خلال الـ24 ساعة الماضية.. 279 شهيداً ومصاباً في 4 مجازر جديدة بقطاع غزة
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
يمانيون../ ارتكبت قوات العدو الصهيوني، خلال الـ 24 ساعة الماضية، 4 مجازر جديدة ضد العائلات الفلسطينية في قطاع غزة، أسفرت عن 81 شهيدًا و198 إصابة.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، في التقرير الإحصائي اليومي، اليوم الأربعاء، إن مشافي غزة تعاملت مع 279 شهيدًا ومصابًا نتيجة مجازر العدو الجديدة.
وأفادت الصحة الفلسطينية بأنه “لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم”.
ونوهت إلى أن حصيلة العدوان الصهيوني المستمر على قطاع غزة، منذ الـ 7 من أكتوبر 2023 الماضي، قد ارتفعت إلى 38 ألفًا و794 شهيدًا، بالإضافة لـ إلى 89 ألفًا و364 مصابًا بجراح متفاوتة؛ بينها خطيرة وخطيرة جدًا.
#العدوان الصهيوني على غزةُ#قطاع غزة#مجازر العدو الصهيونيفلسطينالمصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
مواطنو السليمانية غاضبون بشأن تجهيز الكهرباء: ساعتان فقط خلال الـ 24 ساعة الماضية
بغداد اليوم - السليمانية
عبر عدد من مواطني السليمانية، اليوم السبت (1 اذار 2025)، عن غضبهم من أزمة الخدمات في المدينة، وخاصة الكهرباء الرئيسية التي انخفض تجهيزها بشكل كبير مع موجات البرد التي تشهد المدينة.
وقال المواطن آرام هاشم لـ"بغداد اليوم"، إن "الخدمات في السليمانية سيئة جدا، بالتزامن مع أول أيام رمضان، وانخفاض درجات الحرارة".
واضاف انه "خلال الـ 24 ساعة الماضية لم يتم تجهيز الكهرباء الرئيسية في السليمانية سوى ساعتين فقط، وهذه كارثة حقيقية".
إلى ذلك حمل عضو برلمان كردستان السابق أحمد دبان حكومة الإقليم مسؤولية تراجع الخدمات بكل أنواعها.
ولفت خلال حديثه لـ "بغداد اليوم" إلى أن "الخدمات سيئة، وهنالك أزمة اقتصادية، وحكومة الإقليم والأحزاب الحاكمة لا يهمها سوى مصالحها فقط، وهي من تتحمل هذه الأزمات التي يعيشها المواطن الكردي".
ويواجه إقليم كردستان أزمة معقدة تشمل انهيار الخدمات الأساسية، وسط شتاء قارس وانخفاض بدرجات الحرارة إلى ما دون الصفر. تأتي هذه الأزمة في ظل تراجع تجهيز الكهرباء وارتفاع أسعار المشتقات النفطية، وعدم توزيع مادة النفط الأبيض بشكل كافٍ لمواجهة البرد.
جزء من هذه المشكلات يعود إلى التوترات بين حكومة الإقليم والحكومة الاتحادية في بغداد، حيث تُعد أزمة الرواتب واحدة من الملفات العالقة بين الطرفين. لكن، وفقًا للمحتجين، فإن الأزمة لا تقتصر على الرواتب، بل تمتد إلى فشل حكومة الإقليم في إدارة الخدمات العامة.
وتصاعد الغضب الشعبي بسبب هذه الأوضاع، خاصة مع استمرار تدهور الأوضاع المعيشية وغياب حلول جذرية، مما يهدد بموجة احتجاجات جديدة.