نفط الكويت تستهدف حفر 6 آبار استكشافية بحرية
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
قالت شركة نفط الكويت الأربعاء إنها تستهدف حفر ستة آبار استكشافية في المرحلة الحالية من العمل في المنطقة البحرية، يعقبها عمليات مسح زلزالي ثلاثي الابعاد.
وقالت الشركة في بيان صحفي إنها نقلت منصة الحفر البحري أورينتال فينيكس إلى قطاع جديد لحفر بئر استكشافية في منطقة جزة البحرية "بعد إتمام مهمتها على أكمل وجه والنجاح الباهر باكتشاف حقل النوخذة البحري".
وأوضحت الشركة إن قطاع جزة هو أحد القطاعات الأربعة التي تستهدفها المرحلة الاستكشافية الحالية والتي سيتم خلالها اكتشاف طبقات العصر الطباشيري والعصر الجوراسي في المنطقة البحرية الكويتية.
وأعلنت مؤسسة البترول الكويتية، الأحد، عن كشف نفطي ضخم في حقل النوخذة البحري شرقي جزيرة فيلكا الكويتية، باحتياطي نفطي يقدر بنحو 3.2 مليار برميل نفط مكافئ.
وقال الرئيس التنفيذي للمؤسسة الشيخ نواف سعود ناصر الصباح في مقطع مصور على منصة إكس في حينها إن احتياطيات الاكتشاف الجديد تعادل إجمالي إنتاج البلاد في ثلاث سنوات.
وأكدت شركة نفط الكويت الأربعاء في البيان قيامها حاليا بوضع خطة تطويرية لحقل النوخذة البحري حتى يدخل الإنتاج في أسرع وقت ممكن.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الحفر البحري مؤسسة البترول الكويتية الكويت نفط الكويت النفط الكويتي شركة نفط الكويت الحفر البحري مؤسسة البترول الكويتية الكويت أخبار الكويت
إقرأ أيضاً:
خطط تركية لاتفاقية بحرية جديدة مع سوريا على غرار النموذج الليبي
تقرير: مساعٍ تركية لعقد اتفاقية بحرية مع سوريا لتعزيز النفوذ الإقليمي
كشف تقرير استقصائي نشره موقع “نورديك مونيتور” السويدي عن خطط تركية لإبرام اتفاقية بحرية مع سوريا، على غرار الاتفاقية الموقعة مع ليبيا، في إطار استراتيجيات عسكرية جديدة للتعامل مع الملف السوري وتعزيز النفوذ الإقليمي في البحر الأبيض المتوسط.
تعزيز التعاون الإقليميوأشار التقرير إلى تصريحات رئيس لجنة الدفاع الوطني في البرلمان التركي، خلوصي أكار، الذي أوضح أن مثل هذه الاتفاقية يمكن أن تحدد مناطق الاختصاص البحري في المتوسط، مما يمهد الطريق لتعاون إقليمي أوسع. وأضاف أن الاتفاقية ستتيح لتركيا الاستفادة من المرافق البحرية والبنية التحتية في سوريا، وتسريع جهود إعادة الإعمار والتنمية.
اتفاقية لإعادة الإعمار والاستقرارأكد أكار أن الاتفاقية البحرية المحتملة ستكون حجر الزاوية لعلاقات أعمق بين تركيا وسوريا، وستعزز موقع أنقرة كلاعب رئيسي في عملية إعادة بناء الدولة السورية وضمان الاستقرار الإقليمي.
تحديات شرعية الاتفاقيات السابقةتطرق التقرير إلى الاتفاقية البحرية بين تركيا وليبيا، الموقعة مع حكومة الوفاق في 2019، التي واجهت تحديات كبيرة بشأن شرعيتها. وأوضح أن غياب التفويض القانوني لهذه الحكومة أثار قلق الساسة الأتراك بشأن صلاحياتها في توقيع مثل هذه الاتفاقيات الدولية.
ترجمة المرصد – خاص