شعبية أردوغان تواصل التراجع في أحدث استطلاعات الرأي
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت شركة Yöneylem عن نتائج استطلاع “مستوى شعبية السياسيين” الذي أجرته في الفترة بين 26 و30 يونيو/ حزيران بمشاركة 2400 شخص.
وعكست النتائج تصدر كل من رئيس بلدية إسطنبول الكبرى، أكرم إمام أوغلو، ورئيس بلدية أنقرة، منصور يافاش، ورئيس حزب الشعب الجمهوري، أوزجور أوزال، للمراتب الثلاثة الأولى.
وحصد يافاش 52.2 في المئة من الأصوات ليتصدر القائمة تلاه إمام أوغلو في المرتبة الثانية بواقع 46 في المئة.
وكانت المرتبة الثالثة من نصيب أوزال بنحو 40.3 في المئة من الأصوات.
واحتل أردوغان المرتبة الرابعة بواقع 39 في المئة أعقبه وزير الخارجية، هاكان فيدان، بنحو 36.4 في المئة ثم رئيس حزب الحركة القومية، دولت بهشالي، في المرتبة السادسة بنحو 26.6 في المئة.
وحصل وزير الداخلية، علي يرلي كايا، على 25.5 في المئة ليحتل المرتبة السابعة.
Tags: أكرم إمام أوغلوأوزجور أوزالدولت بهشاليرجب طيب أردوغانمنصور يافاشهاكان فيدان
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أكرم إمام أوغلو أوزجور أوزال رجب طيب أردوغان منصور يافاش هاكان فيدان فی المئة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية التركي يلتقى قائد الإدارة السورية الجديدة في دمشق
يمن مونيتور/ (أ ف ب)
التقى وزير الخارجية التركي هاكان فيدان الأحد في دمشق قائد الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع، وفق ما أعلنت وزارته.
وأظهر مقطع فيديو، فيدان والشرع وهما يتصافحان ويتعانقان، من دون أن تحدد مكان اللقاء الذي جرى في العاصمة السورية.
وأعلن فيدان الجمعة أنه يعتزم السفر إلى دمشق للقاء الإدارة الجديدة.
وهي ثاني زيارة يجريها مسؤول تركي كبير إلى سوريا بعد سقوط الرئيس بشار الأسد في الثامن من كانون الأول/ ديسمبر. فقد زار رئيس الاستخبارات التركية إبراهيم كالين دمشق في 12 منه والتقى الشرع.
وأظهرت مشاهد عرضتها قناة “إن تي في” التركية الخاصة، كالين خارجا من المسجد الأموي في دمشق.
وكانت تركيا من أبرز الدول التي اتخذت موقفا مناهضا للأسد منذ اندلاع الاحتجاجات في سوريا عام 2011.
وقدمت أنقرة دعما كبيرا لفصائل معارضة للأسد، واستقبلت على أراضيها ملايين اللاجئين السوريين ودعمت كذلك فصائل معارضة مسلّحة في سوريا.
ورفضت أنقرة الأربعاء الاتهام الذي وجّهه الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بـ”الاستيلاء” على السلطة في سوريا بواسطة الفصائل المعارضة التي أطاحت الأسد في هجوم خاطف.