بريطانيا.. معدل التضخم يستقر عند 2% خلال يونيو
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
استقر التضخم في بريطانيا عند 2% الشهر الماضي متحدياً التوقعات بتراجع طفيف، فيما دفعت ضغوط الأسعار القوية المستثمرين إلى تقليص الرهانات على أن بنك إنجلترا سيخفض أسعار الفائدة لأول مرة منذ 2020 الشهر المقبل.
وكان خبراء اقتصاد قد رجحوا في استطلاع لرويترز أن يتراجع تضخم أسعار المستهلكين إلى 1.
ويعلن بنك إنجلترا قراره التالي بشأن أسعار الفائدة في الأول من أغسطس/آب، ويرى المستثمرون فرصة بنسبة 50% تقريبا لخفض تكاليف الاقتراض لأول مرة منذ عام 2020.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
بنك المغرب يعلن إطلاق السوق الآجلة بين البنوك لعقود مبادلات أسعار الصرف والفائدة
الاقتصاد نيوز - متابعة
أعلن بنك المغرب المركزي أنه سيتم إطلاق السوق الآجلة بين البنوك ببدء التداول في عقود مبادلات أسعار الصرف، ومبادلات معدلات الفائدة لليلة واحدة المرتبطة بمتوسط مؤشر معدل الفائدة المغربي لإعادة الشراء (MONIA) وذلك بدءاً من يوم الأربعاء 19 فبراير/ شباط 2025.
ومبادلة سعر الصرف هي عبارة عن عقد يتفق فيه طرفان على مقايضة عملة بأخرى ثم إجراء عملية مقايضة في الاتجاه المعاكس في وقت لاحق. وتجمع هذه العملية بين عملية صرف حاضرة وآخرى آجلة، وتمكن المتعاقدين من تدبير مخاطر تقلبات أسعار الصرف بشكل فعال، مع الاستفادة من مرونة أكبر وإمكانية توقع التكاليف، بحسب بيان من البنك يوم الثلاثاء 18 فبراير.
وذكر البنك أن عملية مبادرة معدل الفائدة لليلة واحدة المرتبطة بمتوسط مؤشر معدل الفائدة المغربي لإعادة الشراء، فهي عقد يتفق فيه طرفان على مبادلة معدل فائدة ثابت، يتم تحديده في وقت المعاملة، بمعدل فائدة متغير مرتبط بمؤشر MONIA، وذلك على أساس مبلغ اسمي ومدة محددة متفق عليهما.
وتستخدم هذه الأداة بالأساس من الفاعلين في السوق المالية لحمايتهم من تقلبات معدلات الفائدة قصيرة الأجل. وتستعمل أيضاً للتعرف على توقعات السوق فيما يخص التطور المستقبلي لمعدلات الفائدة قصيرة الأجل، وفقاً للبيان.
وقال البنك إن إحداث السوق الآجلة بين البنوك سيمكن الفاعلين الاقتصاديين من التوفر على مرجع شفاف وموثوق للقيام بعمليات التحوط من تقلبات معدلات الفائدة وأسعار الصرف وكذلك من إعطاء زخم جديد لتطوير المشتقات المالية في المغرب.
وذكر أنه تم إنشاء هذه السوق بفضل المساهمة الفعالة للبنوك التي تتمتع بصفة صانع السوق، وللبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام