استشارية: 7 عوامل داخلية وخارجية تسبب جفاف العين
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
قالت استشارية طب وجراحة العيون دكتور دانيا الدهان إن هناك 7 عوامل داخلية وخارجية تسبب جفاف العين، مشيرة إلى أن دواء "الروكتان" يسبب جفافا عاليا في العيون.
وأضافت دكتور دانيا الدهان خلال لقائها مع الإخبارية: " أغلب حالات جفاف العين تكون ردة فعل لعوامل إما خارجية مثل الطقس الجاف أو الحرارة الشديدة مثل فصل الصيف والتعرض للكلور العالي في المسابح".
وتابعت: "غير ذلك يوجد عوامل داخلية لجفاف العين مثل التقدم في العمر بعض الأمراض مثل السكري أو الروماتيزم أو أشياء أكثر شيةعاً مثل التهابات الجفون وإنسداد الغدد الدهنية المحيطة بالعين في جفن العين".
وقالت الدهان: " يوجد علاج يستخدم بكثر وبشكل كبير بين الشباب هو الروكتان ويسبب جفاف عالي في العين لذلك ننصح المراجع قبل وأثناء وبعد أخذ الروكتان يجب زيارة طبيب العيون وعلاج مشكلة جفاف العيوم المصاحبة له".
"الروكتان" يسبب جفافا عاليا في العيون..
استشارية طب وجراحة العيون د. دانيا الدهان: 7 عوامل داخلية وخارجية تسبب جفاف العين#الإخبارية pic.twitter.com/UKtJiB4Xbm
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية جفاف العین
إقرأ أيضاً:
تحديات داخلية تضغط على الاقتصاد: تقلبات أسعار النفط وارتفاع تكاليف الإنتاج
22 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: تحسن في معدلات النمو الاقتصادي للعراق، وفقًا لتقارير صندوق النقد الدولي، يُظهر بوادر إيجابية في خضم تحديات اقتصادية كبيرة تواجه البلاد.
إذ يُتوقع أن يشهد الاقتصاد العراقي نموًا بنسبة 1.4% خلال العام المقبل، مقارنة بـ1.3% خلال العام الجاري.
وهذا النمو سيكون مدفوعًا باستقرار أسعار النفط وزيادة الاستثمارات في القطاعات غير النفطية، وهي خطوة تُعزز من جهود التنويع الاقتصادي.
رغم هذه التوقعات الإيجابية، تلوح في الأفق مخاوف جدية بشأن الوضع المالي للدولة. يُتوقع أن يتسع العجز في الموازنة العامة ليصل إلى 7.6% من الناتج المحلي الإجمالي خلال العام القادم، وهو ما يُنذر بضغوط مالية متزايدة على الحكومة. يُعزى هذا العجز بالدرجة الأولى إلى تقلبات أسعار النفط، المصدر الرئيسي للإيرادات الحكومية، والتي تمثل حوالي 90% من إجمالي الإيرادات.
في سياق متصل، يُتوقع أن ترتفع معدلات التضخم بشكل طفيف لتصل إلى 3.5% بحلول عام 2025. يعكس هذا الارتفاع تأثيرات ارتفاع أسعار السلع والخدمات نتيجة زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد، ما يضيف عبئًا إضافيًا على المستهلكين ويدفع نحو ضرورة تحسين كفاءة النظام المصرفي وزيادة الشفافية المالية.
المختص في الاقتصاد الدولي، نوار السعدي، أشار في تصريحاته إلى أن “الاعتماد الكبير على النفط يزيد من تعقيد الوضع الاقتصادي في العراق. أي انخفاض في أسعار النفط العالمية قد يؤدي إلى ضغوط مالية شديدة على الحكومة”. وأضاف السعدي أن التحديات الأخرى تشمل تحسين بيئة الأعمال ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، بالإضافة إلى معالجة الضغوط المالية الناجمة عن الأزمات الاقتصادية الداخلية.
أما من حيث إنتاج النفط، فيُتوقع أن يستمر العراق في الحفاظ على مستويات إنتاج مرتفعة، مع خطط لتعزيز طاقته الإنتاجية لتصل إلى حوالي 4 ملايين برميل يوميًا بحلول الربع الأول من عام 2025. هذا المستوى الإنتاجي يُعزز من قدرة العراق على دعم اقتصاده، ولكنه يبقيه في الوقت ذاته عُرضة لتقلبات الأسواق العالمية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts