كشف ملابسات إدعاء إحدى السيدات بقيام موظف بإحدى وحدات المرور بالقاهرة بالتعسف فى إجراءات ترخيص سيارتها
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
كشفت الأجهزة الأمنية، ملابسات تداول مقطع فيديو عبر إحدى الصفحات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية على مواقع التواصل الإجتماعى تدعى خلاله إحدى السيدات بقيام موظف بإحدى وحدات المرور بالقاهرة بالتعسف فى إجراءات ترخيص سيارتها، بزعم محاولته التحصل منها على مبالغ مالية وتكبدها مبلغ مالى كبير نظير ترخيص سيارتها.
بالفحص تبين عدم صحة ما أورت به المذكورة جملةً وتفصيلًا وأن حقيقة الواقعة تتمثل فى أنه أثناء قيامها بإجراءات ترخيص سيارتها موديل 1998 والتى قامت بشرئها حديثًا، وطلبت نقلها من وحدة مرور لأخرى، وأثناء قيام الموظف المختص بالفحص الفنى للسيارة تبين أن رقم الشاسيه متهالك وبه إصلاحات ولم يتمكن من إظهار رقمه فقام بتحويل السيارة إلى اللجنة الفنية المختصة بوحدة المرور الرئيسية والتى قامت بدورها بعمل اللازم بدمغ رقم الشاسية محليًا.. عقب ذلك تم إستكمال إجراءات ترخيص السيارة وفقًا للإجراءات المتبعة دون أى زيادة فى الرسوم المقررة للترخيص.
وتم إستدعاء المذكورة واتخاذ الإجراءات القانونية حيالها لإدعاءاتها الكاذبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي الأجهزة الأمنية التواصل الاجتماعي جماعة الإخوان الإرهابية واقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
محافظ أسوان يوجه إدارة المراسى بإعادة تخطيط وتوزيع استخدام العَبَارات النيلية
كلف اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان، إدارة المراسى النيلية بإعادة تخطيط وتوزيع استخدام العبارات النيلية على مستوى مدن ومراكز المحافظة بالكامل بما يصب فى صالح المواطنين بالجزر وقرى غرب النيل، على أن يتم تنفيذ ذلك فور افتتاح كوبرى ومحور دراو بما يتكامل مع افتتاح وتشغيل كوبرى كلابشة الجديد، وكوبرى بديل خزان أسوان الحر.
مشدداً على انتظام تشغيل كافة العبارات بالمدن والمراكز، ومن بينها عبارة جزر الشلال، والتى تسع 50 راكب، وتصل حمولتها إلى 50 طن، وتستوعب نحو 4 سيارات صغيرة بما يساهم فى تلبية مطالب أهالى القرى والمناطق الواقعة غرب النيل، وأيضاً بالجزر النيلية.
وكان إسماعيل كمال محافظ أسوان، قد أعلن خلال ترأسه الاجتماع التنفيذي، الأسبوع الماضى عن تنفيذ مشروع تغطية الأجزاء المتبقية من مصرف السيل بطول 2530 مترًا، والتى وصلت إلى 70%، وسيتم استغلال المناطق الناتجة عن أعمال التغطية بتوسعة الطريق ليكون عبارة عن حارتين، مع وضع الزراعات بالجزيرة الوسطى، وتنفيذ أعمال الإنارة والدهانات.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين