هند صبري وأسرة مسلسل مفترق طرق ينعون السيناريست شريف بدر الدين «صورة»
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
نعت الفنانة هند صبري وأسرة مسلسل مفترق طرق السيناريست الراحل شريف بدر الدين، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك عقب رحيله عن عالمنا صباح الأربعاء عن عمر ناهز الـ 45 عاما.
وفي هذا السياق، شاركت هند صبري صورة عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام»، وعلقت عليها قائلة: «أسرة وصناع مسلسل مفترق طرق ينعون كاتب العمل السيناريست شريف بدر الدين، إنّا لله و إنّا إليه راجعون، نعت أسرة وصناع مسلسل مفترق طرق كاتب العمل السيناريست شريف بدر الدين الذي وافته المنية صباح اليوم إثر أزمة قلبية مفاجئة».
A post shared by هند صبري (@hendsabri)
آخر أعمال شريف بدر الدين
والجدير بالذكر، أن آخر أعمال شريف بدر الدين مسلسل مفترق طرق من بطولة النجمة هند صبري، الذي تدور أحداثه حول، أليسيا فلوريك وهي زوجة المحامي العام بيتر فلوريك الذي يدخل السجن بعد تورطه في فضيحة فساد، بعدها تضطر أليسيا العودة إلى عملها السابق كمحامية من أجل الإنفاق على طفليها في محاولة منها لاستعادة حياتها ونجاحها.
ويسير المسلسل في نسخته المصرية على نفس النهج، حيث أن هند صبري متزوجة من ماجد المصري الذي كان محافظا، قبل أن يدخل السجن لتورطه في عدة تهم.
أبطال مسلسل مفترق طرقيضم مسلسل مفترق طرق، في بطولته عددا من النجوم منهم: إياد نصار، هند صبري، وماجد المصري وجومانا مراد، علي الطيب، هدى المفتي، بالإضافة إلى عدد آخر من النجوم وإخراج أحمد خالد موسى.
اقرأ أيضاً«الرهان كسبان».. شاهد تروج لـمسلسل مفترق طرق بهذه الطريقة | صور
«وول ستريت جورنال»: سكان غزة الآن في مفترق طرق بعدما قصفت إسرائيل ملجأهم الأخير
بعد عرض أولى حلقاته.. مسلسل «مفترق طرق» يتصدر الأعلى مشاهدة في مصر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السيناريست شريف السيناريست شريف بدر السيناريست شريف بدر الدين الصين الفنانة هند صبري شريف شريف بدر الدين طرق مسلسل مفترق الطرق مسلسل مفترق طرق مسلسل مفترق طرق الحلقة 6 مسلسل مفترق طرق هند صبري مسلسلات مسلسلات 2024 مسلسلات مصرية مفترق مفترق الطرق مفترق طرق مفترق طرق الحلقة 1 هند صبري وفاة السيناريست شريف بدر الدين وفاة شريف بدر الدين مسلسل مفترق طرق شریف بدر الدین هند صبری
إقرأ أيضاً:
والدتي استنزفت كل صبري..
تحية جميلة للجميع وبعد، سيدتي قراء الصفحة الكرام، أتمنى أن أجد التفهم على انشغالي اليوم، فالمسألة متعلقة بأمي التي أبدا لا أنسى فضلها عليّ.
أنا شابة أبلغ من العمر 35 سنة، متزوجة أم لطفلين، نشأت في أسرة مفككة.
والدي انفصل على أمي وأنا بنت صبية وأعاد الزواج بثانية تاركا إيانا نصارع الحياة بمفردنا.
لا أنكر تضحيات أمي وتعبها لأجل راحتي، لكن بعد إن كبرت وصرت أكثر نضجا بدأت ألاحظ بعض الصفات في أمي التي جعلتني أدرك أنها سبب نفور أبي منها. لا بل الكثير من الأهل والأقارب، لكنها أمي ولابد أن أحترمها.
تزوجت وأقام زوجي معنا لان السكن لوالدي وكان قد سجله باسمي. زوجي رجل طيب والحمد لله علاقتي به يسودها المودة والتفاهم.
لكن أمي تنغص عليّ حياتي، فهي لا تفوت صغير ولا كبيرة دون ملاحظة تحرج بها زوجي.
أراها أنانية ومغرورة، جبروتها جعلها دوما ترى نفسها على صواب، تجيد جيدا لعب دور الضحية ونحن دوما نظلمها.
أذاها لم يطلني أنا وزوجي فقط، بل حتى خالتي التي كثيرا ما تفتعل لها المشاكل في بيتها. دوما ساخطة وغير راضية ولا يعجبها العجب.
صدقيني سيدتي إن قلت لك أنني أجاهد نفسي في معاملتي معها خوفا من غضب الله.
لكنني لم أعد أتحمل، أمي سيدتي تعشق الثرثرة مع صديقاتها في الهاتف، تثير النميمة بين هذا وذاك.
توصل بها الأمر إلى تحاول تشويه صورتي في نظر زوجي، تعبت كثيرا، وخائفة أكثر من نفاذ صبري وتهوري في أي تصرف يضعني في ندامة.
فكيف أتصرف معها أرجوكم؟ فلا أنا أريد مجارتها على الخطأ، ولا أنا بقادرة على تحمل هذه الضغوطات أكثر.. فماذا عليّ أن أفعل..؟.
أحلام من الوسط
الــرد:تحية أجمل أختاه ولكل القراء الكرام، أنت حقا بين المطرقة والسندان، ورسالتك حقا توضح الضغط النفسي التي يغلف حياتك. لكن هوني على نفسك قليلا وتأكدي أن لكل مشكلة حل بإذن الله.
سيدي اعلم أنك فتاة بارة بأمك، لكن من باب التذكير فالذكرى تنفع المؤمنين سأستهل كلامي بقول تعالى: “إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا”.
لأنه ومن خلال راسلتك يتضح جليا اجتهادك في برها، وطاعتها، فأمك حبيبتي ربما تعاني حالة نفسية تجعلها تفعل ما تفعل. أو ربما فراغ فتح لها المجال للتدخل في شؤون الآخرين.
ربما أيضا إحساسها بظلم والدك حين تركها، كل هذا جعل تصرفاتها غير متزنة، لهذا تيقني أولا أنك مأجورة على صبرك وبرك.
فكل عمل خير نحن مؤجورون عليه، فكيف ببر الوالدين خاصة الأم، والله قد أوصانا بالإحسان لهما. وقال: “وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْناً”.
النقطة الثانية سيدتي،حاولي بالتي هي أقوم وأحسن أن تذكري أمك دوما بخطورة ما تقوم به من نميمة وفتنة بين الناس. وضحي لها بطريقة لبقة أن من يحب الله عليه أن يسلك مسلكا يحبه ويرضاه. حاولي أن تشاهدي معها حصص دينية يرق لها قلبها.
ثالثا: أشغلي أمك بنشاط تعلمين أنها تحبه، أطلبي منها أن تساعدك في تربية الأولاد.
أطلبي منها الاستشارة في بعض الأمور، بمعنى أخرجيها من العالم الذي وضعت فيه نفسها بسبب الفراغ.
فإن هذا سيعطيها شعورا بأنك لا تزالين بحاجتها ولا تزالين ابنتها المدللة.
فالأم وهما كبرت تشعر أنها مسؤولة على أولادها، فلا تحرميها هذا الشعور، فانا أظنت أن أمك بحاجة إلى الحب والاحتواء.
عزيزتي، لا تيأسي يا عزيزتي، وحاولي مع أمك مرة واثنان وثلاث دون يأس ولا تذمر لعل الله أن يهديها للخير على يديك فتنالي بذلك سعادة الدارين.
فهي أمك، ولا يمكن أبدا ولا بأي شكل من الأشكال أن تظهري لها عدم الرضا، وإياك أن تعاملينها بسياسة الندية.
أما من جهة زوجك، فأنت والحمد لله لم تذكري أن هناك مشاكل بينكما، وهذا دليل على أن زوجك رجل جد طيب.
والأمور تسير بينكما على ما يرام ما شاء الله، ومع ذلك اطلبي منه الصبر إلى جانبك على طباع أمك.
ولما لا المساعدة، وسوف تجدينه بالتأكيد متفهما، وداعما لك.
ولا يسعني في الأخير إلا أن أسأل الله لأمك الهداية، وان يصلح أحوالكم، ويزيدك برا بوالديك، وهناء إلى جانب زوجك.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور