#سواليف

تشهد المنطقة الواقعة على #خط_الاستواء من #المحيط_الهادئ تبريدا واضحا لدرجة #حرارة #سطح_المياه، ما يعني أن ظاهرة ” #اللانينا ” مستمرة خلال الشهور القادمة مع وجود احتمالات مرتفعة أن تبقى خلال #فصل_الشتاء القادم وذلك وفقا لـ”طقس العرب”.

وتعرف ظاهرة اللانينا بظاهرة ظاهرة #مناخ_المحيطات والغلاف الجوي واسعة النطاق المرتبطة بالتبريد الدوري في درجات حرارة سطح البحر (SSTs) عبر وسط وشرق ووسط المحيط الهادئ الاستوائي، وتمثل ظاهرة النينا أو اللانينا المرحلة الباردة من دورة “ENSO” وتعني أن درجات حرارة مياه المحيط أكثر برودة من المتوسط.

ومن المُرجح أن تستمر ظاهرة اللانينا خلال فصلي #الخريف والشتاء القادمين 2025/2024 وتصل نسبة احتمالات استمرارها 80% وفقاً للإدارة الوطنية للمُحيطات والغلاف الجوي NOAA، ولكن لا يُمكن الجزم بأن تأثيراتها ستكون حتمية من ناحية أثرها على مُناخ العالم إذ أن جميع التأثيرات المُرجحة هي ناتجة عن عمليات مُعالجة إحصائية لسنوات حدثت بها هذه الظاهرة مع ضرورة التأكيد أن هذه الدورات المُناخية ما هي إلا جزء لا يتجزأ من أنماط عملاقة تحرك أنظمة الطقس العالمية.

مقالات ذات صلة نشر جداول الناخبين النهائية الأربعاء المقبل 2024/07/17

ويرى “طقس العرب” أن ظاهرة اللانينا ترتبط إحصائياً باشتداد تأثير المرتفع السيبيري على الجزيرة العربية وبلاد الشام خلال فصل الشتاء، وتؤثر ظاهرة اللانينا على المنطقة العربية غالبًا بقلة الأمطار في مناطق المشرق العربي، ولكن يحدث العكس في مناطق المغرب العربي حيث تزداد الأمطار وتنخفض الحرارة عن معدلاتها، وتزداد فرصة حدوث الفيضانات والسيول في مناطق المغرب العربي، فيما تزداد فرصة الجفاف في مناطق المشرق العربي نتيجة سيطرة المُرتفع الجوي السيبيري.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف خط الاستواء المحيط الهادئ حرارة سطح المياه اللانينا فصل الشتاء مناخ المحيطات الخريف فی مناطق

إقرأ أيضاً:

الأردن يستعد لكشف تفاصيل جديدة عن “خلية الإخوان”

البلاد – عمان
أعلن وزير الاتصال الحكومي والناطق باسم الحكومة الأردنية، محمد المومني، أن وزارة الداخلية ستكشف قريبًا عن حقائق جديدة وإجراءات إضافية تتعلق بالخلية الإرهابية التي أعلنت دائرة المخابرات العامة عن تفكيكها مؤخرًا.
وقال المومني، خلال مؤتمر صحافي عقده عقب جلسة مجلس الوزراء في محافظة عجلون أمس الثلاثاء، إن الجبهة الداخلية للأردن صلبة في مواجهة التحديات، وإن الأجهزة الأمنية تشكل سدًا منيعًا يحبط كل محاولات المساس باستقرار البلاد.
وجاءت تصريحاته بعد جلسة عاصفة عقدها مجلس النواب الأردني أول أمس الاثنين، شهدت مطالبات بحل حزب جبهة العمل الإسلامي، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين، وتجميد عضوية أعضائه في البرلمان، وذلك على خلفية ما وصفه النواب بـ “الصمت المريب” لأعضاء الحزب حيال قضية الخلية الإرهابية.
وكان المومني قد أعلن منتصف الشهر الجاري، عن توقيف 16 شخصًا متورطين في تصنيع أسلحة وطائرات مسيّرة ونقل مواد متفجرة، في إطار تحضيرات لتنفيذ عمليات تخريبية. وأوضح أن الجماعة التي ينتمي إليها الموقوفون غير مرخصة ومنحلة قانونًا، بينما كشفت اعترافاتهم المصورة عن صلاتهم بجماعة الإخوان المسلمين وخضوعهم لتدريبات في الخارج.
ورفض نواب في البرلمان الأردني محاولات التقليل من خطورة القضية، بذريعة أن تحركات المتورطين كانت بدافع “نصرة غزة”، متهمين تنظيم الإخوان باستغلال القضية الفلسطينية لتبرير أعمال غير قانونية. وأكد النواب أن فلسطين لا تُنصر عبر الفوضى، بل عبر دول قوية مستقرة، لا عبر جماعات تتصارع وولاءات خارجية تزعزع الأمن.
وشددوا على ضرورة ترسيخ مبدأ الدولة الوطنية، والتمسك بوحدة الجيش والسلاح، رافضين ظاهرة الميليشيات والتنظيمات العابرة للحدود، التي لم تجلب للمنطقة سوى الدمار والانقسام.

مقالات مشابهة

  • قائد أنصار الله يهاجم الصمت العربي الرسمي ويحذر من مخططات “إسرائيلية” لاستهداف الأقصى
  • فيلم “ماينكرافت” ظاهرة عالمية يعرض الآن في TMV سينما غاردن سيتي
  • “هيئة الطيران المدني” تُصدر تصنيف مقدِّمي خدمات النقل الجوي والمطارات لشهر مارس الماضي
  • لأول مرة منذ 10 سنوات.. القاهرة الكبرى تسجل درجة حرارة غير مسبوقة
  • الأردن يستعد لكشف تفاصيل جديدة عن “خلية الإخوان”
  • “الريال” يستمر في الانهيار في مناطق “حكومة عدن”
  • طهبوب تسأل الحكومة عن بناء “اسرائيل” جدارا حدوديا مع الاردن / وثيقة
  • “الأرصاد”: توقعات باستمرار الأمطار على 6 مناطق
  • “سيطرة على القرارات”.. جامعة هارفرد تقاضي ترامب
  • “البرلمان العربي” يثمن جهود الحكومة الليبية وصندوق التنمية في تنفيذ مشاريع إعمار شاملة