استشاري تغذية علاجية تحذر من خطورة تناول المشروبات الساخنة في الأكواب الحرارية
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
كشفت الدكتورة نهلة عبدالوهاب، استشاري التغذية العلاجية، حقيقة خطورة الأكواب الحرارية على صحة الإنسان، ناصحة بشراء الأكواب الحرارية من مصادر موثوقة.
أخبار متعلقة
وفاة امرأة بعد شرب 4 زجاجات.. استشاري تغذية يكشف متى تكون المياه مميتة؟
تغذية نهايات الترع والاستفادة من مياه الأمطار.. توصيات «اقتصادية الشيوخ» لخطة التنمية الاقتصادية
تصل للوفاة.
وأضافت خلال تصريحات تليفزيونية، مساء الإثنين: «يفضل عدم وضع المشروبات الساخنة في الأكواب الحرارية، إلا إذا كان نوع الكوب يسمح بذلك».
وأوصت «عبدالوهاب» باستخدام الأكواب الحرارية عند تناول المشروبات المثلجة، وليس الساخنة، منوهة بأن تأثير استخدام الأكواب الحرارية على صحة الإنسان يظهر على المدى الطويل.
الدكتورة نهلة عبدالوهاب استشاري التغذية العلاجية خطورة الأكواب الحرارية الأكواب الحراريةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين استشاري التغذية العلاجية الأكواب الحرارية زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
نهلة مصطفى: من الهواية إلى الاحتراف فى عالم ديكورات رمضان اليدوية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
منذ نعومة أظافرها، كانت نهلة مصطفى تلمس جمال الفن بيدها، وكانت الألوان والتصاميم تنبض بالحياة في قلبها. رغم التحديات التي واجهتها في مسيرتها العملية، إلا أن حبها للأعمال اليدوية أصبح رفيقًا لها، وهي اليوم تبدع في فن ديكورات رمضان اليدوية وتترك بصمتها الخاصة على كل قطعة تصنعها.
نهلة مصطفى، خريجة كلية الآداب قسم الإعلام، لم يكن عشقها للفن مجرد هواية عابرة، بل كان جزءا من شخصيتها منذ طفولتها. كانت تحب الرسم والتلوين في صغرها، وكان والدها دائما داعما لها، حيث كان يشجعها على تطوير موهبتها. ومع مرور الوقت، وتزامنا مع التزامات الحياة العملية، ابتعدت نهلة عن ممارسة الفنون اليدوية إلا في المناسبات الخاصة.
لكن مع حلول شهر رمضان، تحولت تلك الهواية إلى مشروع احترافي يعكس إبداعا وحرفية.
بدأت قصتها مع شغفها بصناعة الديكورات الرمضانية منذ حوالي ست سنوات، عندما قررت تحويل عروسة السبوع القديمة التي كانت تحتفظ بها في منزلها إلى مجسم مسحراتي مميز باستخدام قماش الخيامية والإضاءة. لاقت الفكرة إعجابا من الأهل والأصدقاء، وبسرعة تحولت إلى مشروع صغير يعكس لمستها الخاصة.
تقول "كنت دائما أحب أن أزين البيت في المناسبات، وفي رمضان تحديدا كنت أبحث عن أفكار مبتكرة لأصنعها بيدي، وأصنع الفرحة في بيتي وفي بيوت الآخرين".
ومع مرور الوقت، بدأ الأصدقاء والعائلة يطلبون منها تصميم ديكورات خاصة لهم، وظهرت فكرة إنشاء صفحة على مواقع التواصل الاجتماعي لعرض أعمالها. "بدأت من خلال نشر الصور على الفيسبوك، ووجدت دعمًا وتشجيعًا كبيرا من الجميع. ما دفعني للاستمرار كان كلمات التشجيع التي تلقيتها، التي كانت تدفعني لتطوير عملي وإطلاقه بشكل أوسع".
تصاميم فريدة
أصبحت نهلة واحدة من أبرز الحرفيين في مجال ديكورات رمضان اليدوية. لا تقتصر أعمالها على الزينة التقليدية، بل تتنوع لتشمل تصاميم فريدة تعكس الأصالة والجمال، مثل المجسمات الخاصة بالمسحراتي أو الفانوس، بالإضافة إلى الأقمشة المزخرفة والمفارش والتابلوهات التي تضفي طابعا رمضانيا مميزا على المنازل.
نهلة مصطفي صانعة ديكورات رمضان اليدوية، التي بدأت رحلتها الفنية منذ ست سنوات، أصبحت اليوم واحدة من أشهر الحرفيين في هذا المجال.
أعمالها تميزت بتفاصيل دقيقة وخامات ممتازة، مما جعلها تكتسب إعجابا واسعا وتحقق نجاحا كبيرا في مجالها.
ومن خلال شغفها وحبها للفن، أصبحت نهلة مصطفى مصدر إلهام للكثيرين في عالم الأعمال اليدوية. وعلى الرغم من التحديات، إلا أن شغفها وإصرارها على تقديم الأفضل جعلها تضع بصمتها الخاصة في مجال ديكورات رمضان، وتواصل إضفاء البهجة والفرحة على كل منزل تزخرفه.
خيامية رمضان