النقل: أكثر من 40 الف مركبة تشارك في التفويج العكسي للزائرين
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلنت الشركة العامة لإدارة النقل الخاص التابعة لوزارة النقل، اليوم الأربعاء، ان أكثر من 40 الف مركبة تشارك في التفويج العكسي للزائرين، فيما اشارت الى إستنفار جميع الإمكانات من موظفي ومركبات لتأمين عودة الزائرين.
وقال مدير عام الشركة احمد الموسوي في بيان، تلقته "الاقنصاد نيوز"، إنه "استنادا لتوجيهات وزير النقل رزاق محيبس السعداوي بإستنفار جميع الإمكانات من موظفي ومركبات لتأمين عودة زائري كربلاء المقدسة مع بدء انتهاء مراسيم زيارة العاشر من المحرم الحرام هيأت الشركة الآف المركبات من أجل التفويج العكسي".
وأضاف الموسوي، أن "مفارز الشركة لازالت موزعة على محاور النقل الخاص في بابل والنجف الاشرف ومدينة كربلاء كلاً حسب مهمامه لإنجاح الزيارة ونقل اخر زائر في مركز مدينة كربلاء المقدسة".
وأعلنت الشركة في وقت سابق عن مشاركة أكثر من 40 الف مركبة متنوعة لنقل الزائرين من و الى مدينة كربلاء المقدسة خدمةً للزائرين الكرام.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
مطران القدس يدعو للحج إلى الأراضي المقدسة في السنة اليوبيلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجّه المطران يعقوب أفرام سمعان، مطران القدس والأراضي المقدسة والاردن لطائفة السريان الكاثوليك، دعوة مؤثرة إلى المؤمنين والحجاج من كل أنحاء العالم لزيارة الأراضي المقدسة خلال السنة اليوبيلية 2025، التي أعلنها قداسة البابا فرنسيس عامًا مميزًا ومقدسًا تحت شعار “العودة إلى الله”.
في كلمته، شدّد المطران على أهمية هذا العام باعتباره فرصة فريدة للصلاة، والتأمل، وطلب الرحمة، والتوبة، وعيش المحبة والأخوة الإنسانية. وأكد أن الفاتيكان حدد ثلاثة مواقع رئيسية في الأراضي المقدسة لتكون محطات للحج، والتضرع، وطلب الغفران الكامل، وهي:
كنيسة القيامة في القدس، حيث انتصر النور على الظلمة بقيامة السيد المسيح.
كنيسة المهد في بيت لحم، حيث وُلدت البشارة بالخلاص.
كنيسة البشارة في الناصرة، حيث تجسد الرجاء في رسالة العذراء مريم.
وأشار إلى أن الأراضي المقدسة تمر بظروف صعبة منذ سنوات، مما أدى إلى تراجع أعداد الحجاج والزوار بشكل ملحوظ. لكنه أعرب عن أمله في أن تكون هذه السنة لحظة تاريخية مميزة، وفرصة للسلام، والازدهار الروحي، وتجديد الإيمان.
وختم بالدعاء قائلاً:
“لتكن هذه السنة اليوبيلية زمن نعمة ورحمة، ولتعد القلوب إلى الله بالصلاة، وليشهد العالم على جمال الإيمان المتجذر في هذه الأرض المقدسة. ولعل حجّكم هذا العام يكون خطوة نحو تحقيق السلام الذي يحتاجه العالم اليوم أكثر من أي وقت مضى.”