فيديو.. إسرائيلية تقتل ابنها وتتجول بالفأس في الشارع
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
اشتبهت الشرطة الإسرائيلية بقيام امرأة إسرائيلية بقتل ابنها البالغ من العمر 6 سنوات في شقتهما في هرتسليا قبل التوجه إلى مركز تجاري في المدينة مسلحة بفأس ومهاجمة حارس أمن بالخارج.
وتم العثور على جثة الطفل في المنزل في هرتسليا الثلاثاء.
وقالت الشرطة في بيان لها إنه تم استدعاء عدد كبير من الضباط إلى موقع الجريمة.
ويبدو أن اكتشاف الجثة جاء بعد اعتقال المشتبه بها خارج مركز تجاري في أعقاب مشادة مع حارس أمن.
في مقطع فيديو مصوّر تم نشره على وسائل التواصل الاجتماعي، يمكن رؤية امرأة تسير نحو مدخل المركز التجاري وهي تحمل فأسا وتبتسم بشكل متقطع.
وبينما تقترب من المركز التجاري تبدأ في مهاجمته بالفأس، لكنه تمكن من انتزاع الفأس منها.
وقالت الشرطة إنها وصلت بسرعة إلى مكان الحادث واعتقلت المرأة، التي تم تحديدها على أنها مقيمة في هرتسليا تبلغ من العمر 33 عاما.
وفقا لتقارير وسائل الإعلام الإسرائيلية، توجهت الشرطة بعد اعتقالها إلى عنوان منزل المرأة، حيث عثرت على جثة الصبي الصغير، الذي قيل إنه ابنها.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الشرطة حارس أمن وسائل التواصل الاجتماعي وسائل الإعلام الإسرائيلية تل أبيب إسرائيل الشرطة حارس أمن وسائل التواصل الاجتماعي وسائل الإعلام الإسرائيلية منوعات
إقرأ أيضاً:
3 شهداء وإصابة 5 آخرين في هجمات إسرائيلية بجنوب لبنان .. فيديو
استشهد 3 أشخاص وأصيب 5 آخرون خلال غارات جوية إسرائيلية جنوب لبنان، حسبما أفادت تقارير رسمية، السبت.
وأفاد مركز الطوارئ التابع لوزارة الصحة اللبنانية أن شخصين استشهدا، عندما أطلقت مسيّرة إسرائيلية صاروخًا على سيارة في بلدة عرب صاليم، كما أصيب 5 آخرون.
وقالت تقارير إعلامية إن أحد الشهداء كان عضوا في وحدة تابعة لحزب الله، مسئولة عن الهجمات بالمسيرات.
وفي السياق ذاته، قال الجيش الإسرائيلي إنه هاجم مسئولا في سلاح الجو التابع لحزب الله في جنوب لبنان، كان قد "خرق مرارا اتفاقات وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان في الأسابيع الأخيرة".
في واقعة منفصلة، أكد مركز الطوارئ في الوزارة أن شخصًا آخر قتل عندما انهار مبنى في قرية عين قانا، نتيجة هجوم إسرائيلي.
ولم تؤكد القوات الإسرائيلية الهجوم في البداية، لكنها قالت ردا على استفسار إنها تتحقق من المعلومات.
ودخل وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان حيز التنفيذ في نهاية نوفمبر الماضي، وفي 26 يناير تم تمديده حتى 18 فبراير.
وبحلول هذا التاريخ، من المفترض أن تكون القوات الإسرائيلية وحزب الله قد انسحبا من جنوب لبنان، وحل محلهما الجيش اللبناني.