#سواليف
قصة #سندريلا وحذائها الشهير من أشهر #حكايات_الأطفال المنتشرة على أوسع مدى، لكن #سندريلا_غزة تروي #قصة_مختلفة هذه المرة.
عادة تدور أحداث قصة سندريلا حول فتاة تعيش في ظروف صعبة تنقلب حياتها فجأة إلى حياة منعمة بسبب حذائها الذي فقدته بعد أن رقصت مع الأمير، ومن ثم عادت إلى منزلها قبل أن تدق الساعة في منتصف الليل، ليبدأ الأمير بالبحث عن صاحبة الحذاء، وتنتهي القصة نهاية سعيدة.
ولكن ليس دائما ما تنتهي قصة سندريلا نهاية سعيدة كما في الفيلم الكرتوني، ففي غزة تحديدا توجد آلاف القصص المأساوية لسندريلات كن يعشن عيشة جميلة، ولكن #الاحتلال الإسرائيلي حوّلها إلى #كابوس قاتل بسبب عدوانه المستمر على القطاع منذ أكثر من 9 أشهر.
مقالات ذات صلة محاكاة ثلاثية الأبعاد 3D.. هكذا نجا ترامب من “رصاصة الموت”! (فيديو) 2024/07/17فقد نشر الفنان محمد العصار مقطع فيديو -عبر حسابه على إنستغرام- يظهر حذاء فتاة وهو مغطى بالدماء بعد غارة إسرائيلية على مدرسة تابعة لوكالة الأونروا بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة، وعلق العصار على المقطع قائلا “آخر ما تبقى من سندريلا غزة”.
وبحسب تعليق العصار صاحب المقطع، فإن الفتاة قد استشهدت، وبدأ جمهور منصات التواصل بتداول فيديو لحذاء الفتاة الملطخ بالدماء، وقالوا إن الاحتلال الإسرائيلي قضى على أحلام آلاف الفتيات في غزة.
آخر ماتبقى من سندريلا غزة. pic.twitter.com/Pnr3E6l1Sw
— ديدو (@Dorktya) July 16, 2024وتساءل آخرون بعد مشاهدتهم للمقطع: أين منظمات حقوق المرأة التي تدّعي أنها مناصرة لها في جميع الأماكن؟ أين منظمات حقوق الإنسان لما يجري لنساء غزة وفتياتها من قتل وتهجير؟
لن أنشر خبراً جديداً بل ما هو معتاد وبشكل يومي.
استهدف الجيش الإسرائيلي مدرسة الرازي التي تؤوي نازحين في مخيم النصيرات، ما أسفر عن استشهاد 23 شخصاً، وقبلها مجزرة أخرى في المنطقة الإنسانية 'مواصي خانيونس'، راح ضحيتها 13 شهيداً.
هذا الفجور والطغيان الإسرائيلي نتيجة الخذلان… https://t.co/ZkYsX4xMav pic.twitter.com/0XmZ6CqtcF
وقد استشهد 23 شخصا بينهم نساء وأطفال، فضلا عن وقوع عشرات الإصابات في غارة إسرائيلية على مدرسة تابعة لوكالة الأونروا بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وزعم جيش الاحتلال أن مقاتلاته قصفت مدرسة تابعة للأونروا في النصيرات بعد أن تم رصد مسلحين يعملون بداخلها.
وقال المفوض العام للأونروا إن 8 مدارس على الأقل استُهدفت في غزة خلال الأيام العشرة الأخيرة، منها 6 تابعة للوكالة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سندريلا حكايات الأطفال سندريلا غزة قصة مختلفة الاحتلال كابوس
إقرأ أيضاً:
بنزيما: الحياة في جدة مختلفة عن مدريد
ماجد محمد
تحدث النجم الفرنسي كريم بنزيما، قائد نادي الاتحاد عن حياته في المملكة مقارنة بحياته السابقة في مدريد ، مشيرا إلى أن المنافسة في دوري روشن السعودي أصبحت أكثر قوة، وأن الجماهير تطالب بالألقاب باستمرار.
وقال بنزيما: “الوضع هنا أهدأ من مدريد، لكن التحديات مستمرة. مستوى الدوري يرتفع عامًا بعد عام، والجماهير شغوفة بكرة القدم.”
وأضاف حول حياته اليومية في جدة: “أحافظ على روتيني كما كان في مدريد، أتدرب صباحًا في صالة الألعاب الرياضية بمنزلي، ثم أذهب لتدريبات الفريق بعد الظهر. أحيانًا أخرج للعشاء أو أذهب للبحر، لكن لا يمكنني المشي في الشارع بسبب عشق الجماهير لكرة القدم.”
وأشاد بنزيما بزميله السابق في ريال مدريد فينيسيوس جونيور، مشيرًا إلى دوره الحاسم في نجاحات الفريق بدوري أبطال أوروبا، قائلاً: “لقد أثبت أنه من بين الأفضل. كان حزينًا عندما لم يفز بالكرة الذهبية، وقد تواصلت معه لدعمه.”
وعن كيليان مبابي أكد : “وضعه مختلف عني، فهو جاء في سن 25، بينما انتقلت إلى مدريد في عمر 21 عامًا. هناك ضغوط هائلة، لأنك مطالب دائمًا بتسجيل الأهداف، وأي خطأ يجعلك عرضة للانتقادات.”
وأكد بنزيما أنه يرغب في البقاء قريبًا من كرة القدم بعد اعتزاله، لكنه استبعد خوض تجربة التدريب، موضحًا: “التدريب يبدو أصعب من اللعب. لكني أريد البقاء في عالم كرة القدم، وأرغب في العمل بجانب فلورنتينو بيريز بعد الاعتزال.”