تباين آراء طلاب علمي رياضة في امتحان الاستاتيكا بالدقهلية
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
تباينت اراء طلاب هلمي رياضة في امتحان الاستاتيكا حول مدي سهولة وصعوبة الامتحان
ادي اليوم الاربعاء طلاب الثانوية العامة شعبة علمي رياضة امتحان الاستاتيكا والادبي امتحان الفليفة وعلمي علوم امتحان الاحياء
ويؤدي الطلاب الامتحان في 3 ياعات ساعتين من الساعة 9 إلى الساعة 12 صباحا وسط تعزيزات امنية مشددة
ويطمئن ناصر شعبان وكيل تعليم الدقهلية من خلال التواصل مع غرف العمليات المشكلة بالإدارات التعليمية على جاهزية لجان سير الإمتحانات فى جميع الإدارات التعليمية ووصول اوراق الاسئلة في موعدها
وشدد وكيل تعليم الدقهلية على تكاتف كافة الجهود لتوفير الجو الآمن والمناسب للطلاب لأداء الامتحان بعيدًا عن أى قلق أو توتر خلال فترة الامتحان
حيث جرى تجهيز 154 لجنة لإستقبال 56 الف 300 طالب وطالبة من أبناء محافظة الدقهلية موزعة على الإدارات التعليمية بالمحافظة بكافة المستلزمات والإحتياجات وتوفير سبل الراحة لإستقبال الطلاب وحال رصد أى مشكلات يُجرى تذليلها على الفور
ويؤدى 56 ألفًا 299 طالبًا وطالبة امتحانات الثانوية العامة بالدقهلية، الامتحانات فى 154 لجنة امتحانية ما بين 150 لجنة مضاف إليها لجنة بسجن جمصه ولجنة المتفوقين ولجنة المكفوفين ولجنة بمستشفى الأورام
وقال وكيل الوزارة إنه تم تشكيل اللجنة الثلاثية برئاسة أحمد وإلى وكيل مديرية التربية والتعليم بالدقهلية وغرفة عمليات مركزية برئاسة ناصر شعبان وكيل وزارة التربية والتعليم، للتواصل الدائم على مدار الساعة مع كل رؤساء اللجان لحصر البيانات الخاصة باللجنة، وسرعة التدخل حال حدوث أى طارئ أو مشكلات من شأنها أن تخل أو تعطل العملية الامتحانية.
وأشار وكيل الوزارة إلى أن كل اللجان الامتحانية في مراقبة بالكاميرات بواسطة غرفة عمليات وزارة التربية والتعليم، تحسبًا لرصد أي محاولات للغش أو حدوث أي تجاوزات قد تخل بأعمال الامتحانات مناشدًا الطلاب بعدم اصطحاب الهواتف المحمولة داخل اللجان طبقًا لقرارات وزارة التربية والتعليم.
وفي ذات السياق وجه وكيل التعليم بالدقهلية رسالته لأولياء الأمور بعدم التزاحم أمام اللجان تجنبًا لإثارة اى قلق أو توتر فى نفوس الطلاب خلال تأدية الامتحان حرصًا على مصلحتهم
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غرفة عمليات امتحانات الثانوية وزارة التربية طلاب الثانوية العامة الثانوية العامة وزارة التربية والتعليم المحمولة التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية والتعليم توقع عقود إنشاء مركزي تميز فى الطاقة المتجددة
وقعت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، ومؤسسة مصر الخير، عقود التصميم المعماري لإنشاء مركزي تميز في الطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة في محافظتي المنيا وأسوان، وعقود أعمال البناء والتأهيل لمدرستين ثانويتين، فنيتين.
جاء ذلك فى إطار عمل أنشطة مشروع "تعزيز التعليم الفني والتدريب المهني لقطاع الطاقة الجديدة والمتجددة"، بالتعاون مع بنك التعمير الألماني.
جاء ذلك بحضور الدكتور أيمن بهاء الدين نائب وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، والدكتور عمرو بصيلة رئيس الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفني ومدير وحدة مدارس التكنولوجيا التطبيقية، والدكتور محمد رفاعى الرئيس التنفيذى لمؤسسة مصر الخير، والدكتور صابر حسن رئيس قطاع التعليم بمؤسسة "مصر الخير"، والدكتور محمود دياب نائب مدير المشروع، وأندرياس ديرنبخ مدير مشروع "جوبا انفرا"، وأدهم خطابي منسق مشروع بنك التعمير الألماني، والدكتور محمد صالحين مصمم ومخطط استراتيجى ورئيس مجلس إدارة لشركة IDG منفذ التصميم المعمارى لمركز التميز بأسوان، والدكتور أسامة الحسينى الرئيس التنفيذى والمؤسس المشارك لشركة BECT مصمم مركز التميز بالمنيا.
