إحصائية صادمة لحرب الإبادة الجماعية في غزة
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
وأوضح المكتب الإعلامي الحكومي، في تقرير مفصل بالأرقام، أن العدو الصهيوني ارتكب 3,408 مجزرة ضد المدنيين في القطاع، في حين بلغ عدد الشهداء والمفقودين 48,794.
وفيما يلي مجمل التحديثات لأهم إحصائيات العدوان الصهيوني كما أوردها المكتب الإعلامي الحكومي:
(38,794) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات.
(16,172) شهيداً من الأطفال.
(34) استشهدوا نتيجة المجاعة.
(10,798) شهيدة من النساء.
(500) شهيداً من الطواقم الطبية.
(79) شهيداً من الدفاع المدني.
(160) شهيداً من الصحفيين.
(7) مقابر جماعية أقامها العدو داخل المستشفيات.
(520) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
(89,364) جريحاً ومُصاباً.
(70%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
(162) مركزاً للإيواء استهدفها الكيان الصهيوني.
(17,000) طفل يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
(3,500) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء.
(12,000) جريح بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.
(10,000) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
(3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.
(1,737,524) مصاباً بأمراض معدية نتيجة النزوح.
(71,338) حالة عدوى التهابات الكبد الوبائي الفيروسي بسبب النزوح.
(60,000) سيدة حامل تقريبا مُعرَّضة للخطر لعدم توفر الرعاية الصحية.
(350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع إدخال الأدوية.
(5,000) معتقل من قطاع غزة خلال حرب الإبادة الجماعية.
(310) حالات اعتقال من الكوادر الصحية.
(36) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.
(2) مليون نازح في قطاع غزة.
(197) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال.
(115) مدارس وجامعات دمرها الاحتلال بشكل كلي.
(330) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
(107) علماء وأساتذة جامعات وباحثين أعدمهم العدو.
(610) مساجد دمرها العدو بشكل كلي.
(211) مسجدٍ دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
(3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
(150,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال كلياً.
(80,000) وحدة سكنية دمرها الكيان غير صالحة للسكن.
(200,000) وحدة سكنية دمرها العدو جزئياً.
(81,000) طن متفجرات ألقاها العدو على قطاع غزة.
(34) مستشفى أخرجها العدو عن الخدمة.
(68) مركزاً صحياً أخرجه العدو عن الخدمة.
(162) مؤسسة صحية استهدفها العدو .
(131) سيارة إسعاف استهدفها العدو.
(206) مواقع أثرية وتراثية دمرها العدو.
(3,030) كيلو متر أطوال شبكات الكهرباء دمرها العدو الصهيوني بالكامل.
(33) مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة على قطاع غزة.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: دمرها الاحتلال دمرها العدو قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أسيرة محررة تكشف تفاصيل صادمة عن اعتقالها بسجون الاحتلال
كشفت الناشطة الفلسطينية بشرى الطويل، التي أُفرج عنها مؤخرا من سجن الدامون شمالي إسرائيل، عن تفاصيل صادمة عن معاناتها خلال فترة اعتقالها، واصفة ما تعرضت له بأنه "الأصعب" في حياتها.
وجاء ذلك في مقابلة أجرتها وكالة الأناضول مع الطويل في منزل عائلتها بمدينة البيرة وسط الضفة الغربية المحتلة، بعد إطلاق سراحها ليل الأحد/الاثنين، ضمن المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى واتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وقالت الطويل، وهي صحفية وناشطة مجتمعية، إنها اعتُقلت عدة مرات سابقة في سجون الاحتلال الإسرائيلي، لكن اعتقالها الأخير كان "همجيا وشرسا أكثر من أي وقت مضى".
وأضافت: "تعرضت للضرب المبرح، وأجبرني جنود الاحتلال على الخروج من المنزل الذي اعتقلت منه دون حجابي لمدة 14 ساعة، وكان هذا أصعب موقف مررت به في حياتي".
وأشارت الطويل إلى أن التنكيل الإسرائيلي بحق الأسرى تفاقم بسبب حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، "الاحتلال بدأ حملات شرسة منذ 7 أكتوبر، واعتقل الصحفيين والحقوقيين وحتى الأسرى السابقين، وكل من عبر عن رأيه أو دعا لأطفال غزة".
الطويل قالت إن الأسيرات كنّ معزولات تماما عن العالم الخارجي، ومُنعن من الزيارات (مواقع التواصل الاجتماعي) اعتقال إداري دون تهمةوأوضحت الصحفية الفلسطينية أنها اعتُقلت دون سبب واضح، إذ لم تكتب أي شيء على مواقع التواصل الاجتماعي، ومع ذلك حُولت للاعتقال الإداري دون توجيه تهمة محددة.
إعلانكما كشفت أن القوات الإسرائيلية دمرت منزل صديقتها حيث كانت تتواجد وقت الاعتقال، وسخر المحقق منها قائلا: "سأجعلك مديونة لسنوات لصديقتك (من أجل إصلاح المنزل)".
ووصفت الطويل سجن الدامون بأنه "مقبرة للأحياء بكل معنى الكلمة"، مشيرة إلى أن الأسيرات كنّ معزولات تماما عن العالم الخارجي، حيث سُحب التلفاز والراديو، ومُنعن من الزيارات.
كما تحدثت عن الظروف السيئة داخل السجن، حيث إن الطعام كان سيئا للغاية "ولا يقدم للبشر، نأكل فقط لنبقى على قيد الحياة. الشوربة عبارة عن مياه قد تجد فيها حشرات".
وأكدت أن جميع الأسيرات فقدن وزنهن بسبب سوء التغذية والحرمان من العلاج، مشيرة إلى وجود حالات مرضية مستعصية لم تُجرَ لها أي فحوصات طبية.
وأطلقت إسرائيل سراح 90 أسيرا فلسطينيا، معظمهم من النساء والأطفال، مقابل إطلاق حركة حماس سراح 3 أسيرات إسرائيليات من قطاع غزة.
وتأتي شهادة الطويل لتكشف جانبا من المعاناة اليومية للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، وتسلط الضوء على الانتهاكات الجسيمة التي يتعرضون لها، في ظل صمت دولي مطبق. وتحتجز إسرائيل حاليا أكثر من 10 آلاف و300 أسير فلسطيني في سجونها.