا النادي يعيش على البطولات – وهذا ما يجعله مميزًا للغاية.
ولكن هناك شيئا واحدا واضحا أيضًا: انتقاد المباراة بعد انتهائها دائمًا ما يكون سهلًا.. يمكن لأي شخص أن يشير إلى ما كان يجب أن يتم بشكل مختلف بمجرد انتهاء المباراة.. ولكن من لديه الشجاعة لتحمل المسؤولية قبل المباراة؟ من سيقف ويقول: “كنت سأضع نفس التشكيلة تمامًا، وإذا لم تنجح، فأنا أتحمل المسؤولية الكاملة؟”.
مارسيل كولر يفعل ذلك، إنه يحلل كل التفاصيل، حتى وقت متأخر من الليل، ويستعد بدقة، يدرس خصومنا، يقيم لاعبينا، ويتخذ القرارات من أجل الفوز – وليس من أجل التعادل أو الخسارة.. بالطبع، بعد المباراة، قد يرى أي مدرب الأمور بشكل مختلف لأن كرة القدم غير متوقعة، ولكن يجب اتخاذ القرارات مسبقًا، وليس بعد فوات الأوان.
نعم، تعادلنا.. نعم، التوقعات عالية.. ولكن متى كانت آخر مرة خسرنا فيها مباراة؟ كم مرة أظهر هذا الفريق شخصيته القوية؟ أتذكر الانتقادات بعد الهزيمة أمام صن داونز – لكن في النهاية، فزنا بدوري أبطال أفريقيا.
النقد جزء من اللعبة، ولكن الوحدة أيضًا – وهذا ما يجعل هذا النادي قويًا.. لم نخسر شيئًا – بل على العكس، الموسم لا يزال طويلًا، ونحن بحاجة إليكم! لأن ما يميز الأهلي دائمًا هو قوة أفضل المشجعين في العالم.
واختتم: "في النهاية، النتائج ستتحدث – وسنواصل القتال معًا!".