صانعو محتوى عرب يتحدثون عن المجازر الأخيرة التي ارتكبها جيش الاحتلال في غزة
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
#سواليف
تفاعل #صانعو_محتوى عرب عبر شاشة الجزيرة مباشر مع سلسلة #المجازر الأخيرة التي ارتكبها #جيش_الاحتلال الإسرائيلي بحق أهالي قطاع #غزة.
وقالت صانعة المحتوى الفلسطينية لينا أحمد إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يرتكب العديد من المجازر في حقهم، كما أنهم يعيشون حالة #إبادة_جماعية حقيقية.
وأوضحت الناشطة الاجتماعية بيسان حسام الريس أنها تعاني النزوح والاستهداف المتكرر بسبب عدم وجود أماكن آمنة في غزة عكس ما يروج له الاحتلال.
وقالت صانعة المحتوى الأردنية رنيم الزبيدي إنها لم تعد تتحمل مشاهدة مثل هذه المجازر.
وقال صانع المحتوى العراقي عمر بن الحسين “هذه هي ضريبة العيش في الأرض المقدسة، وإن بين الصبر والنصر خطوة واحدة”.
واستشهدت المؤثرة المغربية أميمة أكدي بالآية 104 من سورة النساء ﴿وَلَا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ إِن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللهِ مَا لَا يَرْجُونَ وَكَانَ اللهُ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾، وأكدت أن “سنّة الله ماضية في نصرة الحق”.
صانعة المحتوى الجزائرية سارة سمبلي قالت “إن الله اختار أهل غزة لهذه المهمة لثباتهم وصمودهم وعزتهم الذي يحيي في العالم أمل تحرير الأوطان”.
صانع المحتوى التونسي محمد بهاء الدين حواص أكد أن “ #الشعب_الفلسطيني هم أصحاب الأرض”، داعيًا كل من يشاهده إلى مقاطعة المنتجات الداعمة لدولة الاحتلال.
صانعة المحتوى الفلسطينية ندى الحاج أكدت أن ما يتعرض له أهالي القطاع يُصنف أكبر إبادة جماعية في التاريخ موثقة عبر الشاشات.
ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، يشن جيش الاحتلال بدعم أمريكي حربًا على قطاع غزة، أسفرت عن نحو 128 ألف شهيد وجريح، وأكثر من 10 آلاف مفقود.
وجراء الحرب وقيود إسرائيلية، بات سكان القطاع البالغ تعدادهم نحو 2.3 مليون فلسطيني، ولا سيما بمحافظتي غزة والشمال، على شفا مجاعة، بسبب الشح الشديد في إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود، مع نزوح نحو مليوني فلسطيني من سكان القطاع الذي تحاصره إسرائيل منذ 18 عامًا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المجازر جيش الاحتلال غزة إبادة جماعية الشعب الفلسطيني صانعة المحتوى جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي: الوضع في غزة يشبه أهوال يوم القيامة
#سواليف
حذر مسؤول أممي من فظاعة الوضع في قطاع غزة، إذ عاد شبح المجاعة ليخيم على الفلسطينيين في ظل أزمة إنسانية دخلت أخطر مراحلها جراء حرب الإبادة التي تواصل إسرائيل ارتكابها وإغلاقها المعابر.
وأشار مدير الاتصال لدى وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” جوناثان فاولر، في تصريح صحفي متداول، اليوم الأربعاء، إلى حقيقة نفاد المواد الغذائية بقطاع غزة على خلفية غلق إسرائيل كافة المعابر، مستخدمة الغذاء سلاحا في حرب الإبادة منذ 19 شهرا.
وقال فاولر: “من الصعب إيجاد كلمات لوصف الوضع الراهن بغزة، إنه أشبه بأهوال يوم القيامة، ويفتقر إلى أدنى درجات الإنسانية”.
واعتبر أن القطاع الفلسطيني “يمر بأسوأ مرحلة للأزمة الإنسانية التي يشهدها منذ بدء حرب” الإبادة الإسرائيلية، مبينا أن الوضع في غزة “ليس معقدا، بل هو واضح للغاية”.
مقالات ذات صلة الصين تنشر فيديو عن الحرب التجارية وتصف الولايات المتحدة بـ”نمر من ورق” 2025/04/30وأشار إلى أنه من الطبيعي ألا يجد الفلسطينيون في القطاع أي شيء ليأكلوه نتيجة منع إسرائيل وصول المساعدات الغذائية والإمدادات لأكثر من 50 يوما.
وشدد المسؤول الأممي على أن المجاعة في غزة “قرار سياسي إسرائيلي بالكامل”.
وأردف: “إذا فُتح المجال لإدخال المساعدات فستصل، لكن إسرائيل تفرض حصارا خانقا لا يسمح بمرور أي شيء”، لافتا إلى أن جميع الدعوات الدولية لفك الحصار لم تلق أي صدى.
ووصف المسؤول الأممي هذا الحصار الإسرائيلي الخانق على القطاع وفشل المجتمع الدولي في التصدي له بأنه “فضيحة حقيقية”.
وكان الاحتلال الإسرائيلي استأنف فجر 18 آذار/مارس 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة.
وبدعم أميركي وأوروبي، ترتكب قوات الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن نحو 170 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا