سفير مصر في لبنان: القوى السياسية اللبنانية تجد في مصر الداعم والسند
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
أفاد السفير علاء مرسي، سفير مصر في لبنان، بأن القوى السياسية اللبنانية تجد في مصر الداعم والسند، مؤكدًا أن مصر لديها ميزة نسبية عن دول أخرى في أن الجميع يتعامل معها بشكل شفاف وواضح، والجميع يرحب بالدور المصري في لبنان.
وأضاف خلال حوار خاص لقناة «القاهرة الإخبارية»، أن من أتحدث معهم لديهم تقدير لرؤية مصر لما هو في صالح لبنان وهذا الحوار والتفاعل ينتج أشياء نستيطع أن نعمل من خلالها ونبيني عليها.
وتابع أن القوى السياسية في لبنان بمختلف تنوعها وانتماءاتها تجد في مصر ظهر وسند يمكن الاعتماد عليه دوما، وتجد أن مصالح مصر تجاه لبنان لها عنوان رئيسي هو الحفاظ على الأمن القومي اللبناني الذي تتأثر به مصر ووضع مصر واستقرارها يؤثر بشكل إيجابي بلبنان وهي علاقة صحية للغاية.
اقرأ أيضاًبعشرات الصواريخ.. حزب الله اللبناني يقصف شمالي إسرائيل (فيديو)
خبير لـ «الأسبوع»: مصر غير قابلة للتهديد.. وإسرائيل تعيد حساباتها مع لبنان
المركز الثقافي اللبناني الماروني بالإسكندرية يعقد صالون ثقافي بحضور كوكبة من قادة الفكر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار لبنان أخبار لبنان اليوم أنصار حزب الله اسرائيل اسرائيل ولبنان الاحتلال الاسرائيلي الحدود اللبنانية الحدود مع لبنان المقاومة اللبنانية المقاومة في لبنان صراع اسرائيل ولبنان صراع لبنان واسرائيل لبنان لبنان واسرائيل مسيرات لبنان مصر مقاومة لبنان فی لبنان
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: "ميقاتي" يتفقد وحدات الجيش اللبناني على الخطوط الأمامية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من بيروت، إن زيارة رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي إلى القطاع الشرقي في جنوب لبنان هي الزيارة الأولى من نوعها، مشيرًا إلى أن هذا القطاع كان الأكثر تعرضًا للعدوان الإسرائيلي خلال الأشهر الماضية.
وأضاف "سنجاب" خلال رسالته المباشرة، أن ميقاتي بدأ زيارته بلقاء قائد الجيش اللبناني في بلدة جديدة مرجعيون، التي شهدت في الفترة الأخيرة عدوانًا مكثفًا من قبل الاحتلال الإسرائيلي، لافتًا إلى أن البلدة تشرف على عدة بلدات أخرى تعرضت لعدوان أكبر مثل كفر كلا والعديسة.
وتابع: "الهدف من زيارة نجيب ميقاتي هو تأكيد دعم المواطنين في الجنوب وتعزيز دعم الجيش اللبناني لتنفيذ مهمته في الانتشار الكامل في جنوب نهر الليطاني. بعد ذلك، توجه ميقاتي إلى مقر القيادة الشرقية لقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان في بلدة إبل السقي، حيث التقى قائد الكتيبة الإسبانية التي تتولى قيادة القطاع الشرقي، وتحدث عن أهمية دعمها لتنفيذ الأهداف التي يسعى لبنان لتحقيقها في الفترة المقبلة."
واختتم: "تتمثل الأهداف اللبنانية في التطبيق الكامل لقرار 1701، الذي يتضمن وقف إطلاق النار بشكل دائم وضرورة انسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية المحتلة."