“طيران اليمنية” توقع اتفاقية مع إيرباص لشراء ثمان طائرات جديدة
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
وقعت شركة الخطوط الجوية اليمنية ممثلة برئيس مجلس إدارة الشركة ناصر محمود، مع ممثلي شركة إيرباص، اليوم الأربعاء، بمدينة دبي، اتفاقية شراء 8 طائرات جديدة نوع إيرباص، 4 طائرات من طراز A320 neo، و 4 طائرات من طراز A321 neo.
وبحسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمة، نصت الاتفاقية على بدء الخطوط الجوية اليمنية بالدفع المالي ابتداء من العام 2028م، وجدولة استلام الطائرات الـ 8 ابتداء من العام 2031م حتى العام 2034م، بواقع طائرتين في كل عام.
يأتي توقيع هذه الاتفاقية التي تعد الأكبر في تاريخ شركة اليمنية الناقل الوطني خلال العقود الماضية، ضمن خطط وتوجهات الشركة لتحديث وتعزيز أسطول طائراتها، وتوسيع وجهات رحلاتها الجوية إلى عدد من المطارات العربية والعالمية.
وبداية الشهر الجاري، أعلن رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن، أن دولة الكويت، قدمت دعما بثلاث طائرات ومحركين، لشركة الخطوط الجوية اليمنية، بعد الأزمة التي نشبت بين الشركة وجماعة الحوثي، عقب احتجاز الأخيرة أربع طائرات في مطار صنعاء.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الحرب الحوثيون الكويت اليمن طيران اليمنية
إقرأ أيضاً:
“واتساب”: شركة تجسس إسرائيلية استهدفت مستخدمين
إسرائيل – أفادت وكالة “رويترز”، نقلا عن مسؤول في خدمة المراسلات “واتساب”، أن شركة تجسس إسرائيلية استهدفت العشرات من مستخدمي التطبيق، من بينهم صحفيون وأعضاء في المجتمع المدني.
وأكد المسؤول أن شركة التجسس الإسرائيلية “بارغون سوليوشنز”، حاولت اختراق 90 حسابا، كما أن “واتساب” أرسلت إلى الشركة خطابا قانونيا يطالبها “بوقف الاختراق والكف عنه”، مشيرا إلى أن الشركة تعمل ما بوسعها للحفاظ على خصوصية التواصل بين المستخدمين.
ورفض المسؤول الإفصاح عن هوية المستهدفين في الاختراق أو مكان تواجدهم جغرافيا، مكتفيا بالقول إن الأهداف شملت عددا غير محدد من الأشخاص في المجتمع المدني ووسائل الإعلام، كما أشار إلى أن “واتساب” عطلت منذ ذلك الحين محاولات القرصنة، وأحالت الضحايا لمجموعة “سيتيزن لاب” المتخصصة بالأمن الرقمي.
وأشار المسؤول إلى أنه تم إبلاغ جهات إنفاذ القانون عن الاختراق، رافضا مناقشة كيفية التأكد من أن “بارغون” كانت مسؤولة عن الاختراق.
ويبيع تجار برامج التجسس مثل شركة “بارغون” برامج مراقبة متطورة لعملاء الحكومة وعادة ما يروجون لخدماتهم على أنها ضرورية لمكافحة الجريمة وحماية الأمن القومي، ولكن تم اكتشاف أدوات التجسس تلك على هواتف الصحفيين والنشطاء والسياسيين، وما لا يقل عن 50 مسؤولا أمريكيا، مما أثار المخاوف بشأن الانتشار غير المراقب لهذه التكنولوجيا.
المصدر: رويترز