مقتل 5 أشخاص إثر انهيار منجم للذهب شمال كينيا
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
المناطق_واس
قتل خمسة أشخاص على الأقل وأُصيب آخرون إثر انهيار “منجم هيلو” للذهب في شمال كينيا، مما تسبب في دفنهم أحياء .
وأغلقت السلطات المنجم الواقع قرب الحدود الأثيوبية في شهر مارس بعد مقتل عدد من الأشخاص في اشتباكات بين السكان نشبت بسبب خلافات بشأن الدخول للمنطقة إلا أن عمالاً واصلوا الحفر في الموقع ذاته.
وقال نائب مفوض مقاطعة مارسابيت، ديفيد ساروني: “إن نحو ألف شخص تمكّنوا من التغلب على قوات الأمن واقتحموا المنطقة مساء الاثنين”.
أخبار قد تهمك وزارة الخارجية تعرب عن تعازي المملكة وصادق مواساتها في ضحايا حادث انهيار سد للمياه شمال العاصمة الكينية 1 مايو 2024 - 8:26 مساءً مقتل قائد الجيش الكيني في تحطم مروحية 18 أبريل 2024 - 9:08 مساءًوأضاف في ساعة متأخرة من مساء أمس، قاموا بالحفر في موقع مهجور وانهار. ودفن الانهيار خمسة جرى انتشال جثثهم.
وذكر أحد سكان القرية، أن تسع جثث انتشلت من تحت الحطام وهي لخمسة كينيين وأربعة إثيوبيين. وفي مايو لاقى خمسة عمال مناجم حتفهم في واقعة مماثلة في المنجم ذاته.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: كينيا
إقرأ أيضاً:
مقتل 3 أشخاص إثر إطلاق نار في السويد
أكدت الشرطة السويدية مساء يوم الثلاثاء، مقتل ثلاثة أشخاص في حادث إطلاق نار بمدينة أوبسالا، ولا يزال الجاني طليقا.
ووفقا لتقارير إعلامية محلية، وقع الحادث في صالون حلاقة قرب ساحة فاكسالا بوسط المدينة، وفر الجاني من موقع الحادث بدراجة نارية، وقامت الشرطة بتطويق منطقة واسعة وفتحت تحقيقا في جريمة القتل.
ووقع الحادث عشية احتفالات الربيع المعروفة باسم "والبورجيس" التي تشهد تجمع حشود كبيرة في شوارع أوبسالا، المدينة الجامعية الواقعة شمال العاصمة ستوكهولم.
ووصف أحد الشهود الحادث لقناة تي في4 السويدية قائلا: "كل شيء حدث بسرعة. سمعنا فقط دوي طلقات متتالية".
وأفاد المتحدث باسم الشرطة ماغنوس يانسون كلارين لقناة "تي في4" بأن "عملية كبيرة" جارية حاليا بمشاركة مروحية شرطية للبحث عن الجاني.
وأضاف كلارين أن خدمة القطارات توقفت مؤقتا في المنطقة لمنع هروب الجاني، لكنها استؤنفت الآن.
لم تُكشف بعد هويات الضحايا أو الجاني. إلا أن القلق يتزايد في السويد إزاء تزايد حوادث إطلاق النار وهجمات العصابات في السنوات الأخيرة، حيث أعلنت الحكومة عن نيتها تشديد قوانين السلاح.
يذكر أن حادثا مشابها وقع في فبراير الماضي عندما قتل 10 أشخاص في إطلاق نار بمركز تعليم للكبار في بلدة أوريبرو السويدية.