“أطباء بلا حدود”: المستشفيات في قطاع غزة تفتقر لأبسط الأساسيات
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
#سواليف
قالت منظمة #أطباء_بلا_حدود (منظمة إنسانية غير حكومية)، إن ” #المستشفيات في قطاع #غزة تفتقر لأبسط الأساسيات، الأمر الذي سيؤدي إلى موت المزيد من المواطنين في كل ثانية تستمر فيه #الحرب”.
وأضافت في بيان لها، اليوم الأربعاء، أنه “منذ 9 أشهر يشهد قطاع غزة موتا وصدمات نفسية شبه مستمرة، ولم يسلم أي مكان من إراقة #الدماء”.
وأشارت المنظمة، إلى أن #الطواقم_الطبية في غزة تتعرض مع كل هجوم لـ”ضغوط لا تطاق وسط نظام صحي مستنزف”.
مقالات ذات صلة بيان صادر عن عشائر الرمثا على خلفية جريمة قتل الشاب نمر النادي 2024/07/17وتابعت: “تعمل فرقنا في أنحاء قطاع غزة على تأمين الرعاية الأساسية والمنقذة للحياة للمصابين في الهجمات الإسرائيلية الشعواء، ويضطرون هم أيضا إلى الفرار للنجاة بحياتهم”.
وكانت منظمة الصحة العالمية قالت، في تقرير لها الشهر الجاري، إن “القطاع الصحي في غزة يحتاج 80 ألف لتر من الوقود يوميا، وأن آخر الإمدادات التي وصلت إلى القطاع، كانت في نهاية الشهر الماضي ما بين 195 ألفا و200 ألف لتر”.
وأكدت، أن المستشفيات تواجه شحا في الوقود يهدد بانقطاع الخدمات الحيوية ووفاة المصابين لتأخر سيارات الإسعاف.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 38,713 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة أكثر من 89,166 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أطباء بلا حدود المستشفيات غزة الحرب الدماء الطواقم الطبية للمشارکة على قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
التعاون الإسلامي” تدين محاولات العدو “لشرعنة” مستوطنات في الضفة
يمانيون../
أدانت منظمة التعاون الإسلامي بأشد العبارات مصادقة ما يُعرف بـ”الكابينت” الصهيوني على فصل 13 حيًا استعماريا غير قانوني في الضفة الغربية تمهيدا لـ”شرعنتها” كمستوطنات استعمارية، وذلك في انتهاك صارخ للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.
كما حذرت منظمة التعاون الإسلامي، في بيان لها، مساء اليوم الأحد، من خطورة إنشاء وكالة صهيونية خاصة من أجل تهجير الفلسطينيين تحت مسمى “المغادرة الطوعية”.
جددت رفضها المطلق للخطط الرامية إلى تهجير الشعب الفلسطيني فرادى أو جماعات، داخل أرضهم أو خارجها، أو التهجير القسري أو النفي، الذي يعد انتهاكا صارخا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.
وحثت المنظمة، المجتمع الدولي، لا سيما مجلس الأمن، على تحمل مسؤولياته تجاه التصدي للجرائم الصهيونية، بما في ذلك الإبادة الجماعية، والاستيطان الاستعماري، وهدم المنازل، والتهجير القسري، ومحاولة فرض السيادة الصهيونية على الأراضي الفلسطينية، التي تستدعي فرض عقوبات دولية رادعة على العدو، قوة الاحتلال.