ليبيا – دعا وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال عماد الطرابلسي أوروبا للتعاون مع ليبيا في ملف الهجرة، مشيرًا إلى أن إجراءات الدول الأوروبية تفرض توطين المهاجرين جنوب المتوسط.

الطرابلسي وفي تصريحات خاصة لقناة “العربية / الحدث”،قال إن ليبيا تستضيف 2.5 مليون لاجئ، مشددًا على رفض البلاد توطين المهاجرين غير النظاميين.

وفي سياق آخر، أكد أن جميع قادة الجماعات المسلحة رحبوا بالخروج من طرابلس، قائلًا: “لا سيطرة لدينا على مدينة الزاوية”.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

يلجأ الان معظم السودانيون إلى مناطق سيطرة الجيش هرباً من ويلات الجنجويد

كلما أستمعت إلى مداخلات بكري الجاك ، أستغرب هل إختياره كناطق رسمي باسم تنسيقية ( تقدم ) الغرض منه عكس وجهة نظر ( تقدم ) كجبهة سياسية ، أم أن المراد من حديثه تأكيد أن ( تقدم ) ليست سوى
ذراع سياسي للجنجويد ؟

أو على نحو آخر فإن مهمته التأكيد للجنحويد أنهم على عهدهم باقون ، و من ثم أرسال رسائل إلى العالم الخارجي أن للجنجويد أنصاراً و مؤيدين من المدنيين الذين يفضلون أن ينتهك الجنجويد أعراضهم و يستبيح حرماتهم و ممتلكاتهم على أن ينتصر الجيش الذي يلجأ الان معظم السودانيون إلى مناطق سيطرته هرباً من ويلات الجنجويد بعد دخولهم قراهم و مدنهم و التنكيل بهم ؟

فحينما يتحدث أيما سياسي عن مشروعية بقاء الجنجويد ببيوتنا و بمجمل الأعيان المدنية باعتبار أن خروجهم يعد نصراً للقوات المسلحة فإنه ببساطة يدعونا إلى الإقرار بحق الجنجويد في نهبنا و تشريدنا و إحتلال بيوتنا و إغتصاب حرائرنا كوسيلة لتبيان عجز و تقصير القوات المسلحة في حمايتنا .

و هنا يغض النظر عن أن المقصر في حمايتنا لا يمكن أن يتساوى مع المجرم الذي ينتهك كل حقوقنا و يبشع بنا .
و لله في خلقه شئون …

كمال الزين

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • اللجنة العليا للترتيبات الأمنية تستلم عددًا من المقار في طرابلس
  • جماعة مرتبطة بالقاعدة تتبنى هجوما دمويا وسط بوركينا فاسو
  • إغلاق جميع حقول النفط شرقي ليبيا
  • “الطرابلسي”يعقد اجتماعًا طارئًا للجنة العليا للتدابير الأمنية في طرابلس وسط توترات أمنية
  • خلال 24 ساعة.. الطرابلسي يخاطب الجهات الأمنية المتمركزة بمقرات الدولة بسرعة إخلائها
  • «الطرابلسي» يترأس الاجتماع الأول للجنة التدابير الأمنية
  • الجارح: تطورات أزمة المصرف المركزي قد تؤدي وقوع صدامات فعلية في طرابلس
  • التكبالي: الحرب لا تزال تلوح بوجهها في العاصمة طرابلس
  • شركة البريقة: الكثافة السكانية ارتفعت لذلك لابد من وجود بديل لمستودع طرابلس النفطي
  • يلجأ الان معظم السودانيون إلى مناطق سيطرة الجيش هرباً من ويلات الجنجويد