إليكم عناوين نشرة أخبار الظهيرة، التي ستبث على فضائية السومرية اليوم الأربعاء 17 تموز 2024 وتحديداً في الساعة 2:45م.
=بمشاركة مليونية .. حشود الزائرين في كربلاء تحيي استشهاد الامام الحسين عليه السلام .. وركضة طويريج الخالدة

= متمسكة بموروثها .. مدينة الكاظمية تحتضن مجالس العزاء في كل عام والالاف يشاركون باحياء مراسم عاشوراء

= مع قرب انعقاد جلسته .

. جملة من القوانين تنتظر مجلس النواب .. غياب الرئيس لن يؤثر على تمريرها

= الجيش الأميركي يحذر من عودة داعش في سوريا والعراق ويرصد زيادة بهجماته في الاونة الاخيرة

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

وزير الأوقاف: المجتمعات الإسلامية في حاجة لإعادة إحياء قيم التعايش والتسامح

شارك الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، في أعمال المؤتمر الدولي «الحوار الإسلامي - الإسلامي: أمة واحدة ومصير مشترك»، الذي يعقد بمملكة البحرين يومي 19 و20 فبراير الجاري، تحت رعاية جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، وبحضور الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف؛ وأنور إبراهيم، رئيس وزراء ماليزيا، إلى جانب مشاركة أكثر من 400 شخصية من العلماء والقيادات الإسلامية والمفكرين من مختلف أنحاء العالم.

وفي كلمته خلال المؤتمر، أكد الدكتور أسامة الأزهري أن علوم الإسلام تقوم على ثلاث دوائر مترابطة: دائرة العلم القائمة على البرهان والدليل، ودائرة الفكر التي تنير الثقافة الشائعة، ودائرة الثقافة الشائعة التي تشمل عامة المسلمين.

الخطر يكمن في تصورات العامة عن العلاقة بين المذاهب

وأوضح أن الخطر يكمن في تصورات العامة بشأن العلاقة بين المذاهب الإسلامية، إذ قد يسود الاعتقاد الخاطئ بأن علاقة المذاهب تقوم على الصراع أو الاستعلاء، وهو ما يستدعي دورًا محوريًّا للعلماء والمفكرين في تصحيح المفاهيم وترسيخ روح المودة والتسامح بين المسلمين.

إعادة إحياء قيم التعايش والتسامح

وأشار وزير الأوقاف إلى أن المجتمعات الإسلامية في حاجة ماسة إلى إعادة إحياء قيم التعايش والتسامح، لافتًا إلى أن التاريخ الإسلامي شهد تعايشًا بين أتباع المذاهب المختلفة في القبائل والعائلات دون أن تكون المذهبية سببًا للفرقة أو التنازع.وشدد على أن التعصب هو الداء الأكبر، مستشهدًا بقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: "دَعُوها فإنَّها مُنتنةٌ"، مؤكدًا أن الاستعلاء بالمذهب أو الشعائر أو المظهر هو أحد أسباب الانقسام بين المسلمين.

ودعا الدكتور أسامة الأزهري إلى تبني وثيقة الوحدة الإسلامية، التي اقترحها فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، لوضع دستور إسلامي إسلامي يجمع شمل المسلمين ويحقق مقاصد الشريعة في حفظ النفس، والدين، والعقل، والعرض، والمال.

وشدد الوزير على أهمية أن يتبنى المسلمون صناعة الحضارة، والابتكار في العلوم، والحفاظ على البيئة، وتعزيز قيم الاستدامة، وإكرام الطفولة والمرأة، وإصلاح ذات البين، مؤكدًا أن جميع الفضائل تتجسد في أمرين: تعظيم ذات الله -عز وجل-، وإصلاح ذات البين.

واختتم وزير الأوقاف كلمته بتأكيد أن الإسلام رسالة حضارية إنسانية، داعيًا المسلمين إلى التمسك بأخلاق النبوة، واحترام الأوطان، وتعزيز العمران، وتجسيد الأخلاق الرفيعة، حتى يكونوا قدوة لغير المسلمين في معاني التسامح، والعدل، وإطفاء نيران الحروب، وتحقيق الأمن والاستقرار في العالم.

مقالات مشابهة

  • الأعلى للآثار يكشف أهمية مقبرة تحتمس الثاني .. وأبرز ملوك الأسرة 18
  • وزير الأوقاف: المجتمعات الإسلامية في حاجة لإعادة إحياء قيم التعايش والتسامح
  • قصة برنامج رامز إيلون مصر.. وأبرز ضيوف الحلقات الأولى
  • «إحياء إرث الوصل».. رسالة جماهير «الأصفر» إلى ميلوش
  • وزير المجاهدين يشرف على مراسم إحياء اليوم الوطني للشهيد من قسنطينة
  • المكسيك تنتظر رداً من غوغل قبل اللجوء إلى القضاء حول تسمية "خليج المكسيك"
  • سلوم: لتطبيق كل القوانين بحزمٍ وشفافية
  • لعبة القوانين.. هل يكون تعديل الانتخابات بداية لإقصاء المنافسين؟
  • بعض القوانين أصبحت عقيمة.. أبو شقة: وضع استراتيجية وطنية للتصنيع والتسويق ضرورة
  • بن شرادة: إحياء ذكرى ثورة فبراير تكريم لتضحيات من سقطوا في سبيل الحرية