كيف تحصل على مساعدة مادية من بنك ناصر بدون مقابل؟.. اعرف المستندات المطلوبة
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
يوفر بنك ناصر الاجتماعي التابع لوزارة التضامن، فرصا للمساعدات النقدية، للمساهمة في رفع المعاناة عن الأسر الفقيرة ومحدودة الدخل التي تتعرض لأزمات ويعجز دخلها عن مواجهة الأعباء المعيشية والصحية الصعبة التي تمر بها.
تفاصيل المساعدات النقديةوفي إطار سلسلة خدماتها المقدمة لجمهور المواطنين تستعرض «الوطن» تفاصيل المساعدات النقدية والفئات التي يمكنها الحصول عليها والشروط الواجب توافرها وطرق التقدم لها.
- أسرة المريض
- أسرة المسجون
- الأسرة المعيلة
- المهجورة
- الأرملة
- أيتام الأبوين
- المعاقون
- الكوارث
ـ مشروعات التخرج للطلبة.
- طلاب العلم بالجامعات المستحق عليهم الرسوم الدراسية ولايستطيعون سدادها.
الشروط الواجب توافرها للحصول على مساعدة نقدية- أن يكون الفرد أو الأسرة في حالة احتياج وغير قادرين على تلبية احتياجاتهم الأساسية والأعباء المعيشية والاجتماعية والصحية الصعبة، ويثبت ذلك من خلال البحث الاجتماعي.
- ضعف الحالة الاجتماعية والصحية للأسرة مثل: الأرملة والمطلقة ومهجورة العائل وأسرة المسجون والأيتام.
- أن يكون أحد أفراد الأسرة مريضا، ويحتاج إلى إجراء عملية أو جلسات أو أدوية بتكاليف تفوق قدرة الأسرة.
- أن يكون أحد أفراد الأسرة ملتحقا بإحدى الجامعات أو المعاهد الحكومية، ومتراكم عليه مصروفات دراسية، أو يكون في السنة النهائية ويقوم بعمل مشروع التخرج، والأسرة غير قادرة على سدادها.
- أن يكون أحد أفراد الأسر الفقيرة حصل على شهادة محو الأمية وأتم دراسته، وحصل على شهادة جامعية.
- تعرض الأسرة أو أحد أفرادها لكارثة أو نكبة أضرت بالنفس أو الممتلكات.
- نموذج طلب الحصول على المساعدة من بنك ناصر.
- صور بطاقات الرقم القومي سارية.
- أصل البحث الاجتماعي معتمد ومختوم.
- شهادات ميلاد الأبناء وخطابات مدرسية تفيد الانتظام بالمدرسة.
- خطاب الهيئة القومية للمعاشات الحكومية أو خطاب التأمينات الاجتماعية قطاع عام وخاص.
- بالنسبة للأيتام، شهادة وفاة الوالدين أو وفاة الأب وزواج الأم.
- بالنسبة للمطلقة، قسيمة الطلاق.
- بالنسبة للأرملة شهادة وفاة الزوج.
- بالنسبة للأسرة المهجورة العائل، نموذج هجر من قسم الشرطة يفيد تغيب أو هجر رب الأسرة مدة لا تقل عن 6 شهور.
- بالنسبة لأسرة المسجون، خطاب أو نموذج من مصلحة السجون أو الرعاية اللاحقة يوضح تاريخ بداية السجن، وتاريخ انتهاء المدة.
- بالنسبة للمريض أو العاجز، تقرير طبي معتمد ومختوم من مستشفى حكومي أو مركز طبي يثبت حالة المرض أو العجز أو تقرير طبي من مستشفى خاص في حالة عمليات زرع القواقع أو الكبد أو الكلى ومرفق به تقرير لجنة التأمين الصحي أو المجالس الطبية.
- بالنسبة للطالب الجامعي، بيان معتمد من شؤون الطلبة من الكلية أو المعهد الملتحق به موضح به قيمة المتأخرات المقيدة عليه وبيان النجاح عن الأعوام السابقة.
- بالنسبة لمحو الأمية، شهادة محو الأمية والشهادة الجامعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المساعدات النقدية بنك ناصر بنک ناصر أن یکون
إقرأ أيضاً:
مركز حقوقي يحذر من تفاقم أزمة السيولة النقدية بقطاع غزة
حذر "المرصد الأورومتوسطي" لحقوق الإنسان، اليوم الخميس 24 أبريل 2025، من تفاقم أزمة السيولة النقدية بقطاع غزة ، وذلك بسبب الإبادة الجماعية و"الجرائم" التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وقال المرصد في بيان إن الاحتلال الإسرائيلي "يستهدف تفكيك مقومات الحياة للسكان المدنيين، وعلى رأسها البنية المصرفية، من خلال التدمير المتعمد والحصار الشامل".
وأضاف أن إسرائيل "تمنع منذ شروعها في ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة البنوك والمؤسسات المصرفية من إدخال أي كمية أو نوع من السيولة النقدية إلى القطاع، بالتزامن مع استهداف مباشر لمقارّ تلك البنوك وأجهزة الصرّاف الآلي وتدميرها".
