توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأربعاء، بزيادة الضغط العسكري على حركة حماس.

وفي خطاب له أمام الكنيست، اعتبر نتنياهو أن مواصلة الضغط العسكري هو الوسيلة الوحيدة لتحرير الرهائن.

وقال: "حماس تبدي المزيد من المرونة كلما استمررنا بالضغط العسكري، وهذه هي الوسيلة الوحيدة لتحرير الرهائن".
كما أضاف نتنياهو في خطابه: "قالوا لي إن حماس ستطيل المفاوضات إلى الأبد، لكنها تبدي مرونة بسبب الضغط العسكري".

وأوضح أن "حركة حماس تشعر بالضغط لأننا نصفي قادتها ومقاتليها. نحن نمسك بخناق حركة حماس"، التي يعتقد أنها لا تزال تحتجز عشرات الرهائن، بين أحياء وجثث.

ومنذ أيام تكثف إسرائيل ضرباتها على ما تقول إنه أهداف تابعة لحركة حماس، مما أسفر عن مقتل وإصابة المئات.

ومنذ بدأت إسرائيل حربها على قطاع غزة في أكتوبر 2023، قتل نحو 39 ألف فلسطيني وأصيب عشرات الآلاف.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو حركة حماس الرهائن الحرب غزة

إقرأ أيضاً:

إسرائيل ترسل وفداً إلى القاهرة لبحث التهدئة في غزة

أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، الأحد، أن مفاوضين إسرائيليين موجودون في مصر، حيث يناقشون مع الوسطاء المصريين قضية الرهائن لدى حماس، في إطار المباحثات حول استمرار الهدنة في غزة.

وقال المكتب غداة إعلان إسرائيل مواصلة المحادثات مع حماس، "بناء على تعليمات رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، يلتقي ممثلون لفريق التفاوض حالياً مسؤولين مصريين كباراً لمناقشة قضية الرهائن".
"نزع سلاح حماس".. عقبة في طريق اتفاق غزة - موقع 24ذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" الإسرائيلية، أنه على الرغم من الوساطة المصرية في أزمة قطاع غزة، إلا أن حركة "حماس" الفلسطينية تشدد موقفها وتصر على الاحتفاظ بسلاحها، ونقلت الصحيفة عن مسؤول إسرائيلي كبيرأنه "إذا اتضح أن إطلاق سراح المزيد من الرهائن في الصفقة غير ممكن، فلن يكون هناك ... وذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" الإسرائيلية، أنه على الرغم من الوساطة المصرية في أزمة قطاع غزة، إلا أن حركة "حماس" الفلسطينية تشدد موقفها وتصر على الاحتفاظ بسلاحها، ونقلت الصحيفة عن مسؤول إسرائيلي كبيرأنه "إذا اتضح أن إطلاق سراح المزيد من الرهائن في الصفقة غير ممكن، فلن يكون هناك مفر من تجديد القتال".
وقالت يسرائيل هيوم، إن المفاوضات بين إسرائيل وحماس استؤنفت عبر وسطاء بالعاصمة القطرية الدوحة، في محاولة "إسرائيلية- أمريكية" لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق مقابل وقف إطلاق النار حتى بعد عيد الفصح اليهودي، ولكن في الخلفية كان ولا يزال السبب الحقيقي وراء الجمود في إنهاء الحرب، هو رفض حماس إلقاء سلاحها، والتخلي عن السيطرة على قطاع غزة عسكرياً ومدنياً.

مقالات مشابهة

  • استشهاد 3 فلسطينيين جراء غارة إسرائيلية على غزة
  • ماذا تريد إسرائيل من تصعيد عدوانها على غزة؟
  • مكتب نتنياهو: وفد إسرائيلي في القاهرة لبحث ملف الرهائن
  • إسرائيل ترسل وفداً إلى القاهرة لبحث التهدئة في غزة
  • أيمن الرقب: حماس لن تفرط في الرهائن إلا باتفاق واضح وكامل
  • رئيس الشاباك يتعهد بحماية الجهاز وسط مواجهة علنية مع نتنياهو
  • صحف عبرية: إسرائيل استنفدت كل وسائل الضغط المتاحة علي حماس
  • مسؤول أميركي ينفي إقالة ترامب لـ "مفاوض حماس"
  • إقالة المبعوث الأمريكي لشؤون الرهائن.. عاجل
  • مكتب نتنياهو يتهم حماس بممارسة الحرب النفسية بشأن الرهائن