مصر للمعلوماتية تعلن مصروفات العام الأكاديمى 24-2025 لدراسة علوم المستقبل
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
أعلنت جامعة مصر للمعلوماتية، فتح باب التقديم والقبول المباشر، لطلاب المرحلة الثانوية العامة والشهادات الأجنبية، ممن يرغبون في الالتحاق بها من خلال التقديم المباشر في مقر الجامعة بمدينة المعرفة بالعاصمة الإدارية الجديدة، أو عن طريق الموقع الإلكتروني https://eui.edu.eg، وفقاً لسياسات تطوير آليات نظام قبول الطلاب بالجامعات.
ويعتمد القبول في كليات جامعة مصر للمعلوماتية الـ 4 ( الهندسة، وعلوم الحاسب والمعلومات، تكنولوجيا الأعمال، والفنون الرقمية والتصميم) وما تقدمه من برامج أكاديمية يبلغ عددها 16 برنامج، على القواعد والشروط التي يحددها مجلس الجامعات الأهلية.
وجاءت مصروفات كليات جامعة مصر للمعلوماتية كالتالي:
- كلية علوم الحاسب والمعلومات، وتنقسم قيمة المصروفات بالكلية للطلاب المصريين إلى ثلاث فئات طبقاً للمجموع الحاصل عليه الطلاب
فئة "أ" 85 ألف
فئة "ب" 110 ألف
فئة "ج" 130 ألف
أما بالنسبة للوافدين تبلغ قيمة المصروفات 7500 دولار
ويمكن للراغبين في الإلتحاق بكلية علوم الحاسب والمعلومات الاختيار من بين المسارات التالية:* الأمن السيبراني* الجرافيكس والألعاب الإلكترونية* الذكاء الاصطناعي* علوم وهندسة البيانات* هندسة البرمجيات* علوم الحاسب.
- كلية الهندسة وتبلغ قيمة الدراسة بها:
فئة "أ" 90 ألف
فئة "ب" 115 ألف
فئة "ج" 135 ألف
وافدين 7500 دولار
ويتاح لطلاب كلية الهندسة الاختيار من بين البرامج التالية: * الالكترونيات والاتصالات* هندسة الحاسبات* هندسة الميكاترونيكس.
- كلية تكنولوجيا الأعمال وتقدر المصروفات فى الكلية:
فئة "أ" 75 ألف
فئة "ب" 105 ألف
فئة "ج" 115 ألف
وافدين 6500 دولار
ويتاح لطلاب الكلية الاختيار من بين البرامج التالية:* تحليل الأعمال* إدارة تكنولوجيا الأعمال* التسويق الرقمي والتجارة الالكترونية* ريادة الأعمال والابتكار* التمويل* المحاسبة.
- كلية الفنون الرقمية والتصميم وتقدر المصروفات بها على النحو التالي:
فئة "أ" 85 ألف
فئة "ب" 120 ألف
فئة "ج" 130 ألف
وافدين 7500 دولار
ويستطيع لطلاب الكلية الاختيار من بين البرامج التالية: * التصميم التفاعلي* الرسوم المتحركة* تصميم الألعاب الالكترونية* فنون الوسائط الحديثة* التصميم الجرافيكي* تصميم تجربة المستخدم.
والتزاما بتوجهات رئيس الجمهورية في الارتقاء بمنظومة التعليم الأكاديمي من خلال عقد توأمة مع كبرى الجامعات العالمية، عقدت جامعة مصر للمعلوماتية اتفاقيات وشراكات مع جامعات مرموقة ذات تصنيف عالمي متقدم، لتمنح الطلاب المحققون لشروط الاتفاقية درجات علمية مزدوجة، ليحصل الناجحون على درجة علمية من جامعة مصر للمعلوماتية بالإضافة للجامعة الأجنبية الأخرى، بحيث يقضي المرشحون الناجحون عامهم الأخير في الحرم الجامعي للشريك بالخارج، مع بعض المقررات المدمجة التي تقدمها الجامعة الشريكة خلال السنوات الأولى من دراستهم في مقر جامعة مصر للمعلوماتية.