وأوضح البيان أن هذا الوضع "أجبر الغالبية الساحقة منها (البنوك) على الإغلاق الكامل أمام السكان، وأفرز أزمة إنسانية واقتصادية خانقة تتصاعد حدتها يوما بعد يوم، في سياق منهجي للقضاء على أي قدرة للبقاء في قطاع غزة".
وذكر المرصد أن "العواقب الناجمة عن الشحّ الحاد في السيولة النقدية تجاوزت حدود الاحتمال إذ اضطر السكان، في ظل شلل شبه كامل في الخدمات المصرفية بما يشمل السحب والإيداع، إلى اللجوء للسوق السوداء للحصول على النقد، مقابل عمولات مرتفعة تستنزف ما تبقى من قدراتهم المعيشية".
وبيّن أن "الموظفين وأصحاب الأعمال وحتى الأسر التي تعتمد على التحويلات المالية من الخارج، لم تعد تجد وسيلة للحصول على النقد سوى عبر قنوات غير رسمية يديرها عدد من التجار وأصحاب محال الصرافة".
ولفت المرصد إلى أنّ الغالبية الساحقة من فلسطينيي القطاع "فقدوا مصادر أرزاقهم بفعل جرائم القتل والإصابة التي طالت معيلي العائلات، وجرائم التدمير الشامل التي تنتهجها إسرائيل ضمن جريمة الإبادة الجماعية، فيما يحرم من تبقى منهم ممن يتقاضون رواتب من الوصول إليها نقدًا".
وأردف أن ذلك "فاقم من حدة الأزمة الإنسانية، إذ يعجز السكان عن تأمين احتياجاتهم الأساسية، بما في ذلك الغذاء والدواء وتسديد الإيجارات، وتحمّل تكاليف النزوح والتنقّل الناتجة عن عمليات التهجير القسري".
ولفت إلى أن "الأزمة تتصاعد يوما بعد يوم في ظل الارتفاع الحاد في الأسعار، نتيجة النقص الكبير في المواد الأساسية بفعل الحصار غير القانوني الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة، والذي تمنع بموجبه دخول المساعدات الإنسانية والبضائع بشكل كامل منذ أكثر من 50 يومًا، إلى جانب ندرة المساكن نتيجة التدمير الواسع والمنهجي، ما يضاعف من معاناة السكان ويقوّض قدرتهم على البقاء".
واعتبر أن "استهداف إسرائيل المباشر للقطاع المالي في غزة، بما يشمل فرض حصار مالي شامل، ومنع إدخال السيولة النقدية، وتدمير البنية المصرفية، لا يمثل فقط اعتداء ماديا على البنية الاقتصادية، بل يشكل أداة مركزية في سياسات التجويع والإهلاك الجماعي للسكان".
وأكد المرصد أن "حرمان السكان عمدا من الوصول إلى مواردهم المالية الأساسية، ومن القدرة على تلبية احتياجاتهم الحيوية، يمثل إخضاعا قسريا لظروف معيشية لا إنسانية تنتهك كرامتهم وتجردهم من الحد الأدنى من الأمان المعيشي".
وأضاف أن ذلك يعد "مخالفة مباشرة للالتزامات القانونية الواقعة على إسرائيل بصفتها طرفا في اتفاقيات حقوق الإنسان ذات الصلة، بما فيها العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، والتي توجب عليها احترام هذه الحقوق وحمايتها وضمان تمتع السكان بها دون تمييز".
ودعا المرصد "المجتمع الدولي وعلى وجه الخصوص الدول الأطراف في اتفاقيات جنيف والعهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، إلى اتخاذ تدابير عاجلة وملموسة لوقف الانتهاكات الإسرائيلية الممنهجة بحق المدنيين في قطاع غزة".
وحث على "ضرورة فتح تحقيقات دولية مستقلة في استخدام السياسات المالية كأداة للإبادة الجماعية، وتفعيل آليات المحاسبة على الصعيدين الجنائي والدولي، بما يشمل ملاحقة الأفراد والجهات المتورطة في وضع هذه السياسات وتنفيذها".
كما دعا المرصد "المجتمع الدولي إلى فرض عقوبات اقتصادية ودبلوماسية وعسكرية على إسرائيل بسبب انتهاكها المنهجي والخطير للقانون الدولي".
وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين مصرع مواطنة بحادث سير في الخليل صحة غزة تعلن خروج مستشفى الشهيد محمد الدرة للأطفال عن الخدمة إصابتان بينهما طفل برصاص الاحتلال في الاقتحام المستمر لمخيم بلاطة الأكثر قراءة جبارين: نتنياهو يرفض خروج الأسرى الإسرائيليين دفعة واحدة الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال مسؤوليْن بارزيْن في حماس والجهاد الإسلامي إسرائيل: قيادات أمنية سابقة تُحذّر "هرتسوغ" من استمرار نتنياهو بالحكم نتنياهو: إجراءاتي وبعضها "سرّي" أخّر البرنامج النووي الإيراني عقدا عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025