فرص وظائف في قسم المبيعات بشركة الصناعات الغذائية الخاصة
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
تعلن شركة الصناعات الغذائية الخاصة عن توفر عدد من الوظائف في قسم المبيعات، حيث تتضمن الوظائف الشاغرة كلًا من كابتن المبيعات وسائق المبيعات، وفيما يلي تفاصيل شاملة عن كل وظيفة:
كابتن مبيعاتالمهام الوظيفية
1. توزيع منتجات الشركة على العملاء بشكل فعال وفقًا للخطط المحددة.
2. تغطية وزيارة المناطق البيعية والمحلات التجارية بانتظام لتعزيز الحضور الإيجابي للعلامة التجارية.
3. إدارة تسليم المنتجات وضمان التزام كامل بإدارة المخزون.
4. متابعة دورية لعملية التحصيل مع العملاء وضمان الالتزام بالشروط المالية المتفق عليها. سائق مبيعات
المهام الوظيفية
1. قيادة سيارة المبيعات بأمان وفعالية لتسليم المنتجات إلى العملاء.
2. فحص السيارة يوميًا والإبلاغ عن أي مشاكل أو صيانة مطلوبة إلى مدير الحركة.
3. المساعدة في تنزيل وتحميل البضائع من وإلى كابتن المبيعات بشكل دقيق وفقًا للإرشادات.
4. الالتزام بقواعد المرور والسلامة على الطرقات وضمان عدم وجود أي أشخاص غير مصرح لهم داخل السيارة.
متطلبات الوظيفة
- نوع الرخصة للسائق: رخصة أولى أو ثانية.
- المؤهل: مؤهل عالي أو مؤهل فوق متوسط مع خبرة ذات صلة.
- الموقع: القطامية.
- مواعيد العمل: من السبت إلى الخميس، من الثامنة صباحًا حتى انتهاء الجولة البيعية.
مميزات الوظيفة
- رواتب مجزية وفقًا للخبرة والمؤهلات.
- تأمينات طبية واجتماعية شاملة.
- توفير مواصلات للموظفين.
كيفية التقديم على الوظيفة
يمكنك التقديم عبر الرابط التالي: [رابط التقديم]
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وظائف فرص فرص وظائف المبيعات الصناعات
إقرأ أيضاً:
انسحبت منها إسرائيل.. الجيش اللبناني يواصل انتشاره في القرى الجنوبية
أعلنت الرئاسة اللبنانية، بحسب ما أوردته قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، أن الجيش اللبناني يواصل انتشاره في القرى والبلدات الواقعة جنوب البلاد، والتي أخلتها القوات الإسرائيلية مؤخرًا.
ويأتي هذا التحرك في إطار تعزيز سيطرة الدولة اللبنانية على أراضيها، وبسط الأمن والاستقرار في المناطق الحدودية، في ظل تصاعد التوترات خلال الأسابيع الماضية على طول الخط الأزرق بين لبنان وإسرائيل.
وأوضحت مصادر رسمية أن انتشار الجيش يتم بالتنسيق مع الجهات الأمنية والأممية المعنية، ويهدف إلى تأمين عودة الأهالي إلى منازلهم وضمان عدم حدوث أي فراغ أمني في تلك المناطق الحساسة.
وتعبتر هذه الخطوة جزءًا من جهود الدولة اللبنانية للحفاظ على سيادتها الوطنية، وضمان استقرار الجنوب في ظل التطورات الإقليمية المتسارعة.