نائب وزير التربية والتعليم: حريصون على تطوير التعليم الفنيوأكد الدكتور أيمن بهاء الدين، نائب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن الحكومة حريصة علي تطوير منظومة التعليم بشكل عام والتعليم الفني بشكل خاص، مشيرًا إلى أن الفترة الماضية شهدت استكمال استراتيجية الوزارة لتطوير منظومة التعليم الفني.
وأضاف نائب الوزير، أن مراكز التميز تعد جزءا مهما في استراتيجية تطوير التعليم الفني، موجهًا الشكر لمؤسسة "مصر الخير"، الشريك الاستراتيجي لوزارة التربية والتعليم.
ومن جهته، أكد الدكتور عمرو بصيلة رئيس الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفني، أن مراكز التميز تم اختيارها بعناية طبقًا للتوزيع الجغرافي وخريطة التنمية لمصر ٢٠٣٠، حيث تم مراعاة الصناعات الداعمة في كل منطقة جغرافية لمساعدة الأنشطة الصناعية والاقتصادية في تلك المنطقة.
وأضاف الدكتور عمرو بصيلة أن مراكز التميز سيكون لها دور هام في تخريج فنيين يتميزون بالمهارة والتقنية في المجالات الاقتصادية الداعمة والمؤثرة في الاقتصاد المصري ككل، مشيرًا إلى أن الوزارة تعمل وفق دراسات متخصصة بالتعاون مع المجتمع المدني والقطاع الخاص وشركاء التنمية للتعليم الفني من الاتحاد الأوروبي وأمريكا، وخاصة في المجالات التى يحتاجها سوق العمل من العمالة في المنطقة.
وأوضح الدكتور عمرو بصيلة أن الوزارة تعمل في كل منطقة جغرافية على إيجاد الشريك المناسب لتأهيل وتعليم الطلاب للحصول على فرص عمل مناسبة في البيئة المحيطة، فضلا عن العمل على إضافة تلك التخصصات في الجامعات التكنولوجية للحصول على شهادة متخصصة.
وأشاد بدور مؤسسة مصر الخير التى تملك تاريخ طويل في دعم العملية التعليمية وتقديم خدمة تعليمية مميزة، ومؤكدًا على حرص الشركاء على وجود مصر الخير كجزء أصيل في تلك المراكز.
كما أكد الدكتور محمد رفاعي الرئيس التنفيذي لمؤسسة "مصر الخير"، أن مؤسسة مصر الخير، تدعم كل خطوات الدولة لتطوير منظومة التعليم، مشيرًا إلى أن المؤسسة تضع على رأس أولوياتها الاهتمام بالتعليم، باعتبار قطاع التعليم بالمؤسسة من أكبر وأهم القطاعات، حيث يهدف إلى المساهمة في إنشاء منظومة تعليمية متطورة تبني جيل مبتكر.
وأشار الدكتور محمد رفاعى إلى أهمية مشروع إنشاء مركزي تميز فى الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة فى محافظتي المنيا وأسوان، موضحًا أن المشروع يهدف إلى المساهمة في تحقيق المتطلبات القومية لضمان جودة التعليم، مع التركيز على التعليم الفني والتكنولوجي، مما يساعد في تنمية المجتمع بشكل شامل.
وأوضح الدكتور محمد رفاعى أن المشروع يوفر فرص تعليمية عالية الجودة في مجالي الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة ، مما يمكن الشباب من دخول سوق العمل المحلي والدولي بكفاءة، ويخرج أجيال قادرة على مواكبة التطورات التكنولوجية، وبالتالي تلبية احتياجات المشاريع العملاقة التي تواكب رؤية الحكومة المصرية ٢٠٣٠.
كما صرح أندرياس ديرنبخ مدير مشروع "جوبا انفرا" بأن العقود تستهدف مجالين حيويين لدعم التعليم التقني وآفاق العمل للشباب في مصر في قطاعات الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، ويهدف المشروع إلى زيادة القدرات الفنية والبشرية في التعليم الفني في قطاع الطاقة المتجددة بمصر من خلال إنشاء ثلاثة مراكز تميز جديدة وتأهيل المدارس الثانوية الفنية القائمة.
وأوضح أندرياس ديرنبخ أن العقود تضمن تصميم مراكز التميز، الأول في أسوان الجديدة والثاني في مغاغة بمحافظة المنيا، وأعمال البناء والتأهيل لمدرستين وهما مدرسة الطيبي الثانوية الفنية، ومركز تميز زين العابدين.
وأشار إلى أن مشروع TEREEE، يعد مبادرة رائدة تهدف إلى تعزيز قطاع الطاقة المتجددة في مصر من خلال تطوير قدرات القوى العاملة الفنية وتأهيلها للتعامل مع التحديات التكنولوجية الحالية والمستقبلية.