الأحياء والفلسفة مسك الختام لطلاب الثانوية العامة بالبحيرة
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
أعرب طلاب الثانوية العامة بمدارس البحيرة، عن سعادتهم البالغة لسهولة إمتحان اليوم الأخير في مادتي الأحياء، والفلسفة والمنطق، لطلاب علمي علوم والشعبة الأدبية
التقت (الوفد) مع بعض الطلاب في البداية أكدت سلمي رمضان – علمي علوم – علي أن امتحان الأحياء يعبرهو مسك الختام للإمتحانات، وخير تعويض عما حدث في مادة الفيزياء.
وتقول رانيا سالم - أن امتحان مادة الأحياء جاء في مستوي الطالب المتوسط، مع وجود بعض الفقرات التي تحتاج إلي وقت كبير من التفكير قبل الإجابة .
ويقول محمد إبراهيم – الشعبة الأدبية – أن امتحان الفلسفة والمنطق جاء بشكل مرضي لجميع الطلاب، وأن الوقت مناسب جدا للإجابة على الأسئلة والمراجعة .
وأشار يوسف أشرف – إلي أن أسئلة مادة الفلسفة والمنطق، تم التدريب عليها طوال العام الدراسي، وأنها في مستوى الطالب المتوسط، مع وجود فقرات لتحديد الطلاب المتميزين.
وكان 28152 طالب وطالبة علمي علوم قد أدوا امتحان اليوم الأخير في مادة الأحياء، بينما أدي 2311 طالب وطالب علمي رياضة إمتحان مادة الإستاتيكا، ويتبقي لهم مادة الديناميكا يوم السبت القادم، كذلك أدي 6773 طالب وطالبة بالشعبة الأدبية امتحان اليوم الأخير في مادة الفلسفة والمنطق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأحياء والفلسفة مسك الختام لطلاب الثانوية العامة بالبحيرة
إقرأ أيضاً:
مدير إدارة المطرية التعليمية: نظام البكالوريا يسهم في تقليل العبء على الطالب والمعلم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد حسين، مدير عام إدارة المطرية التعليمية بالقاهرة، إن مقترح نظام البكالوريا كبديل للثانوية العامة هو الأفضل من وجهة نظره، مؤكدًا أن هذا النظام يوفر مجهودًا أكبر ويساعد الطلاب على التركيز في مواد أقل، مما يسهم في تحصيلهم الدراسي ونجاحهم.
وفي تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أضاف “حسين”، أن النظام الجديد يعزز فكرة التحسين، حيث يتيح للطلاب فرصة إعادة المحاولات لتحقيق النتائج التي يرغبون بها، وهو ما يرضيهم ويفيد أولياء الأمور أيضًا.
وأشار إلى أن هذا النظام من شأنه تقليل العبء على المعلمين والطلاب وأولياء الأمور بفضل تقليص عدد المواد، مما يسهل على الطلاب الاستعداد للامتحانات ويقلل من الاعتماد على الدروس الخصوصية، مع إمكانية الاستفادة من المنصات التعليمية.
ومع ذلك، شدد حسين على أهمية تحديد عدد مرات التحسين، حيث أن امتحانات البكالوريا تعد شهادات عامة ولها مواعيد محددة، مؤكدًا أن إتاحة فرص التحسين أكثر من مرتين قد تؤدي إلى ضغط إضافي على الطلاب مع اقتراب بداية العام الدراسي الجديد.
وفيما يخص إضافة مادة الدين للمجموع، أشار “حسين”، إلى أن ذلك قد يتناقض مع مبدأ تكافؤ الفرص، نظرًا لاحتمالية اختلاف صعوبة الأسئلة من امتحان لآخر، وأكد على ضرورة وجود معايير واضحة، وهو ما يصعب تطبيقه في مادة الدين. وأوضح أن هذا القرار قد يتطلب توفير معلمين متخصصين في الدين الإسلامي والمسيحي، وعبّر عن أمله في أن يتم جعل مادة الدين خارج المجموع، مع ترحيبه بباقي الأفكار المقترحة لمنظومة البكالوريا.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا