وكالة بغداد اليوم:
2024-08-28@10:33:51 GMT

الميرنغي الرابح الأكبر من بيع موراتا

تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT

الميرنغي الرابح الأكبر من بيع موراتا

بغداد اليوم -  متابعة

أفاد تقرير صحفي إسباني، اليوم الأربعاء (17 تموز 2024)، بأن ريال مدريد سيحصل على نسبة من قيمة انتقال ألفارو موراتا، مهاجم أتلتيكو مدريد لصفوف ميلان.

وقرر ميلان تفعيل الشرط الجزائي في عقد موراتا (15 مليون يورو)، والتعاقد معه بداية من الموسم المقبل، لمدة 4 مواسم.
وبحسب صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، فمن المقرر أن يحصل ريال مدريد على مبلغ كبير من المال من بيع ألفارو موراتا إلى ميلان، كحقوق رعاية.


ويصل هذا المبلغ إلى 750 ألف يورو سيتم تقسيمها بين الأندية التي لعب لها موراتا في بداية مسيرته، اعتمادا على سنوات وعمر اللاعب حتى يوم الأربعاء.
وأوضحت الصحيفة أن لوائح الفيفا بشأن وضع وانتقالات اللاعبين، تنص على أن 5% من قيمة الصفقة، تقسم بين الأندية التي لعبوا فيها بين سن 12 و16 عاما، وترتفع هذه النسبة إلى 10% بين سن 16 و23 عاما.
وأشارت إلى أن ريال مدريد سيكون المستفيد الأكبر من هذه العملية، لأنه بين عامي 2009 (في عمر 16 عاما) و2016 (في عمر 23 عاما)، أمضى موراتا 5 من تلك السنوات ال7 في البرنابيو، حتى انتقاله إلى يوفنتوس عام 2014.
ونظير المواسم ال5 سيحصل الريال على 10% من ال 750 ألف يورو، بمجموع 375 ألف يورو.
وفي موسم 2008-2009 كان عمر موراتا 15 عاما، يحق للريال فيه الحصول على 5%، وبإضافتها للمبلغ المذكور أعلاه يصبح مجموع مستحقات الريال 412500 يورو.
كما سيحصل يوفنتوس على 20% (150 ألف يورو) عن الموسمين اللذين لعبهما موراتا مع النادي الإيطالي.
وأخيرا، سيجني خيتافي 5% أيضا (37500 يورو) نظير لعب موراتا بقميصه في موسم 2007-2008.

المصدر: كوووره

المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: ألف یورو

إقرأ أيضاً:

استراتيجية نتانياهو هي التهديد الأكبر لإسرائيل

قال معلق الشؤون الخارجية سايمون تيسدال، إن التصعيد المفاجئ والمقلق في القتال بين إسرائيل وحزب الله نهاية الأسبوع الماضي هو بالضبط ما كانت الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا تعمل يائسة لمنعه منذ اغتيال إسرائيل زعيم حماس إسماعيل هنية في طهران قبل شهر تقريباً.

نتانياهو اغتنم الفرصة عمداً لتصعيد المواجهة الحدودية مع حزب الله

وكتب تيسدال في صحيفة "الغارديان" البريطانية أن العنف المتجدد الذي يبدو أنه خفت بسرعة لكنه مع ذلك قابل للاشتعال مرة أخرى وفي أي لحظة، يمثل انتكاسة خطيرة محتملة لجهود السلام الدولية، وضربة أخرى على وجه الخصوص للرئيس الأمريكي جو بايدن الذي أصبحت آماله في التوصل إلى تسوية أوسع في الشرق الأوسط قبل مغادرته منصبه في حالة يرثى لها.

وبحسب الكاتب من المرجح أيضاً أن يؤثر القتال سلباً على المحادثات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس في القاهرة لإطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار، وهي محادثات تجري على خلفية استمرار العنف في غزة.

الخوف الأكبر

ووفق تقارير، أدت الغارات الجوية الإسرائيلية المستمرة على غزة خلال الأيام الأخيرة إلى مقتل العشرات من الأشخاص.

وفي المجموع، لقي أكثر من 40 ألف فلسطيني، معظمهم من المدنيين، حتفهم هناك منذ هجوم حماس في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) والذي قتل نحو 1200 إسرائيلي.

كما تتسارع وتيرة عنف المستوطنين اليهود والاستيلاء على الأراضي في المناطق المحتلة في الضفة الغربية. 

With Israel’s attack on Lebanon, the prospect of peace seems even further out of reach | Simon Tisdall https://t.co/iJQZf7VS7i

— The Guardian (@guardian) August 25, 2024

والخوف اليوم، كما كان الحال في الماضي، هو من أن تندمج كل هذه الصراعات المريرة في حريق إقليمي ضخم يجتذب وكلاء إيرانيين آخرين في اليمن وسوريا والعراق، مما يجبر بدوره رداً عسكرياً من الولايات المتحدة وحلفائها والذين عززوا وجودهم العسكري في الأسابيع الأخيرة.

والكابوس النهائي هو أن تواجه إيران نفسها إسرائيل بشكل مباشر، أو العكس.

بعد اغتيال هنية في 31 يوليو (تموز) في طهران، أعلن المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي أن إيران ملزمة بمعاقبة إسرائيل ويبدو أنها تهدد بحرب شاملة.

وحتى الآن، لم يتحقق هذا التهديد الأكبر، وربما كان ما تسميه إسرائيل "العمل الاستباقي" ضد حزب الله مدفوعاً جزئياً بالمخاوف من أن الرد الإيراني الموعود قد بدأ.

