عربي21:
2025-02-05@10:03:55 GMT

الطوفان الحرب على فلسطين في غزة.. كتاب جديد

تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT

الطوفان الحرب على فلسطين في غزة.. كتاب جديد

أعادت الحرب المجنونة التي ينفذها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ عشرة أشهر القضية الفلسطينية إلى صدارة اهتمام العالم، ليس فقط لجهة حجم الجرائم التي ارتكبها الاحتلال وللاتهامات الموجهة له والتي وصلت حد وصمه بالإبادة الجماعية، وإصدار مذكرات توقيف دولية بحق قياداته على خلفية تلك الجرائم، وإنما لأن الأمر يتعلق بقضية تحرر وطني تجاهلها العالم لعقود طويلة، كما تجاهل حجم الانتهاكات المرتكبة فيها، وبتواطؤ دولي كذلك.



ومع أن الحرب لا تزال فصولها لم تكتمل بعد، كما لم تظهر كل جوانبها للعيان سواء تلك المتصلة بالجرائم نفسها، أو بالأطراف المتورطة فيها من الحلفاء التقليديين أو الجدد، فقد شهدت مراكز الأبحاث الاستراتيجية حول العالم نشاطا مكثفا في قراءة هذه الحرب: أسبابها ومآلاتها، حيث فشل الاحتلال المدعوم دوليا في تحقيق أهدافه المعلنة، ولم يفلح إلا في القتل والتدمير الكامل للقطاع.

المُفَكِّر والباحث والسياسي العربي الفلسطيني الدكتور عزمي بشارة المدير العام للمركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، ورئيس مجلس أمناء معهد الدوحة للدراسات العليا، بادر لإصدار كتاب "الطوفان الحرب على فلسطين في غزة"، في قراءة اعترلف هو نفسه بأنها لن تكون مكتملة، وإنما مفتوحة بالنظر إلى أنها كتبت أثناء الحرب، حيث لا تزال رحاها تدور على أرض غزة.

يضمّ هذا الكتاب، الصادر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، والذي يقع في 184 صفحة شاملةً ببليوغرافيا وفهرسًا عامًّا، مقدمةً وأربعة فصول.

ويركّز أول هذه الفصول في توسُّعٍ ـ وهو أطولها ـ على تقييم حرب إسرائيلية مجرمة لا تزال تجري في غزة، في إثر عملية "طوفان الأقصى"، في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ويركّز كذلك على خلفية هذه الحرب ودوافعها، وأسباب استمرار إسرائيل فيها، وإخفائها مخططات ما تسميه "اليوم التالي"، على الرغم من الخسائر التي تلحق بها. ويكشف الفصل عن حجم جريمة ما ترتكبه إسرائيل من أعمال إبادة الجماعية وضد الإنسانية. أما الفصول الثلاثة الأخرى، فهي مقالات ومحاضرات مبنيّة على وقائع الحرب وتأثيرها ألقاها المؤلف بعد انطلاقتها، وقد جاءت مكمّلةً للفصل الأول.

يناقش بشارة في هذا الكتاب، كما يقول، حدثًا لمّا يزل كاتبه وقراؤه يعيشونه، ويبحث في موضوع كبير وممتد لمّا تُعرف خواتيمه بعد، ويصعب الإلمام بجميع مكوناته وآثاره.

ويضيف قائلًا: "صحيح أن الكتابة عن بعض جوانب ظاهرة اجتماعية ما من مسافة زمنية أبعد تكون أيسرَ، وأكثرَ إفهامًا للتفاصيل والوقائع، وأشدَّ أهميةً في التحليل الشامل، كما أنها مدعاةٌ لإلمامٍ أكبر بحقائق لا تُرى قبل انجلاء الغبار عنها، إلّا أن للقرب الزمني من الحدث ومعايشتِه فضائلَ أيضًا على الرغم من صعوبات الكتابة بأسلوب علمي مع استمرار الحرب".

تكمن أهمية كتاب عزمي بشارة، ليس فقط في موضوعه المتصل بأطول حرب عرفها الاحتلال الإسرائيلي منذ نشأته، وإنما أيضا بخبرة الرجل وتاريخه الفكري والسياسي، وبالقضية الفلسطينية برمتها، التي تبدو اليوم مقبلة على تغيرات دراماتيكية، في موقعها إقليميا ودوليا.. ووفق تقرير تعريفي نشره المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، بكتاب الطوفان، فإنه قد صدر بالتوازي مع إصدار الترجمة العربية لكتاب بشارة نفسه "قضية فلسطين: أسئلة الحقيقة والعدالة"، في خضمّ أُتون الحرب المجرمة التي تقوم بها إسرائيل في قطاع غزة، والتي اكتسبت صفتَي "حربالإبادة الجماعية" Genocide؛ فبعد أن حسم الباحث أمره بشأن عدم جواز تجاهل أيّ إصدار جديد حربًا شاملة كالتي تُخاض ضد الشعب الفلسطيني، حتى لو كان ترجمةً لكتاب صدر قبل نشوبها، واجه حيرةً بين خيارات ثلاثة:

ـ يتمثّل الخيار الأول في إضافة مادةً إلى كتاب قضية فلسطين المترجَم لم تكن من صلبه، وتكون متعلقة بحرب غزة التي ما زالت تجري حتى اليوم، وبخاصة لأن الأحداث العظمى التي نشهدها حاليًّا بدأت تشكّل منعطفًا في تاريخنا.

ـ أما الخيار الثاني، فهو يتمثّل في إضافة فصل في نهاية الكتاب المترجَم عن حرب غزة، ولكن سرعان ما تبين للباحث أن هذا الخيار، قبل اتضاح نتائج الحرب، موسوم بـ "محدودية الضمان"، وقد يورط الكتاب كله بهذا الوَسْم.

ـ ولذلك، لجأ إلى خيار ثالث هو أن يكون هذا "الفصلُ" المقترحَةُ زيادتُه خارجَ الكتاب، على شكل كتاب أصغر يُرفق به؛ ومن ثمّ تكون قراءته منفردًا أمرًا ممكنًا. وهكذا، كان كتاب الطوفان الحرب على فلسطين في غزة، الذي كان الفصلُ المطلوب أولَ فصوله الأربعة (عملية طوفان الأقصى والحرب على غزة) وأطولها (71 صفحة)، في حين مثّلت الفصول الثلاثة الأخرى ثلاثة نصوص متفاوتة الحجم نشرها الكاتب في أثناء الحرب، وهي:

ـ الفصل الثاني "قضايا أخلاقية في أزمنة صعبة" (دراسة نُشرت في دورية تبيُّن، العدد 47، شباط/ فبراير 2024).

ـ الفصل الثالث "الحرب على غزة: السياسة والأخلاق والقانون الدولي" (محاضرة ألقاها بشارة في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات ـ الدوحة، في 28 تشرين الثاني/ نوفمبر 2023).

ـ الفصل الرابع "الحرب على غزة وأسئلة المرحلة" (المحاضرة الافتتاحية لأعمال الدورة الثانية للمنتدى السنوي لفلسطين التي قدمها بشارة يوم 10 شباط/ فبراير 2024 في الدوحة، والتي نظّمها المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات بالتعاون مع مؤسسة الدراسات الفلسطينية).

وقد جاءت فصول الكتاب الثلاثة، الثاني والثالث والرابع، مكمِّلةً للفصل الأول في معالجة قضايا لم يتوسع في تناولها. وقد يتفق القارئ مع الكاتب على أن قراءة الطوفان الأحداثَ الجارية تؤكد صحة تحليلات سلفه باللغة الإنجليزية، ثم كتابه بالعربية قضية فلسطين: أسئلة الحقيقة والعدالة واستنتاجاته؛ ذلك أنّ الهدف من إخراج هذا السِّفر الصغير هو فهْمُ ما يجري، والحفاظ على ذاكرة الضحايا المظلومين، عسى ألّا تذهب دماؤهم ومعاناة من بقي منهم حيًّا هباءً، وليس البحثَ في تاريخ منفصل لقطاع غزة والقضية الفلسطينية؛ فهو قد وُضع ليكمِّل الكتابَ المترجَم الذي يُمكن الرجوع إليه لفهم العديد من الخلفيات على نحو خاصّ.

تكمن أهمية كتاب عزمي بشارة، ليس فقط في موضوعه المتصل بأطول حرب عرفها الاحتلال الإسرائيلي منذ نشأته، وإنما أيضا بخبرة الرجل وتاريخه الفكري والسياسي، وبالقضية الفلسطينية برمتها، التي تبدو اليوم مقبلة على تغيرات دراماتيكية، في موقعها إقليميا ودوليا.. إذ لم يعد من الممكن القبول لا فلسطينيا ولا عربيا ولا إسلاميا ولا دوليا باستمرار الحال على ما هو عليه، وبات الحديث عن الدولة الفلسطينية أيا كان شكلها أمرا متداولا بل ومدعوما من مختلف القوى الدولية.. وهو نقاش لا شك أنه سيستمر لعقود طويلة بناء على فداحة الجرائم المرتكبة في هذه الحرب..

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي أفكار كتب تقارير كتب كتاب نشره قطر كتاب عرض نشر كتب كتب كتب كتب كتب كتب أفكار أفكار أفكار سياسة سياسة أفكار أفكار أفكار أفكار أفكار أفكار سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الحرب على فی غزة

إقرأ أيضاً:

جيش المليشيات.. كتاب صادم لضابط إسرائيلي يفضح آلة الحرب الإسرائيلية

نشرت صحيفة هآرتس مقالا للكاتب رونين تال استعرض فيه كتابا باللغة العبرية من تأليف عقيد احتياط في الجيش الإسرائيلي تحت عنوان "السيف سيفتك بطريقة أو بأخرى"، استند فيه إلى مذكراته الحربية.

ومؤلف الكتاب العقيد احتياط عساف هزاني عالم في الأنثروبولوجيا وهو أحد فروع علم الإنسان الاجتماعي. وقد تحدث في كتابه الجديد عن الانهيار العام في جيش الاحتلال والمجتمع الإسرائيلي نتيجة الهجوم الذي شنته حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إندبندنت: لهذه الأسباب شباب الروهينغا مجبرون على القتالlist 2 of 2يديعوت أحرونوت: 5 أولويات على أجندة نتنياهو في واشنطنend of list روح الانتقام

روى مؤلف الكتاب كيف أن جنديا إسرائيليا مدججا بالسلاح مزّق مصحفا أمام معتقلين من غزة مقيدي الأيدي وهم جلوس في انتظار دورهم في التحقيق.

ولما سأله عن السبب الذي جعله يمزق المصحف، أجاب "أنا أنتقم منهم".

ووفقا لمقال هآرتس، فإن هذه القصة تكشف عن نوازع الانتقام لدى جنود الجيش الإسرائيلي وقادته على حد سواء، وهي روح تسربت أيضا إلى وسائل الإعلام. وتجلّت تلك الروح في توثيق بعض الجنود لحوادث أخرى على وسائل التواصل الاجتماعي، وهو خيار وصفه كاتب المقال بأنه مؤسف وقد لفت انتباه المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، بل ضايق بعض الجنود الذين كانوا يسافرون إلى الخارج.

إعلان

وثمة تعبير آخر عن روح الانتقام هذه تمثل في إقدام الوحدات القتالية على إحراق مناطق في قطاع غزة "من دون أي حاجة عملياتية" لذلك.

وعن تلك القضية، تحدث هزاني في كتابه قائلا "كانت هناك حرائق قوّضت بالفعل قدرتنا على تنفيذ مهام مهنية. وقد افتُعلت حرائق أخرى في محاولة لتحقيق أهداف تتجاوز المهمة الحالية، سواء كان ذلك انتقاما بسيطا أو تدميرا للبنية التحتية التي يمكن استخدامها لإعادة بناء المنطقة في المستقبل".

الشعور بالهزيمة

ويورد رونين تال في مقاله أن كتاب "السيف يفتك بطريقة أو بأخرى" يجمع بين تجارب المؤلف الشخصية وتحليله النقدي مستخدمًا أدوات أنثروبولوجية، تأخذك أحيانًا إلى عوالم نظرية يصعب فك رموزها إذا كنت لا تعرف المصطلحات.

ولم يتطرق هزاني إلى قرار شن الحرب على غزة، ويحرص على عدم الكشف عن تفاصيل العمليات، كما أنه يتجاوز الجدل الذي أدى إلى انقسام في المجتمع الإسرائيلي حول ما إذا كان من الصواب إنهاء القتال من أجل تحرير الأسرى.

لكن تلك الغلالة "من الحزن والأسى والإرهاق" تتخلل الكتاب وتمتزج مع الشعور الذي ينتاب كثيرًا من الإسرائيليين بعد أن "انتهت الحرب بهزيمة"، على حد تعبير مقال هآرتس.

العائلة القتالية

وقد استجلى هزاني -الذي يعمل رئيسا لقسم المناورات الحربية في مركز دادو للدراسات العسكرية المتعددة التخصصات التابع لمديرية العمليات في هيئة الأركان العامة الإسرائيلية- في أطروحته للدكتوراه في الجامعة العبرية بالقدس العلاقة بين التكنولوجيا والفضاء.

وبحسب المقال، فإن بعض التفاصيل الواردة في الكتاب تكاد تكون مثيرة للفضول، مثل قائد الفرقة الذي كان يذهب في بداية الحرب مع حارسين شخصيين في كل مكان، كما لو كان من المشاهير أو رئيس منظمة إجرامية، وهو ما عدَّه هزاني تصرفا مثيرا للاستغراب.

ويروي المؤلف في كتابه أن قادة كبارا في الجيش اصطحبوا أصدقاءهم للبقاء معهم في موقع القيادة أو في مركبة عسكرية، لتقليل الشعور بالوحدة وسط المسؤولية الثقيلة في ساحة المعركة، بل إن أحدهم أحضر شقيقه -وهو ضابط أقل رتبة منه- إلى مركز قيادته.

إعلان

ورأى هزاني أن مثل هذه التصرفات تعطي معنى جديدا لمصطلح "العائلة القتالية"، وهو مصطلح تاريخي لليمين الإسرائيلي.

ولكن المؤلف لا يبدي تحفظات على انضمام أفراد العائلة الواحدة والأصدقاء إلى القتال، ولا يرى في ذلك إضرارا بالعمليات العسكرية. ومع ذلك، فهو ينظر إليها على أنها عرَض آخر من أجواء الانهيار العام في الجيش والمجتمع في إسرائيل كلها، ونتاج لهجوم حماس.

ويورد في كتابه "لقد انهارت البلاد ولم يبق سوى العائلات، بعضها محطم وبعضها يعيد تجميع صفوفه؛ هم من يقاومون كعائلات ومجموعات".

ويحمل أحد فصول الكتاب العنوان "جيش محترف من المليشيات"، وقد أشار فيه الكاتب إلى أن الجيش الإسرائيلي تحول من جيش موحد في خدمة البلاد إلى مجموعة من المليشيات حيث يتجلى ذلك في 3 أمور هي: ثقافة قتالية غير مهنية، ومشاركة المجموعات المدنية في توفير الطعام والمعدات القتالية، ومشاكل انضباطية خطيرة.