ووقعت جامعة مصر للمعلوماتية، منذ ثلاث سنوات، اتفاقية شراكة مع جامعة مينيسوتا توين سيتيز الأمريكية (والتي تحتل المرتبة الخمسة والثلاثون في علوم الحاسب طبقا لتصنيف (U.S. News) لعام 2024 ، كما تم الاتفاق على منح درجة بكالوريوس مزدوج من جامعة مصر للمعلوماتية وجامعة بوردو ويست لافاييت الأمريكية والتي تحتل المرتبة الرابعة في الهندسة طبقا لتصنيف (U.S. News) لعام 2024 وذلك في برنامج هندسة الحاسب الآلي، وكذلك الهندسة الكهربائية (الالكترونيات والاتصالات".
كما عقدت جامعة مصر للمعلوماتية شراكة علمية مع كلية "تلفر" Telfer لإدارة الأعمال التابعة لجامعة أوتاوا الكندية، لدعم التعاون الأكاديمى وتبادل الخبرات فى مجال البحوث العلمية، ومنح شهادة مزدوجة من كل من كلية "تلفر" بجامعة أوتاوا، وكلية تكنولوجيا الأعمال بجامعة مصر للمعلوماتية. وتعد كلية تلفر للإدارة ضمن 1% من جامعات العالم التى حصلت على اعتماد "ثلاثى التاج".
وكان مجلس أمناء جامعة مصر للمعلوماتية، قد اعتمد تقديم 20 منحة كاملة لأوائل الثانوية العامة والشهادات الأجنبية، بالإضافة لحزمة من المنح المتدرجة للمتفوقين علمياً ورياضياً، بهدف استقطاب أفضل العقول، وذلك امتداداً لمبادرة السيد رئيس الجمهورية، من أجل توطين صناعة التكنولوجيا ومستحدثاتها في مصر.
وتوفر الدراسة في جامعة مصر للمعلوماتية، الحصول على ميزة تنافسية لسوق العمل المحلي والدولي، أهمها الشهادات المزدوجة مع أعلى الجامعات العالمية تصنيفًا، بالاضافة للدراسة على يد نخبة مختارة من أعضاء هيئة التدريس من كبرى الجامعات المصرية والأجنبية، والاهتمام بالتدريب التقني والعملي بالتعاون مع الصناعة، مع تشجيع مهارات الطلاب في كافة النواحي الأكاديمية والابتكارية والبحثية، حيث يتواجد الحرم الجامعي داخل مدينة المعرفة بالعاصمة الإدارية بجانب العديد من مؤسسات الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات، من المراكز البحثية، ومراكز التدريب المتخصصة وحاضنة أعمال للشركات الناشئة، ومقار للشركات المحلية والعالمية والمخطط تواجدها في مدينة المعرفة.
يذكر أن جامعة مصر للمعلوماتية تعد من أوائل الجامعات المتخصصة بالشرق الأوسط وإفريقيا في مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والمجالات المتأثرة بها، وأسستها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لتصبح مؤسسة أكاديمية رائدة تقدم برامج تعليمية متخصصة لسد حاجة سوق العمل من المتخصصين في أحدث مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ويقع مقرها بمدينة المعرفة بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وتضم جامعة مصر للمعلوماتية 4 كليات هي: (علوم الحاسب والمعلومات، الهندسة، تكنولوجيا الأعمال، والفنون الرقمية والتصميم)، وتقدم 16 برنامج تعليمي متخصص لسد حاجة سوق العمل من المتخصصين في أحدث مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات مثل: الذكاء الاصطناعي وعلوم وهندسة البيانات، وهندسة الالكترونيات والاتصالات، وتحليل الأعمال والتسويق الرقمي، وفنون الرسوم المتحركة وتجربة المستخدم وتصميم الألعاب الإلكترونية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: علوم الحاسب والمعلومات جامعة مصر للمعلوماتیة تکنولوجیا المعلومات تکنولوجیا الأعمال
إقرأ أيضاً:
جامعة المستقبل تستضيف ورشة العمل الدولية لتصنيف QSالعالمى للجامعات
مؤسسة QS العالمية تصنف جامعة المستقبل ضمن أفضل 900 جامعة على مستوى العالمالدكتور أيمن عاشور يشيد بنتائج الجامعات المصرية فى تصنيف QS «العام» و«للتخصصات البينية» ويثمن دور بنك المعرفة المصرى
استضافت جامعة المستقبل ورشة عمل خاصة بتصنيف QS العالمى شهدها الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالى وحاضر فيها الدكتور أشوين فرنانديز الرئيس التنفيذى لتصنيف QS لمنطقة إفريقيا والشرق الأوسط وجنوب آسيا، والدكتور رامى عوض المدير الإقليمى للتصنيف، بالتعاون مع بنك المعرفة المصرى، وبحضور عدد من رؤساء وقيادات الجامعات، ورؤساء لجان التصنيف الدولى بالجامعات المصرية الحكومية والخاصة والأهلية، وذلك بمقر جامعة المستقبل.
وأكد الدكتور أيمن عاشور أهمية الاهتمام بدعم الجامعات المصرية لتحسين أوضاعها داخل التصنيفات الدولية، مشيرًا إلى أن ملف التصنيفات الدولية هو جزء من تطبيق الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالى والبحث العلمى، ومبدأ المرجعية الدولية كأحد أبرز مبادئها والذى يعنى بتعزيز التنافسية الدولية للمؤسسات التعليمية المصرية، داعيًا الجامعات لتخصيص وحدة لدعم «المرجعية الدولية» داخل كل جامعة، مضيفًا أن الجامعات المصرية تستحق الوصول للمزيد من التحسين لمراكزها داخل مختلف التصنيفات بما يليق بتاريخها وعراقة مصر فى مجال التعليم العالى.
ولفت الوزير إلى التقدم الذى تحققه مصر سنويًا فى التصنيفات الدولية سواء فى أعداد الجامعات المدرجة أو ترتيبها على المستوى العالمى، ومن بينها تصنيف QS النسخة العامة للتصنيف، وكذلك النتائج المتميزة التى حققتها الجامعات المصرية فى نسخة تصنيف QS للتخصصات البينية، منوهًا إلى استمرار العمل بهذا الملف للوصول لتنفيذ رؤية الدولة بجعل مصر منصة تعليمية جاذبة واستثمار مكانتها الإقليمية وسمعتها المتميزة فى مجالات التعليم العالى والبحث العلمى، مثمنًا الدعم الكبير الذى تقدمه القيادة السياسية لتطوير منظومة التعليم العالى خلال السنوات الماضية.
وقدم الوزير الشكر لفريق عمل بنك المعرفة المصرى لجهوده الكبيرة فى دعم الجامعات المصرية فى ملف التصنيفات الدولية، مستعرضًا الإجراءات التى اتخذتها الوزارة بالتعاون مع بنك المعرفة خلال الفترة الماضية، مشيرًا إلى النجاح الذى حققته تجربة بنك المعرفة المصرى، والتوسع فى نقل هذه التجربة على المستوى الإقليمى، مسلطًا الضوء على إشادة منظمة اليونسكو بالبنك كمنصة تعليمية رقمية رائدة.
ونوّه الدكتور أيمن عاشور كذلك إلى جهود زيادة النشر الدولى للمجلات العلمية المصرية، وزيادة الاقتباسات من الأبحاث العلمية المحلية، حيث أصبحت مصر الآن تنتج وتصدر المعرفة.