استراتيجية نتانياهو عدمية

لكن هناك أيضاً شبهات في أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو اغتنم الفرصة عمداً لتصعيد المواجهة الحدودية مع حزب الله والتي كانت مشتعلة منذ السابع من أكتوبر.

ويتهم المعارضون والمنتقدون نتانياهو، بعرقلة اتفاق غزة في سعيه غير الواقعي إلى "النصر الكامل" وتأجيج الصراع الموسع عمداً، من أجل مساعدته على النجاة السياسية. 

Opinion | With Israel’s attack on Lebanon, the prospect of peace is moving even further out of reach - The Guardian https://t.co/2HaV4A7jmE

— Barbara (@the7thsign) August 25, 2024

وأدت استراتيجية نتانياهو العدمية والمسدودة الأفق، إلى تعميق الانقسامات الاجتماعية والسياسية الإسرائيلية، وأثارت غضب عائلات رهائن غزة وأزعجت حلفاء إسرائيل، مما دفع الأمن والجيش في حال تمرد، ووصلت علاقات الحكومة مع الولايات المتحدة إلى أدنى مستوياتها على الإطلاق.

هل لدى نتانياهو خطة؟

ويشير معارضون إلى أن بنيامين نتانياهو ليس لديه مصلحة في السعي لتحقيق السلام على أي جبهة، وذلك لعدة أسباب سياسية وشخصية: أولاً، تعتمد أغلبيته الحاكمة في الكنيست ومنصبه كرئيس للوزراء على دعم مجموعة صغيرة من الوزراء والنواب المتدينين المتطرفين والقوميين اليهود، الذين يميلون إلى مواقف متشددة ضد أي تسوية سلمية. ثانياً، يواجه نتانياهو تهماً بالفساد، وقد يكون مهدداً بالسجن إذا فقد السلطة، مما يجعله أكثر تمسكاً بالبقاء في منصبه.

وبالنظر إلى هذه العوامل، يرى منتقدوه أنه ليس لديه حافز حقيقي لتحقيق السلام، بل يسعى إلى الحفاظ على وضعه السياسي بأي ثمن.

ويُزعم أنه ويحيى السنوار، زعيم حماس في غزة، يشتركان في مصلحة واحدة، وهي إبقاء ونشر نيران الحرب والكراهية والانقسام، لأن الفشل يعني نهايتهما.

هجوم حاد من أولمرت

وتظهر هذه الانتقادات في هجوم شنه رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت، ونشرته صحيفة هآرتس مع اندلاع القتال الأخير في لبنان,

ووجه أولمرت انتقادات حادة وغير مسبوقة لبنيامين نتانياهو واثنين من وزرائه اليمينيين المتطرفين، إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، ووصف أولمرت نتانياهو بأنه "محتال نرجسي وغير أخلاقي وعديم الشخصية" يقود إسرائيل نحو الهاوية.

وأشار إلى أن نتانياهو لا يريد عودة الرهائن وأنه في غياب اتفاق لإطلاق سراحهم، لن يكون هناك وقف حقيقي للعملية العسكرية في غزة.

كما حذر أولمرت من أن المواجهة المتعددة الجبهات، التي تشمل إطلاق حزب الله صواريخ بعيدة المدى، قد تتدهور إلى حرب شاملة. واعتبر أن هذه المواجهة تخدم أولويات نتانياهو ويحيى السنوار، قائد حماس، وكلاهما يأمل في تدخل إيران بشكل مباشر في الصراع، مما سيجبر الولايات المتحدة وحلفاءها على التدخل.

في ضوء ذلك، دعا أولمرت إلى وقف فوري للحرب، وحث كبار القادة العسكريين والأمنيين الإسرائيليين على الاستقالة، في محاولة لإسقاط نتانياهو.

التهديد الأكبر لإسرائيل... داخلي

وحتى الآن على الأقل، لم يحدث الانفجار الذي يخشاه الجميع بين إسرائيل وحزب الله، ويبدو أن كلا الجانبين تجنب الى حد كبير الأهداف المدنية. والخسائر المبلغ عنها طفيفة.

لكن لا يمكن ضمان المستقبل، وعندما يحاول نتانياهو استخدام المواجهة مع حزب الله، من أجل الإثبات للأمريكيين والغرب أن إسرائيل تواجه تهديداً مميتاً فورياً، أو إذا صعّد المواجهة مرة أخرى، فسيتعين على الحلفاء أن يفكروا ملياً قبل أن ينخرطوا.

ولفت تيسدال أخيراً إلى أن التهديد الحالي الأكبر لوجود إسرائيل ليس خارجياً بل يأتي من الداخل.

مقالات مشابهة

  • نصير شمة يعلن وفاة شقيقه الأكبر
  • غياب ميسي عن الأرجنتين يفتح أبواب عودة ديبالا
  • الصادرات الرقمية.. الحصان الرابح لزيادة العملة الصعبة وتوفير فرص العمل (ملف خاص)
  • ميسي خارج قائمة الأرجنتين لتصفيات مونديال 2026
  • ميسي خارج تشكيلة الأرجنتين
  • أتلتيكو مدريد يعلن التعاقد مع مدافع برشلونة
  • نادي برشلونة يعير مدافعا ومهاجما لـأتلتيكو مدريد وبيتيس (شاهد)
  • استراتيجية نتانياهو هي التهديد الأكبر لإسرائيل
  • إندريك يصنع التاريخ مع «الريال»
  • هالاند يشتري سريرا بـ18 ألف يورو