46 ألف مخالفة سير الأسبوع الماضي تضخ 845 مليونا في صندوق الدولة
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
تمكنت مصالح الأمن خلال الأسبوع الممتد من 8 إلى 14 يوليوز، من تسجيل 46 ألفا و572 مخالفة سير، وإنجاز 7 آلاف و546 محضرا أحيلت على النيابة العامة، واستخلاص 39 ألفا و26 غرامة صلحية.
وأشار بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، إلى أن المبلغ المتحصل عليه بلغ 8 ملايين و450 ألفا و275 درهما، فيما بلغ عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي 4706 عربات، وعدد الوثائق المسحوبة 7546 وثيقة، وعدد المركبات التي خضعت للتوقيف 257 مركبة.
في سياق متصل، لقي 16 شخصا مصرعهم، وأصيب 2638 آخرون بجروح، إصابات 106 منهم بليغة، في 1919 حادثة سير سجلت داخل المناطق الحضرية، خلال الفترة نفسها.
وعزا المصدر ذاته، الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، وعدم احترام حق الأسبقية، والسرعة المفرطة، وعدم ترك مسافة الأمان، وعدم انتباه الراجلين، وعدم التحكم، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة « قف »، والسير في الاتجاه الممنوع، والسير في يسار الطريق، والتجاوز المعيب، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، وكذا السياقة في حالة سكر.
كلمات دلالية أمن المغرب طرقالمصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
المملكة السعودية: توجيهات صارمة خلال شهر رمضان، بعدم تصوير أو بث صلاة التراويح عبر وسائل الإعلام
بقلم شعيب متوكل
حسب ما ذكرته وكالة واس، فقد أعلنت المملكة العربية السعودية عبر وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، عن مجموعة من الالتزامات الخاصة بشهر رمضان لسنة 1446، حيث تم منع استخدام الكاميرات في المساجد، لتصوير الإمام والمصلين أثناء أداء الصلوات، بما في ذلك صلاة التراويح، ومنع نقل أو بث الصلوات عبر الوسائل الإعلامية، بشتى أنواعها.
وأوضحت وكالة الأنباء السعودية أيضا، أن وزارة الشؤون الإسلامية، أكدت في بيان لها، مخاطبة خدام المساجد، من الأئمة والمؤذنين بضرورة الانتظام في عملهم، وعدم التغيب خلال شهر رمضان، وعدم استخدام الكاميرات الموجودة في المساجد لتصوير الإمام والمصلين، أثناء أداء الصلوات، التي تؤثر على خشوع المصلين، وكذلك عدم نقل الصلوات أو بثها في الوسائل الإعلامية بشتى أنواعها.
وشددت الوزارة كذلك على “عدم جمع التبرعات المالية لمشروعات تفطير الصائمين وغيرها، وأن تكون مشاريع التفطير في ساحات المساجد والأماكن المهيأة، وأن تكون تحت مسؤولية الإمام أو المؤذن، وأن يتم تنظيف الأماكن المخصصة للتفطير بعد الانتهاء من الإفطار مباشرة”.
وتؤكد الوزارة على أهمية التزام الأئمة والخطباء بهذه التعليمات الوزارية، والحرص على تطبيقها، وتوجيه المصلين للالتزام بالآداب الشرعية داخل المساجد.
وتأتي هذه الإجراءات لحفظ قدسية المساجد وأجواء العبادة، وضمان عدم التشويش على المصلين.