صناعة السيارات الصينية تعترض على تدابير "قانون الحد من التضخم" الأميركي
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
أعربت غرفة التجارة الصينية لاستيراد وتصدير الآلات والمنتجات الإلكترونية، وبالنيابة عن صناعة السيارات الصينية، عن استيائها الشديد ومعارضتها الحازمة للتدابير ذات الصلة المتخذة بموجب "قانون الحد من التضخم" الأميركي.
وقالت الغرفة إنها تدعم بقوة الحقوق والمصالح المشروعة لتنمية صناعة سيارات الطاقة الجديدة في الصين، وتحث الولايات المتحدة على الوفاء على نحو صارم بالتزاماتها بموجب قواعد منظمة التجارة العالمية، وتصحيح سياسات الدعم التمييزية على الفور، ووقف ممارسات الأحادية والتنمر التجاري.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
مدبولي: وقعنا اتفاقية مع «بايك» الصينية لإنتاج سيارات الكهرباء بداية من 2025
قال الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء، إن الأسبوع الجاري شهد شيئا مهما في مجال الصناعة، وهو اتفاقية إقامة مصنع لإنتاج سيارات الكهرباء في مصر بين شركة «بايك» الصينية، وشركة من المجموعة المصرية العالمية للسيارات، لإنتاج سيارات الكهرباء، بداية من العام المقبل.
أضاف خلال مؤتمر صحفي في العاصمة الإدارية وتنقله قناة «إكسترا نيوز»، أن الحكومة حريصة على أن تستمع للرؤى المختلفة: «عندنا سيناريوهات كثيرة، ويثريها أن نطورها بالاستماع إلى أصحاب الخبرة وأصحاب الفكر.
ونوه إلى أن المشروع الخاص بالحوافز والتيسيرات الضريبية للمشروعات التي لا يتجاوز مبلغ أعمالها السنوي 15 مليون جنيه، ستتمتع بمجموعة كبيرة من الإعفاءات والحوافز التي تشجع على انطلاق هذه المشروعات الصغيرة ومشروعات ريادة الأعمال.
وتطرق إلى قانون تسوية أوضاع الممولين والمكلفين وإنهاء المنازعات الضريبية القائمة، مشيرا إلى أنه خلال الاجتماع تم الاتفاق على وضع آلية للمنازعات السابقة للتخلص منها بشكل نهائي، وهذا كان مطلب من المستثمرين.
وأكد رئيس مجلس الوزراء أنه خلال أسبوعين ستعرض الحكومة تعديلات مهمة في قانون الضريبة العقارية وتبسيط قانون الجمارك، وهذا مطلب آخر من المستثمرين والقطاع الخاص في إطار تحسين مناخ الاستثمار في مصر.
وواصل: «شهد هذا الأسبوع لقائين مع 3 من كبار المفكرين في المجال السياسي، لأن الظروف الجيوسياسية الموجودة تفرض على الدولة الاستماع إلى رؤى المفكرين والخبراء، والتفكير في التداعيات التي من الممكن أن تحدث على مستوى الانتخابات الأمريكية، والمشهد العالمي للأحداث في المنطقة، وما يمكن أن تطور إليه الأوضاع الإقليمية».