تهم رئيسية تواجه المتهم ببث مشاهد مسيئة فى شارع فيصل.. أبرزها الانضمام لجماعة إرهابية
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
تباشر الجهات المختصة، التحقيق مع المتهم ببث مشاهد مسيئة بشاشة إعلانات بـ شارع فيصل، وانضمامه لجماعة إرهابية.
ويواجه مجموعة من التهم عقوبتها ستكون مشددة، منها الانضمام لجماعة إرهابية والتحريض على العنف ونشر أخبار كاذبة.
وكانت أجهزة وزارة الداخلية كشف ملابسات العبارات المسيئة التى تم تداولها على إحدى شاشات الإعلانات بـ منطقة فيصل بالجيزة، فقد تمكنت الأجهزة الأمنية من تحديد وضبط مرتكب الواقعة (فنى شاشات إلكترونية)، واعترف بارتكابه الواقعة بتحريض من اللجان الإلكترونية التى تديرها عناصر جماعة الإخوان الإرهابية الهاربة بالخارج، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: فيصل جماعة الإخوان شارع فيصل شاشة شارع فيصل شاشة عرض فيصل
إقرأ أيضاً:
إحالة أوراق المتهم بقتل شاب فى الشروق إلى «المفتى»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالتجمع الخامس، بإحالة أوراق عامل إلى مفتى الديار المصرية، لأخذ الرأى الشرعى فى إعدامه لاتهامه بقتل شاب، وحددت المحكمة جلسة 23 فبراير ٢٠٢٥ للنطق بالحكم.
صدر الحكم برئاسة المستشار عاطف رزق كامل رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين محمد فرج السعدني وخالظ شكري وأمانة سر شريف محمد على .
كانت النيابة أحالت المتهم إلى محكمة الجنايات لاتهامه بقتل شاب سبق الإصرار، بأن بيت النية في منطقة الشروق.
كشفت تحقيقات النيابة العامة في القضية رقم 1695 لسنة 2024 جنايات الشروق والمقيدة برقم 191 لسنة 2024 كلي القاهرة الجديدة، المتهم «اكرم.س» «28 عاما_عامل» إنه في ٢٤ / ١ / ٢٠٢٤ بدائرة قسم شرطة الشروق محافظة القاهرة قتل المجني عليه «سلمان مجدي» - عمدًا مع سبق الإصرار، بأن بيت النية وعقد العزم المصمم على قتله والمصحوب بروية وهدوء بأن جالسه حتي غلبه نومه فتحين ذلك واستل سلاح ابيض "سكين" وما أن ظفر به حتى طعنه به عدة طعنات في مفترق انحاء جسده فأحدث به الإصابات التي تأيدت طبيا بما خلص إليه تقرير دار التشريح بقطاع الطب الشرعي، المرفق والذي خر من جرائها صريعًا قاصدًا من ذلك إزهاق روحه على النحو المبين بالتحقيقات.
أضاف أمر الاحالة بأ المتهم اقدم على سرقه المنقولات والمبالغ النقدية المبينة وصفاً وقيمة بالأوراق والمملوكة للمجني عليه «سلمان مجدي» وذلك بان نبش بجنبات مسكنه بحثاً عن ثمة مقتنيات متمكن من الإستيلاء على هاتفين خلويين ومبلغ مالي وحاسوب محمول لاب توب وزجاجتي عطر وبعض الملابس خاصته علي النحو المبين بالتحقيقات، أحرز بدون ترخيص سلاحًا أبيضًا ( سكين ( على النحو المبين بالتحقيقات.
الشاهد الأول «علي.م» قائمة بأدلة الثبوت، بأنه باليوم الواقعة وحال تواجده بمسكن المجني عليه "نجل عمته" لاقلاله لتناول وجبه العشاء رفقه عائلته، ابصر المتهم حال جلوسه بصاله مسكن المجني عليه بمفردهما، فتركهما وانتظر المجني عليه اسفل العقار محل سكنه واعقب هبوطه ببرهه يسيره نزل المجني عليه بمفرده، وبعد تناوله وجبه العشاء رفقه عائلته تاركا اياهم قاصدا مسكنه ، وبصباح اليوم التالي وبمروره بمسرح الحادث ابصر جمع من الناس بينهم والده فهرع لإستبيان الأمر فتبيناً حضور رجال السلطة العامة فتيقناً حينها من وفاته. وأفاض بإكتشافه سرقة هاتف المجني عليه الجوال ومبلغ مالي وجهاز كومبيوتر محمول "لاب توب".
أسندت التحريات مباحث إلى بأنه أبلغ بواقعة مقتل المجني عليه فانتقل لإتخاذ إجراءات فحص البلاغ وأجرى تحرياته حول الواقعة بالاشتراك مع نجل عمته المجني عليه والتي دلتهما إلى قيام المتهم بإقترافها تمكن من ضبطه وضبط المسروقات وبمواجهته اقر باقترافه للواقعة وقتل المجني عليه إذ أنه ولمروره مالية استحكمت حلقاتها ولحاجته للزواج وكثره متطلباته تولد بذهنه فكرة الخلاص من المجني وسرقتة مغتنماً يسر حالته المادية ومكوثه بمسكنه بمفرده، فبيت النية وعقد العزم على إزهاق روحه غاية سرقته ورسم مخططاً إجرامياً محكما، وذلك بان إنطلق من بلدته في الساعات الأولى من صباح يوم الواقعة قاصداً محل سكن المجني عليه طارقاً على بابه فاستضافه الأخير متخذين من صالة السكن جلسة لهما تبادلاً أطراف الحديث، حتى حضر الشاهد الأول مصطحبه لزياره اهليته، تاركاً اياه بمسكنه بمفرده، وما ان اختمرت فيه القتل لديه حتى لا يفتضح أمره، وبدلوف المجني عليه لغرفته وما أن غط في النوم حتى قام باستلال سكين من مطبخه ومباغتته بطعنة قاسية استقرت بصدره فزع علي اثرها من نومه فطلب منه الارقام السرية لبطاقته البنكيه وكذا هاتفه الجوال وحال رفض المجني عليه محاولاً مقاومته امعن المتهم في جرمه فجتم فوقه وأردف ذلك بطعنات متتابعات بصدره وظهره، وفخذه وعنقه كاتماً لانفاسه بوسادته قاصداً من ذلك مثله محدثة به الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحايته، وحال تيقنه من وفاته تمكن من الاستيلاء على هاتفين خلويين ومبلغ مالي وجهاز كومبيوتر محمول ( لاب توب) وزجاجتي عطر وبعض الملابس خاصته وقام بارشاده عن مكان السلاح الأبيض المستخدم في إرتكاب الواقعة متمكناً من ضبطه.
وقالت وزارة الداخلية، في بيان لها عن كشف ملابسات ما تبلغ لقسم شرطة الشروق بمديرية أمن القاهرة بوجود شخص متوفى داخل إحدى الشقق بدائرة القسم.. وبالفحص وإجراء التحريات، تبين أن وراء ارتكاب الواقعة عاملا بالمنطقة، وعقب تقنين الإجراءات تم ضبطه.
بمواجهة المتهم، اعترف بارتكابه الجريمة، حيث توجه لمسكن المجنى عليه بدعوى إعادة بعض الأشياء له، وقام بإحضار سكين من داخل مطبخ الشقة بقصد تهديده لمعرفة مكان بطاقته الائتمانية وهاتفه المحمول، إلا أنه رفض وقاومه، فبادره بعدة طعنات أودت بحياته، واستولى على («لاب توب» بحقيبته وبداخلها مبلغ مالى «عملات أجنبية»- وهاتفى محمول) ولاذ بالفرار، وتم بإرشاده ضبط جزء من المبلغ المالى المستولى عليه وبعض متعلقات المجنى عليه.