ومن جانبه، أشار الدكتور فرنانديز إلى أهمية التصنيفات الدولية للجامعات فى تعزيز التنافسية الأكاديمية بين المؤسسات التعليمية ودعم الابتكار وجودة التعليم، وكذلك تعزيز التعاون بين الجامعات والمؤسسات الدولية الرائدة فى مجال التصنيف الأكاديمى، مشيدًا بالجهود المثمرة الذى تقوم بها وزارة التعليم العالى والبحث العلمى والأهمية الكبيرة الذى يوليها الدكتور أيمن عاشور لهذا الملف، وفريق عمل بنك المعرفة المصرى لهذا الملف، مقدمًا النصيحة للجامعات بأن تجعل النجاح هدفها الأول وليس مجرد التقدم فى التصنيف.
وقدم الدكتور عبادة سرحان رئيس جامعة المستقبل، الشكر للوزير لدعمه الكبير للجامعات المصرية لتحسين ترتيبها داخل التصنيفات الدولية، ودوره فى تعزيز الجهود والفعاليات المختلفة التى تساعد الجامعات للتقدم فى هذا الملف، مؤكدًا استمرار جهود الجامعات المصرية للارتقاء بوضعها وترتيبها داخل مختلف التصنيفات الدولية.
وخلال الورشة، عرض فريق تصنيف QS الجهود التى يمكن أن تبذلها الجامعات للحصول على مراكز متقدمة داخل التصنيف، وأبرز المؤشرات التى تساعد على التقدم فى التصنيفات، والتعرف على معايير تقييم الجامعات، وأفضل الممارسات لتصنيف QS فى العالم والمنطقة العربية. ونجحت جامعة المستقبل فى تحقيق إنجاز جديد يضاف لإنجازاتها العلمية المتعددة. تصدرت الجامعة تصنيفQS العالمى للجامعات لتصبح واحدة من أهم وأبرز الجامعات المصرية الخاصة من خلال التجديد المستمر والتطوير الدائم. ويأتى تقدم جامعة المستقبل فى تصنيف التايمز العالمى ليؤكد ريادتها محليًا ودوليًا، حيث تحظى جامعة المستقبل بمكانة علمية مرموقة على مستوى الجامعات وهو ما ينعكس فى تواجداها بأهم التصنيفات العالمية والعدد الكبير من بروتوكولات التعاون التى وقعتها مع كبرى جامعات العالم من أجل الارتقاء بمنظومة التعليم والبحث العلمى جامعة المستقبل تغرد فى سماء الجامعات العالمية. وتتويجًا للإنجازات العالمية التى حققتها جامعة المستقبل فى التصنيفات الدولية للجامعات على مستوى العالم اختصت مؤسسة QS العالمية جامعة المستقبل لاستضافة حفل توزيع جوائز تصنيف QS العالمى لأول مرة فى مصر على الجامعات الفائزة ومنها جامعة المستقبل إلى تربعت على عرش الجامعات الخاصة المصرية فى تصنيف QS العالمى للجامعات لعام 2025 وفقًا لمؤسسة كواكاريلى سيموندز (QS). احتلت جامعة المستقبل المركز الأول على مستوى الجامعات الخاصة، وجاء ترتيبها فى الفئة 901-950 عالميًا، وضمن أفضل 1200 جامعة على مستوى العالم فى العام الماضى وأفضل 950 جامعة هذا العام. وأحرزت جامعة المستقبل لقب الجامعة الخاصة الأعلى تصنيفًا فى جمهورية مصر العربية.
كما أحرزت مراكز متقدمة فى مختلف التصنيفات الدولية، حيث جاءت من بين أفضل 5 جامعات فى مصر وضمن أفضل 50 جامعة فى العالم العربى ومن بين أفضل 20 جامعة فى القارة الإفريقية ومن بين أفضل 950 جامعة فى العالم.
وترجع أسباب تألق الجامعة فى سماء العالمية ووضعها ضمن أفضل 900 جامعة على مستوى العالم فى تصنيف QS العالمى إلى تطبيق المعايير الدولية بكليات الجامعة.