"بايدن": لهذا السبب فقط قد أنسحب من السباق الرئاسي
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
خلال لقاء مع شبكة "بيت نيوز" أعلن الرئيس الأمريكي "جو بايدن" عن الشيء الوحيد الذي قد يجعله يفكر بالانسحاب من السباق الرئاسي لعام 2024، وهو أن تظهر عليه حالة طبية ما، أو أن يخبره الأطباء بأنه يعاني من مشكلة صحية.
وقال بايدن: "لو ظهرت لدي حالة طبية ما، أو جاءني أحد الأطباء وأخبرني أنني أعاني من هذه المشكلة أو تلك، فقد أفكر بالانسحاب".
أخبار متعلقة زلزال بقوة 4.3 ريختر يضرب سواحل شبه جزيرة كامتشاتكا الروسيةملك بريطانيا: سنعمل على إقامة دولة فلسطينية ذات سيادةوتابع: "ارتكبت خطأً فادحًا في المناظرة بأكملها، لكن عندما ترشحت في البداية، ربما تتذكرون ذلك، قلت إنني سأكون مرشحا انتقاليًا".
وأكمل: "اعتقدت أنني سأكون قادرًا على تمرير الأمر لشخص آخر. لكنني لم أتوقع أن تصل الأمور إلى هذا الحد من الانقسام".
#بايدن يستعد لإعلان تغييرات كبيرة في #المحكمة_العليا
للمزيد | https://t.co/uYSy0sqE23#اليوم pic.twitter.com/LJnaTTgYNK— صحيفة اليوم (@alyaum) July 17, 2024التعهد بمواصلة السباق الرئاسيجدد بايدن تعهده بمواصلة السباق الرئاسي، أوضح خلال كلمته أن نائبته "كامالا هاريس" ليست فقط نائبة رائعة، بل يمكنها أن تكون "رئيسةً للولايات المتحدة".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام الرئيس الأمريكي جو بايدن السباق الرئاسي حالة طبية
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض لشركة تسلا.. لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات "تسلا"، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل شركة تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقتصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل إنها بدأت باكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها شركة تسلا، ما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.