ولفت الكتاب إلى أن الجنود درجوا على التقاط صور "سيلفي" ملتقطة ذاتيا باستخدام هواتف ذكية مزودة بكاميرا رقمية، رغم تحذيرهم من أن ذلك سيعرض حياتهم للخطر لأن العدو يمكنه تحديد موقعهم بدقة.

ثمة شكاوى من أن قادة الألوية يبنون إرثهم على ظهور جنود الاحتياط الذين يخدمون تحت إمرتهم.

هوس وشكوك

ولم يكن "الهوس" -برأي هواني- بالتقاط الصور والتصوير بالهاتف يقتصر على الجنود الذين لم يمتثلوا للأوامر، بل يبدو أن المؤسسة العسكرية نفسها لا تعد الأوامر ملزمة، وفق صحيفة هآرتس.

ومن بين القصص اللافتة التي وردت في الكتاب وأضرّت بصورة إسرائيل ما ورد في قيام الجنود بتسريب سر عسكري عن "مشروع مهم للغاية"، لم يورد المؤلف مزيدا من التفاصيل عنه.

ومنها أيضا أن جنودا إسرائيليين التقطوا صورا لأنفسهم وهم يرتدون ملابس داخلية نهبوها من خزائن ملابس النساء الغزيات. وفي أحد المقاطع، يظهر جندي على دبابة وهو يحمل دمية ويرتدي حمالة صدر سوداء وخوذة.

إعلان

ويشير هزاني أيضا إلى الخلافات بين جنود الاحتياط من جهة والمجندين والجنود المحترفين من جهة أخرى، وإلى تراكم الشكاوى من أن قادة الألوية يبنون إرثهم على ظهور جنود الاحتياط الذين يخدمون تحت إمرتهم.

وفي تعليقه على ذلك، يقول رونين تال في مقاله بالصحيفة إن تلك الشكاوى تتناقض مع التقارير "الحماسية" التي يقدمها مراسلو وسائل الإعلام الإسرائيلية عن جيش موحد يقاتل من أجل هدف مشترك.

وطبقا لكتاب هزاني، فإن الشكوك تساور جنود الاحتياط حول أهداف الحرب، وقد تزايدت خلال فترة الهدوء التي تلت صفقة الأسرى الأولى في نوفمبر/تشرين الثاني 2023.

ويبدو -وفق الكتاب- أن ما من شيء أثر على نظرة الجنود إلى الحرب مثل حادثة حي الشجاعية في غزة في ديسمبر/كانون الأول 2023، عندما أطلقوا النار على الأسرى الإسرائيليين ألون شمريز وسامر تالالالكا ويوتام حاييم وأردوهم قتلى ظنا منهم أنهم من الأعداء.

مقالات مشابهة

  • صدور كتاب السلطنة الراسخة : عُمان في العالم
  • ملامح المرحلة الجديدة من الصراع بعد الطوفان
  • التطهير العرقي في فلسطين.. تاريخ طويل من العنف والإبادة يشهد عليه كتاب «إيلان بابه»
  • مزارعو غزة يتحدون دمار الحرب لإحياء سلة غذاء فلسطين
  • بالصور.. فلسطين في القلب بمعرض الكتاب
  • مهرجان عالم الكتاب المقدس بأبي قرقاص.. صور
  • التراث ومعاناة الحرب أهم الفعاليات.. جناح فلسطين يتزين بصور الشهداء وإبداعاتهم في معرض الكتاب
  • “إن أرادوا إصلاحا”.. كتاب جديد للدكتورة أمل الفخراني بمعرض القاهرة الدولي للكتاب عن العلاقات الأسرية والتربية
  • العنوان أثار الجدل .. سحب كتاب "كاملات عقل ودين" من معرض الكتاب
  • جيش المليشيات.. كتاب صادم لضابط إسرائيلي يفضح آلة الحرب الإسرائيلية